المجموعات الإجتماعية |
البحث |
مشاركات اليوم |
المقالات الصحفية Rumours &News تنبيه: تأمل إدارة المنتدى متابعة الأخبار المتميزة فقط إن المقالات في هذا القسم قد تم الحصول عليها من شركات أو من وكالات علاقات عامة, وتعتبر تلك الوكالات الجهة الوحيدة المسئولة عن محتويات هذه المقالات |
موضوع مغلق |
|
أدوات الموضوع |
مشاركة [ 1 ] | ||||
|
||||
|
على مدى سنوات قليلة ، تحول مطار دبي الدولي من مجرد مهبط جوي على ضفاف الخليج ، الى اهم مركز جوي على مستوى الشرق الاوسط وواحد من افضل عشر مطارات في العالم وأسرعها نمواً
ويأتي هذا التحول الدراماتيكي في دور مطار دبي واهميته ، بفضل الرؤية بعيدة المدى لمؤسس وباني نهضة دبي المرحوم الشيخ راشد بن سعيد ال مكتوم الذي ادرك ان المطار ليس مجرد مهبط جوي بل هو نافذة تطل منها دبي على العالم تاريخ مطار دبي الدولي مطار دبى حاليا من نحو 9 شركات طيران تسير رحلات الى 20 محطة، استطاع مطار دبي الدولي ،استقطاب اكثر من 96 شركة طيران دولية توفر رحلات لاكثر من 136 مدينة حول العالم وعلى الرغم من ان المطار تم تطويره على مر السنوات الماضية الا ان عوامل اساسية منها الموقع الاستراتيجي لدبي والنمو الاقتصادي القياسي للامارة ، ادت الى شروع دائرة الطيران المدني بدبي، في اجراء تطوير جذري لمنشآت مطار دبي وزيادة طاقته لمواكبة النمو الكبير بحركة السفر عبر هذا المرفق الجوي ،حيث بدأت في العام 1997 اضخم مشروع لتوسعة المطار بتكلفة تصل الى 540 مليون دولار اميركي .وتضمن مشروع التوسعة في تلك الفترة انشاء مبنىالشيخ راشد وتطوير منشآت المطار الحالية مما رفع طاقته الاستيعابية من نحو 10 ملايين الى 25 مليون مسافر سنويا .ويعد مبنى الشيخ راشد الذي تم افتتاحه في شهر ابريل من العام 2000 واحداً من افضل مطارات العالم وأكثرها حداثة ثلاثينيات القرن العشرين بدأ تاريخ الطيران المدني في دبي في العام 1937. بعد توقيع اتفاقية الطيران تم إنشاء قاعدة جوية لطائرات الخطوط الملكية للطيران بكلفة تأجيرية تقارب الـ440 روبية في الشهر، من ضمنها أجرة الحرس. وبلغت تكلفة كلّ عملية هبوط 5 روبيات لترتفع لاحقاً إلى 10 روبيات. وبدأت رحلات شركة الطيران مرة في الأسبوع نحو الشرق إلى كاراشي ونحو الغرب إلى ساوثآمبتون في بريطانيا. وفي طريقها إلى الغرب، تضمنت رحلة الشركة توقفاً ليلياً في الاسكندرية في مصر، إلى روما في الصباح التالي إلى ساوثآمبتون بعد الظهر. وكان المسافرون يستقلون بعدها القطار ليصلوا إلى محطة سكة الحديد في واترلو كمرحلة أخيرة من برنامج الشركة. وفي فبراير 1938، ازداد عدد الرحلات في الأسبوع ليصل إلى أربعة. أربعينيات القرن العشرين في العام 1940، أنشئت رحلة "هورسشو" دورين-سيدني مروراً بالخليج. ومع نهاية العام 1944، بلغ عدد طائرات الـBOAC 8 في الأسبوع. في يناير 1947، انطلق القسم الأخير من طائرات الفئة C التي عملت على خط هورسشو، مروراً بالخرطوم