المجموعات الإجتماعية |
البحث |
مشاركات اليوم |
مشاركة [ 1 ] | |
|
الإمارات والسعودية والكويت والأردن ومصر أبرز الشركاء سيطرت شركات الطيران العربية على 80 بالمئة من حركة السفر عبر "مطار رفيق الحريري-بيروت" في الأشهر الثمانية الأولى من العام الجاري، مقابل 20 بالمئة لجميع الشركات الإقليمية والعالمية العامة والخاصة المتعاملة مع سلطات الطيران المدني اللبناني، فيما تصدرت الإمارات والمملكة العربية السعودية وفرنسا والكويت والأردن ومصر قائمة المقاصد المتقاطعة مع لبنان في خطوط النقل الجوي. وتقدّمت الشركة الوطنية اللبنانية "طيران الشرق الأوسط" (الميدل إيست) جميع الشركات الناقلة، وحازت حصة 35,34 بالمئة، أي ما يتجاوز ثلث الحركة الكلية، بما يمثل 1,3 مليون مسافر. وتبعتها بفارق كبير شركة "طيران الإمارات" بنسبة 5,71 بالمئة، وتلتها الناقلة الفرنسية الرسمية "ايرفرانس" بنسبة 3,99 بالمئة، ثم "فلاي دبي" الإماراتية 3,58 بالمئة، فـ"الملكية الأردنية" 3,4 بالمئة، والقطرية 3,39 بالمئة. أما الشركات الأُخرى فكانت حصتها دون 3 بالمئة، وتقدمتها الخطوط التركية بحصة 2,96 بالمئة، وتبعتها "طيران الاتحاد" الظبوية 2,92 بالمئة، ثم "مصر للطيران" 2,45 بالمئة، و"لوفتهانزا" الألمانية 2,37 بالمئة، و"الشركة الوطنية للخدمات الجوية" (ناس) السعودية 2,33 بالمئة، و"الخطوط الجوية السعودية" الرسمية 2,32 بالمئة، و"الجزيرة" الكويتية 2,25 بالمئة، و"العربية" الإماراتية (الشارقة) 2,12 بالمئة. وبنسب دون 2 بالمئة، جاءت "الوطنية" الكويتية في الطليعة بنسبة 1,85 بالمئة، متبوعةً بشركة "طيران الخليج" بحصة 1,7 بالمئة، ثم "بريتيش ايروايز" البريطانية 1,68 بالمئة، والخطوط القبرصية 1,62 بالمئة، والخطوط الجوية الكويتية 1,62 بالمئة، و"أليطاليا" الإيطالية 1,57 بالمئة، والخطوط التشيكية 1,29 بالمئة، والخطوط العراقية 1,06 بالمئة، ثم شركة "ماليف" الهنغارية 1,02 بالمئة. الدول والمطارات أما على مستوى الدول التي يتعامل معها لبنان في مجال النقل الجوي، فقد حافظت الإمارات العربية المتحدة على صدارة المقاصد، باستحواذ مطاراتها على 18,34 بالمئة من حركة السفر مع لبنان، أي ما يمثل 677,3 ألف راكب. وحلت في المرتبة الثانية المملكة العربية السعودية بنسبة 11,79 بالمئة من مجموع عدد المسافرين، أو ما يعادل 435,2 ألف راكب، ثم فرنسا 9,93 بالمئة، أي 366,7 ألف مسافر، فالكويت 7,48 بالمئة، أي 276,2 ألفاً، والأردن 5,85 بالمئة، أي 216,1 ألفاً، ومصر 5,33، أي 196,8 ألفاً. وتقلّصت حصص الدول الأُخرى عن 5 بالمئة، وتصدرتها تركيا بنسبة بلغت 4,93 بالمئة من مجموع عدد المسافرين، وتلتها ألمانيا 4,30 بالمئة، وقطر 4,47 بالمئة، والمملكة المتحدة 3,61 بالمئة، وإيطاليا 3 بالمئة، والعراق 2,85 بالمئة، وقبرص 2,68 بالمئة، ومملكة البحرين 2,33 بالمئة، وتشيكيا 1,29 بالمئة، ونيجيريا 1,17 بالمئة، وسويسرا 1,1 بالمئة، وهنغاريا 1,02 بالمئة. هذا ولا يزال "مطار دبي الدولي" في صدارة شركاء "مطار رفيق الحريري الدولي-بيروت" بدون منازع، حيث يحتل المرتبة الأولى في حركة السفر جواً بين مختلف المطارات الأُخرى التي يتعامل معها المطار اللبناني. وتشهد هذه العلاقة مع مطار دبي تنامياً مضطرداً عاماً بعد آخر، حيث تشير الأرقام الصادرة عن المديرية العامة للطيران المدني اللبناني إلى أن هذا المطار الخليجي يحتل المرتبة الأولى على هذا الصعيد باستحواذه على نحو 14 بالمئة من حركة السفر عبر مطار الحريري، محافظاً على مرتبته الأولى التي سجلها قبل عام مع زيادة ملحوظة أيضاً. وتبيّن الإحصاءات أن المرتبة الثانية هي عادةً من نصيب مطار شارل ديغول (Charles de Gaulle Airport) بالعاصمة الفرنسية، علماً أن هذا المطار يقع على بعد 23 كيلومتراً إلى الشمال الشرقي من باريس، وهو ثاني أكبر مطار في أوروبا بعد مطار "هيثرو" البريطاني. وفي المرتبة الثالثة يأتي مطار الكويت الدولي، الواقع في محافظة الفروانية على بعد 16 كيلومتراً جنوب مدينة الكويت، وتبلغ طاقته السنوية نحو 5 ملايين راكب سنوياً، وتتعامل مع المطار نحو 38 شركة طيران عالمية، ويستوعب 45 طائرة في آن واحد. وفي المرتبة الرابعة، يأتي مطار الملكة علياء الدولي بالعاصمة الأردنية، على بعد 30 كيلومتراً جنوب