المجموعات الإجتماعية |
البحث |
مشاركات اليوم |
المقالات الصحفية Rumours &News تنبيه: تأمل إدارة المنتدى متابعة الأخبار المتميزة فقط إن المقالات في هذا القسم قد تم الحصول عليها من شركات أو من وكالات علاقات عامة, وتعتبر تلك الوكالات الجهة الوحيدة المسئولة عن محتويات هذه المقالات |
إضافة رد |
|
أدوات الموضوع |
مشاركة [ 1 ] | ||||
|
||||
|
قال الرئيس التنفيذي لشركة ستراتا للتصنيع، المتخصصة في صناعة مكونات هياكل الطائرات بدر العلماء: إن الشركة ستبدأ للمرة الأولى قبل نهاية العام الحالي تصنيع الأسطح الخارجية لرفارف الأجنحة في الطائرات ايرباص 350 وضلوع ذيل الطائرات بوينغ من طراز 787. وأضافالعلماء في تصريحات على هامش ملتقى أبوظبي الثاني للجودة: ان "ستراتا" بدأت في إضافة خطين إلى خطوط الإنتاج لديها وذلك من اجل تصنيع هذه القطع الجديدة من أجزاء الطائرات في مصنعها بالعين. ولفت إلى أن "ستراتا" ستكون المورد الوحيد والحصري لهذه القطع لشركتي إيرباص وبوينغ، وان ستراتا تقوم حاليا بتطوير الكفاءات اللازمة لتصنيع هذا الجيل الجديد من الطائرات. وأوضح العلماء إن ستراتا تستهدف رفع إيراداتها للعام الحالي إلى 300 مليون درهم مقابل 220 مليوناً فقط خلال عام 2013 ،كما ان قيمة عقود الشركة للتصنيع تجاوزت 7,5 مليارات دولار وان الشركة بدأت عامها الأول بعقود بلغت قيمتها مليار دولار عام 2003 ، وتمكنت من إضافة عقود أخرى بقيمة 5 مليارات دولار من شركتي إيرباص وبوينغ خلال معرض دبي للطيران العام الماضي. واكد أن الشركة تركز في المرحلة الحالية على تنفيذ عقودها مع اكبر شركتين لصناعة الطائرات في العالم وهما ايرباص وبوينغ، وهي تسعى في الوقت ذاته لفتح أسواق جديدة وإبرام تعاقدات جديدة مع شركات تصنيع الطائرات في أسواق جديدة مثل كندا والبرازيل. وقال العلماء:إن 40 % من موظفي الشركة حالياً من المواطنين وان الشركة تستهدف رفع عدد الموظفين الإماراتيين إلى 50 % بحلول نهاية العام المقبل 2015. ولفت إلى أن ستراتا متعاقدة مع شركات تدقيق مستقلة في مجال الجودة من اجل التحقق من جودة إنتاج الشركة الذي تتوافر فيه كافة عناصر الأمان والسلامة وفقاً للمعايير العالمية. وقال الأمين العام المساعد للمختبر المركزي في مجلس أبوظبي للجودة والمطابقة انس جودت البرغوثي إن استراتيجية المجلس الحالية تستهدف تعريف وفهم متطلبات واحتياجات الصناعات النامية بقوة في أبوظبي وعلى رأسها صناعة الطيران والصناعات المرتبطة بالطاقة النووية بهدف توفير خدمات الجودة المناسبة لها ورفع القدرة التنافسية لهذه الصناعات في السوق المحلي والعالمي. واعتبر الرئيس التنفيذي لمصرف الهلال محمد جميل برو أن التحدي الرئيس الذى يواجه القطاع المصرفي والمالي يتمثل في إعادة صياغة القطاع، موضحاً أن القطاع المالي بحاجة إلى ثورة جديدة من اجل تقديم الخدمات المصرفية للجيل الجديد الذي يعتمد على التكنولوجيا المتطورة ولا يقبل الحصول على الخدمات عبر الطرق البدائية مثل الاصطفاف في طوابير طويلة. المصدر |
|||
مشاركة [ 2 ] | ||||
|
||||
|
بالتوفيق لشركاتنا الوطنية
وشكرا لنقل الخبر |
|||
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ (AirArabia) على المشاركة المفيدة: | Emarati (30-04-2014) |