والأقصر والقاهرة وكالّيا (البحر الميت) والحبّانية (العراق) والبصرة والبحرين ودبي وجيواني إلى كاراشي. خمسينيات وستينيات القرن العشرين في العام 1959، أمر حاكم دبي الشيخ راشد بن سعيد المكتوم البدء بأعمال تصميم مطار مدني وبنائه وتجهيزه. وتضمنت المرحلة الأولى من المشروع بناء مدرج من الرمل المكثف مع إمكانية الالتفاف عند طرفيه إضافة إلى فرص الالتفاف عند ثلثي مساحة المدرج للتخفيف من كمية الآثار المتخلّفة. كما تم بناء مهبط للمناورات وممر أرضي للطائرات يسعان لمكنات بحجم DC3. وفي غضون ذلك، بنيت محطة الإطفائية ومبنى محطة الطيران. وسمح مخطط المطار العام بإمكانيات توسيع مستقبلية عديدة. أما مساحة المطار الذي يبعد نحو ميلين ونصف عن وسط دبي والذي يقدر طول المدرج فيه بحوالى 6 آلاف قدم، فهي مغلفة بالحصى الصلبة المسطحة التي يبدو كأنها لا تنتهي، مزينة ببعض تلال الرمل والرقع المزروعة المحيطة. ومع توسّع خدمات الإطفائية في المطار وتحديثها، كان من الضروري إيجاد تجهيز ملائم ومبنى أقرب ما يكون إلى حظيرة الطائرات مع نهاية العام 1976. وكان يقع هذا المبنى في منتصف طول المدرج تسهيلاً للعمليات الفعّالة. كما استحدث مبنى الهندسة والصيانة في المطار، وقطاع الهندسة الكهربائية ووحدة المستودعات. أما مطعم المطار وصالة الترانزيت فتم توسيعهما في ديسمبر 1978 إضافة إلى تجديد الطابق العلوي والتزود بمطبخ جديد. ا فتتح الحاكم المطار الجديد رسمياً في 30 ديسمبر 1960 وبدأت العمليات مع Herons وDakotas. في البدء، فتح المطار من الساعة السابعة صباحاً حتى الواحدة من بعد الظهر بحسب التوقيت المحلي، إضافة إلى استقبال رحلات منظمة في غير هذه الأوقات. وتم لاحقاً تمديد المدة اليومية ليفتح المطار أبوابه من الساعة السابعة صباحاً وحتى الساعة السابعة مساءً بحسب التوقيت المحلي؛ وأضيف إليه تمديد آخر في أبريل 1961، وصل إلى 18 ساعة في اليوم، وبعد بضعة سنوات، أصبح العمل في المطار على مدار الساعة. شاء الحاكم منذ البدء أن يكون مدرج المطار من الإسفلت الصالح لكل حالات الطقس، وتحقق ذلك في العام 1962. بدأت الأعمال في مايو 1963 بإنشاء مدرج جديد موازٍ للقديم طوله 2804 م (أو 9200 قدم). وأضيفت إلى طرفيه نقاط التفاف بعمق 46 م (150 قدم) وصمِّم المدرج ليتمكن من استثبال طائرات مثل الكوميت التي كانت رائجة في ذلك الوقت. وتألفت أرض المدرج من سماكة 3 إنش من الإسفلت المركز مغطياً سماكة 12.5 إنش من الإسمنت الرملي والركيزة الرملية المكثفة. وأضيفت من الجهتين طبقة تبلغ سماكتها 14.5 إنش لتحمّل هبوط الطائرات أكثر. تمّ تأمين ممرّ برّي للطائرات، عرضه 23 م (75 قدم)، LCN 75 ، ويبعد 1800 قدم عن بداية المدرج رقم 12. وانتهى العمل على صبّ الإسفلت وتخطيط المدرج في مايو 1965. وأضيفت أعمال التوسيع على محطة الطيران كما أنشئت حظائر الطائرات، وأدخلت خدمات الملاحة والمطار. أما العمل على إنارة المدرج فتم فعلياً بعد افتتاح هذا الأخير رسمياً وانتهى في 28 أغسطس. وخلال المراحل الأخيرة من العمل على المدرج أضيف جزء آخر إلى مبنى محطة الطيران، الذي انتهى القسم الأكبر منه عند الافتتاح. تابع ... |