العاصمة، وهو أكبر مطارات الأردن، حيث تبلغ مساحته 22 ألف دونم، ويُعدّ المقر الرئيسي والمركز لعمليات شركة الملكية الأردنية. ويرجع تاريخ إنشاء المطار إلى سنة 1982. أما المرتبة الخامسة بين شركاء مطار الحريري فهي من نصيب مطار القاهرة الدولي، الذي يرجع تاريخ إنشائه إلى عام 1942، عندما شيدت القوات الجوية الأميركية بالتعاون مع الجيش البريطاني مطاراً عسكرياً على بعد 5 كيلومترات شمال مطار ألماظة، لخدمة قوات التحالف المشاركة في الحرب العالمية الثانية. وهو يبعد عن وسط القاهرة 22 كيلومتراً في الاتجاه الشمالي الشرقي، وتبلغ مساحة أرض المطار حوالي 40 مليون متر مربع، ويُعدّ البوابة الجوية لمصر ولقارة أفريقيا، وثاني أكبر مطار في القارة من حيث الازدحام وكثافة المسافرين، إذ خدم سنة 2008 نحو 14,4 مليون راكب. ويحتل المرتبة السادسة مطار الملك خالد الدولي في عاصمة المملكة العربية السعودية، ويبعد عن الرياض حوالي 35 كيلومتراً، وافتُتح سنة 1983 ليكون أكبر مطار في العالم من حيث المساحة، حيث تبلغ مساحة أرضه 225 كيلومتراً مربعاً، وفي هذه المساحة تقع كل المرافق والمنشآت الرئيسية للمطار كمجمع الصالات التجارية، الصالة الملكية، مبنى الشحن الجوي، مبنى البريد، مبنى الطيران الخاص، المسجد، برج المراقبة، وساحة الطيران التي تضم مدرجي المطار المتوازيين اللذين يبلغ طول كل منهما 4200 متر، إضافة إلى الممرات الأرضية ومواقف الطائرات. وفي المرتبة التاسعة، حلّ مطار الملك عبدالعزيز الدولي بمدينة جدة في المملكة العربية السعودية، وهو أول مطار دولي أُنشئ ضمن برامج حكومة المملكة لتطوير مطارات المملكة الدولية، وافتُتح رسمياً سنة 1981، وهو يقع على بعد 19 كيلومتراً شمال مدينة جدة، التي تعتبر الميناء الرئيسي للمملكة ومركزاً تجارياً هاماً، وقد شيد على السهل الممتد بين جبال الحجاز والبحر الأحمر. وفي المرتبة الثامنة يأتي مطار الدوحة الدولي، وهو يقع على بعد كيلو متر واحد من وسط العاصمة القطرية، ويُعد البوابة الجوية الوحيدة لهذا البلد، والمقر الرئيسي لشركة الخطوط الجوية القطرية. أما مدرج المطار فيعد أحد أطول المدارج في المطارات المدنية في العالم، إذ يبلغ طوله 4500 متر. وفي المرتبة التاسعة جاء مطار أتاتورك الدولي (Atatürk Uluslararas? Havaliman?) في مدينة اسطنبول التركية، وهو يُعدّ أكبر مطارات تركيا، وسُمّي بهذا الاسم تيمّناً بمصطفى كمال أتاتورك مؤسس وأول رئيس لجمهورية تركيا. وهو أحد مطاري مدينة اسطنبول، ويقع في القسم الأوروبي من المدينة، وقد تجاوز عدد المسافرين عبره 25 مليون مسافر سنة 2008. أما في المرتبة العاشرة، فيأتي مطار أبوظبي الدولي في العاصمة الإماراتية، ويقع بالقرب من العاصمة، ويعد مركزاً لعمليات شركة طيران الاتحاد التي تمتلكها حكومة أبوظبي. وقد بُني أواخر الستينيات في منطقة البطين، لكن بحلول نهاية عام 1970، وبنتيجة التوسع والتقدم الاقتصادي والعمراني برزت الحاجة إلى مطار آخر بعيد عن المناطق التجارية والسكنية ويكون مجهزاً لاستيعاب حجم الركاب والبضائع المتزايدة في العقود المقبلة. وعليه، افتتح المطار الحالي على البر الرئيسي عام 1982، في موقع قريب من الطريق الرئيسي الذي يربط بين أبو ظبي ودبي، ويبعد حوالي 30 كيلومتراً من المدينة الحالية. رابط المصدر
|
موضوع مغلق |
المطارات ( أخبار وإستفسارات ) Airports News & Comments |
|
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | المنتدى | |||
مطار الشارقة يتصدر مطارات المنطقة في تطبيق نظام معالجة رسائل خط سير حركة الطيران.. | المطارات ( أخبار وإستفسارات ) Airports News & Comments | |||
حركة المسافرين في مطار أبوظبي تنمو 7% خلال يناير الماضي | المطارات ( أخبار وإستفسارات ) Airports News & Comments | |||
مطارات أبوظبي : 48,5 مليون مسافر خلال ست سنوات | المطارات ( أخبار وإستفسارات ) Airports News & Comments | |||
مطار أبوظبي يستقبل أولى رحلات «V أستراليا» إلى الشرق الأوسط | المطارات ( أخبار وإستفسارات ) Airports News & Comments | |||
افتتاح مطار آل مكتوم الدولي بدبي أمام حركة طيران رحلات التشارتر والطيران الخاص والهليكوبتر والتدريب | المطارات ( أخبار وإستفسارات ) Airports News & Comments |