|||
مشاركة [ 2 ] | ||||
|
||||
|
في تلك الأثناء، أشيد مبنى جهاز الإرسال ومحطة جهاز التلقي، كلّ منهما في طرف مقابل من محطة الطيران، ويبعد عنها بنصف ميل، وانتهى العمل عليهما في مايو 1965. كما ألحقت غرفة أجهزة الراديو بإضافات تحت برج المراقبة، وحُوِّلت الشرفة الأصلية المطلّة إلى مكتب للإدارة مؤلّف من غرفتين. بعد الانتهاء من المدرج، أنشئ مبنى جديد لإدارة الملاحة ليكتمل في نهاية أغسطس. وقد وقع على بعد 6000 قدم من بداية المدرج رقم 30 على خطّ المركز الممتدّ. وحيث إن الكهرباء لم تكن قد وصلت بعد إلى هذا الموقع، تم وصل مولد كهربائي بقوة 4 كيلوواط (ليستر ديزل) لتأمين الطاقة منذ 5 فبراير 1966. وبعد أن كان المبنى القديم لإدارة الملاحة يقع خلف محطة الإطفائية، فقد استبدل بمنار إرشاد مزدوج Redifon جديد. كما وضع نظام ويلكوكس 485 VOR في أغسطس 1985. تم الافتتاح في 15 مايو 1965 ميّزته عمليات هبوط لأضخم طائرات شركة طيران الشرق الأوسط وطائرات الكوميت التابعة لخطوط الكويت الجوية. تخلّل الاحتفال عرض للطائرات وبهلوانيات جوية قدمتها طائرة حربية في المملكة والعديد من الطائرات الزائرة الأخرى. في أكتوبر 1968، أضيفت صالة مغادية جديدة إلى محطة الطيران الأولى، وحظيرة جديدة خاصة بإيداع الشحنات. وقد أدى النقص بالمساحة المخصصة لإيقاف الطائرات إلى توسيع المهبط الغربي وتأمين 300×600 قدم تضمنت سوبخا وبتيومين على قاعدة مكثفة. وتم شراء نظام جديد للهبوط في العام 1968 ليتم تركيبه نهائياً في أوائل العام 1970. في السبعينيات، أدى وصول الطائرات الأكبر حجماً إلى مزيد من أعمال التطوير في المطار، التي كان حاكم دبي توقعها سابقاً وطلب على أثر ذلك مخططات لمحطة جديدة ومدارج وممرات يمكنها أن تكون على مستوى الرحلات الدولية. فبدأت أعمال حفر الأساست لمبنى محطة الطيران الجديدة في المطار في 15 أبريل 1969، وبلغت قيمة المشروع 4.1 مليون جنيه سترليني. يبلغ محيط المبنى المؤلف من ثلاث طبقات 110 أمتار مطوّقاً مساحة 13400 م2. وفي الطرف الغربي لهذا المبنى، يقوم مبنى من طبقة واحدة مخصص للمراقبة والتحكم قرب برج المراقبة الذي يعلوه 28 متراً. أما الطبقة السفلى من المبنى الرئيسي، فقد خصصت في البدء للتسهيلات العملية والخدماتية، مثل الاهتمام بشؤون الأمتعة والحقائب، والمطابخ وغرف الملابس للعمّال والكافيتيريا، وخصصت مساحة حرة للمسافرين قدرها 1000 م2. سبعينيات القرن العشرين في نوفمبر 1970، بلغ قدر الاتفاق الجديد لتحديث المدرج وتجهيزات الإضاءة 2.7 مليون جنيه سترليني، وبدأت الأعمال على المدرج والممر في ديسمبر 1970. وانتهى كل ذلك فضلاً عن تجهيز الإضاءة في نوفمبر 1971. والأهم من ذلك كلّه، أن كل هذه الأعمال، بما فيها إعادة تغطية أرض المدرج الأصلية بكاملها، لم تؤثر على حركة الطائرات مطلقاً. تضمن مشروع المدرج إضافة الإسمنت في 3300 قدم من الجهة الشرقية منه انتهت في 27 يونيو 1971، لتبدأ مرحلة فرش الإسمنت وتقوية الجهة الغربية منه. وانتهت هذه الأعمال في 22 نوفمبر 1971 ليصبح بالإمكان استعمال مساحة البرج والممرات الكاملة أي ما يبلغ 12500 قدم. في الآن نفسه، بدأ العمل على تجهيز المطار بنظام الإضاءة الجديد والأدق (فئة رقم 2). انتهت أعمال محطة الإطفائية في المطار وتركيب المولدات في ديسمبر وأصبحت صالحة للاستعمال في مارس 1972. وفي هذه الأثناء، تم تنفيذ ما تبقى من رسم الخطوط الموجّهة لنظام الحطّ بأجهزة القياس على مسار الانحدار وتوابعها وما تبقى من الأعمال في مبنى إدارة الملاحة وأصبحت صالحة للاستعمال في هذه الفترة أيضاً. فتتح حاكم دبي الشيخ راشد بن سعيد المكتوم رسمياً المبنى الجديد لمحطة الطيران والمهبط والممر في مطار دبي الدولي في 15 مايو 1971. وقدم سرب من الطائرات المطاردة من طراز الـRAF عرضاً مذهلاً حضره الحاكم وضيوفه. سمحت أعمال التطوير هذه لمطار دبي الدولي باستقبال طائرات الجامبو والكونكورد، مع تمكن المحطة من سعة 1200 شخص في جو مكيف ومريح. في 18 مارس 1971، أظهر إنشاء دائرة الطيران المدني الأهمية المتصاعدة لدبي كمركز رئيسي للنقل الجوي. وأصبح الآن من مسؤولية هذه الدائرة منح حقوق النقل وإعطاء الأذونات للخطوط الجوية. في نهاية ديسمبر 1971، تحملت وحدة ضبط النقل الجوي في دبي المسؤولية في إطار 23 ميلاً حول منقطة التحكم. أدخل الحاكم نظام المراقبة على المدى البعيد في 19 يونيو 1973، وهو الأول من نوعه في المنطقة، ما دلّ مرة أخرى على اهتمام إدارة المطار بسلامة الطائرات. وقد أدى تزايد حركة النقل مع كل سنة إلى ازدياد الحاجة إلى مساحات مواقف الطائرات، فتم توسيع المهبط الرئيسي إلى الجهة الشرقية في العام 1973 مع مرحلة إضافية من التوسيع، شرقاً كذلك، في العام 1976، إضافة إلى إنشاء ممر جديد يصل المدرج رقم 30 انتهى العمل عليه في العام 1977. أما ممر "برافو"، الذي لم يكن من ضمن المخطط الرئيسي لإعادة بناء المطار، استعمل مع ذلك باستمرار، فكان بحاجة إلى تقوية رصيفه ليناسب الطائرات الكبيرة. انتهى العمل عليه في العام 1979. ثمانينيات القرن العشرين في فبراير ومارس 1981، تم تنفيذ أعمال التصليح اللازمة للمدرج المستحدث أي 985 م من السطح المزفّت، بدءاً من طرف المدرج رقم 12. انتهت هذه الأعمال قبل 50 يوماً من الموعد المحدد وقد تضمنت أيضاً تركيب نظام إضاءة مسار الاقتراب CATI ونظام وسائل الهبوط ويلكوكس على المدرج رقم 12. أدخلت 6 ممرات جديدة إلى تصميم المدرج الجديد، ثلاثة منها مخصصة لعمليات التوقف السريع. كذلك، تضمنت هذه المرحلة من التطوير بناء محطتين إطفاء جديدتين، وشبكة طرق لآليات الأمن والعمال ومدّ شبكة خطوط اتصالات سلكية ولاسلكية تحت الأرض. أما المرحلة التالية من التطوير، فشملت المدرج الثاني الذي اكتمل قبل ثلاثة أشهر من الموعد المحدد وافتتح في أبريل 1984. يبعد هذا المدرج 360 م شمالي المدرج الأول وبموازاته، وهو مجهز بأحدث تقنيات الأرصاد الجوية، وإضاءة المدارج وأنظمة وسائل الهبوط، مانحاً المطار سمات الفئة 2 بين المطارات. في 23 ديسمبر 1980، أصبح مطار دبي الدولي عضواً عادياً في اتحاد المطارات المدنية الدولية. انتهت المرحلة الأولى من الخطة الشاملة لتطوير المطار في مدة 10 سنوات، في نهاية أكتوبر 1980. وقد تضمنت هذه المرحلة الأولى بناء 4 صالات كبرى آمنة تسع كلّ منها لـ400 مسافر، وتتميز بأحدث الأجهزة الأمنية ومعدات تفحّص الأمتعة بالأشعة السينية أو كشف المعادن، فضلاً عن مركز طبي جديد في الطابق الأرضي مع إمكانية وصول مباشر لسيارات الإسعاف. كما تضمنت هذه المرحلة إضافة مواقف لأربع طائرات بوينغ 747، تشمل نظام التزويد بالوقود بالخراطيم وأنواراً كثيفة إضافية، وممراً جديداً بطول 1.5 كلم وموسّعاً. وأضيفت كذلك مساحة مخصصة للصيانة ومبنى خاص بالميكانيكيين والحمّالين وعمّال التنظيف والحرّاس فضلاً عن وحدة تبريد جديدة لنظام التبريد في المبنى الرئيسي لمحطة الطيران. وفي العام 1980، انتهى العمل على تنفيذ المبنى الجديد لتموين الطعام، الذي يستطيع تأمين 12000 وجبة في اليوم. أما مواقف السيارات فقد تم توسيعها لتسع لـ350 سيارة إضافية وانتهت الأعمال في نهاية يوليو 1982. وقد طالت أعمال الترميم والتجديد المساحة الرئيسية من مبنى محطة الطيران وشملت مصرفاً، مركزاً بريدياً، ومركزاً للاستعلامات، ومركزاً للاتصالات الهاتفية أو عبر التلكس، ومعرضاً عن الحضارة العربية وصالة للمعلوماتية ومعطماً للوجبات الخفيفة وصالة عامة واسعة. انتهى العمل على كل هذه التسهيلات وأصبحت جاهزة للخدمة في مارس 1984. https://www.dubaiairport.com/DIA/Arab...IA+and+History |
|||
مشاركة [ 3 ] | ||||
|
||||
|
شكرا أخوي هشام على هذه المعلومات القيمة
ولا تحرمنا من جديدك |
|||
مشاركة [ 4 ] | ||||
|
||||
|
ياهلا اخووي ابو ايوب
اشكركـ على تواصلكـ |
|||
موضوع مغلق |
المقالات الصحفية Rumours &News |
|
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | المنتدى | |||
مطار دبي الدولي الاسرع نموا ضمن قائمة اكبر 30 مطارات بالعالم | المطارات ( أخبار وإستفسارات ) Airports News & Comments | |||
مطار دبي الدولي الرابع على قائمة اكبر مطارات العالم بإعداد المسافرين الدوليين. . | المقالات الصحفية Rumours &News | |||
مطار دبي يفوز بجائزة انجاز "أضخم مبنى جوي أحادي" في تاريخ الطيران بالمنطقة | المقالات الصحفية Rumours &News | |||
37,4 مليون مسافر و1,8 مليون طن شحن عبر مطار دبي خلال 2008 | المقالات الصحفية Rumours &News | |||
دبي تستضيف مؤتمر روتس 2006 سبتمبر المقبل ... | المقالات الصحفية Rumours &News |