المجموعات الإجتماعية |
البحث |
مشاركات اليوم |
المقالات الصحفية Rumours &News تنبيه: تأمل إدارة المنتدى متابعة الأخبار المتميزة فقط إن المقالات في هذا القسم قد تم الحصول عليها من شركات أو من وكالات علاقات عامة, وتعتبر تلك الوكالات الجهة الوحيدة المسئولة عن محتويات هذه المقالات |
إضافة رد |
|
أدوات الموضوع |
مشاركة [ 31 ] | ||||
|
||||
|
اعترفت شركة بوينغ - عملاق الطيران الأمريكي - بعدم وجود أي طلبيات جديدة على طراز 737 MAX منذ الأزمة التي واجهتها بعد تسجيل هذه الطائرة من هذا الطراز كارثتي طيران في ظرف ستة أشهر، ما تسبب بمنع تحليقها في أجواء كثيرة من دول العالم، وإيقاف شركات الطيران لأساطيلها من هذا الطراز الذي كان سابقاً الأسرع بمبيع الطائرات.
وأعلنت أكبر شركة لصناعة الطائرات في العالم والتي تواجه الآن أسوأ أزمة في تاريخها، عن طلبيات وتسليمات مخيبة للآمال للربع الأخير بأكمله يوم الثلاثاء 9 نيسان/ أبريل، حيث انخفض إجمالي الطلبات بنحو النصف مقارنة بما كان عليه في العام الماضي، كما انخفض إجمالي عمليات التسليم 19 %. ورغم حديث الشركة عن انخفاض الطلبيات إلى النصف فإن غولدمان ساكس لا تتوقع أي شحنات جديدة لهذا الطراز في الربع الثاني من عام 2019. كما بدأت مشكلات بوينغ القانونية بالتزايد مع قيام المساهمين بمقاضاة الشركة، حيث تتهم الدعوى الجديدة بوينغ بالاحتيال على المساهمين بإخفاء أوجه القصور في أنظمة الأمان و"تفضيل الربحية والنمو على سلامة الطائرة والصدق". وتُتهم بوينغ بالإسراع بطرح الطراز 737 MAX في السوق في خضم المنافسة مع نظيرتها الأوروبية إيرباص. وتراجعت القيمة السوقية لبوينغ بمقدار 34 مليار دولار في غضون أسبوعين من تحطم الطائرة الإثيوبية في آذار/ مارس الماضي. ورغم أن إيرباص قد تبدو أنها قد تستفيد من أزمة بوينغ، إلا أنها أعلنت الأسبوع الماضي عن طلب صافي سلبي للأشهر الثلاثة الأولى من عام 2019 بعد إلغاء أكثر من 100 طلبية على طائراتها، وتبقى بوينغ متقدمة على منافستها الأوروبية. وأصبحت بوينغ في بؤرة هجوم وجدل بسبب مخاوف تتعلق بالسلامة بعد أن أسفر تحطم طائرتين خلال خمسة أشهر فقط عن مقتل 346 شخصًا. وتحطمت طائرة ليون إير الأندونيسية التي كان على متنها 189 شخصاً منهم ثمانية من أفراد الطاقم، بعد نحو ربع ساعة من إقلاعها من مطار جاكارتا باتجاه بانغكال بينانغ في تشرين الأول/ أكتوبر الماضي. في حين شهد شهر آذار/ مارس تحطم طائرة تابعة للخطوط الأثيوبية من نفس الطراز بعد دقائق من إقلاعها من أديس أبابا باتجاه نيروبي وقتل على متنها 157 شخصاً. وما زال من غير الواضح متى سيسمح للطائرة 737 MAX بالتحليق مرة أخرى. https://arabic.euronews.com/2019/04/...by-19-per-cent |
|||
مشاركة [ 32 ] | ||||
|
||||
|
في مصنع بوينج القائم في مدينة رينتون على ضفاف بحيرة واشنطن، يتم بناء طائرات 737 ماكس. وهو المكان الذي تستخدمه مجموعة الطيران الأمريكية لتجميع طائراتها الأكثر مبيعا، قبل شحنها إلى عملائها من شركات الطيران حول العالم.
الطائرات المركونة هي إشارة ملموسة للأزمة التي اجتاحت شركة بوينج، في أعقاب تحطم مميت في إثيوبيا الشهر الماضي لطراز الطائرة، ما أودى بحياة 157 شخصا كانوا على متنها. محققون إثيوبيون توصلوا إلى أن جهاز استقبال معيب فعل نظاما جديدا مضادا للتوقف على طائرة ماكس، ما يعني أن النظام نفسه كان متورطا من قبل، في حادث مميت لطائرة من شركة لايون أير في إندونيسيا، العام الماضي. وزيرة النقل الإثيوبية قالت في وقت سابق إن طياري الرحلة رقم 302 اتبعا "مرارا وتكرارا" إجراءات الطوارئ التي نصت عليها شركة بوينج لإغلاق النظام، لكنهما لم يتمكنا من استعادة السيطرة على الطائرة. وأضافت الوزيرة أنه يتعين على "بوينج" مراجعة النظام قبل السماح للطائرات بالطيران مرة أخرى. النتائج تثير تساؤلات حول نصيحة "بوينج" للطيارين بعد تحطم طائرة "لايون أير"، وستكثف الضغط على الشركة المصنعة لحل المشكلة. خسرت الشركة نحو 20 مليار دولار من قيمتها السوقية منذ الانهيار، وعانت تشويها كبيرا لسمعتها. على الرغم من أن شركة بوينج استمرت في إنتاج الطائرات بمعدل 52 طائرة شهريا، إلا أنه لا يزال من غير المؤكد ما إذا كانت المجموعة ستتمكن من الحفاظ على هذا المعدل، ناهيك عن زيادة الإنتاج كما كان مخطط له في السابق. كابتن جيسون جولدبرج، المتحدث باسم اتحاد الطيارين في "أمريكان أيرلاينز"، إحدى أكبر شركات الطيران الأمريكية التي تستخدم الطائرة ماكس، قال إن التقرير الإثيوبي "يثير مخاوف إضافية" بالنظر إلى حقيقة أن الطيارين حول العالم أُخبروا من طرف شركة بوينج وإدارة الطيران الفيدرالية الأمريكية (FAA)، أن "كل ما يجب أن يُتخذ بشأن هذا الموضوع ليؤتي نتيجة جيدة، هو أن يتبع الطيار إجراءات شركة بوينج". "على أن من الواضح مما نراه من التحقيق الإثيوبي هو أن الطيارين الإثيوبيين نفذا هذه القائمة المرجعية من الإجراءات، ولم تكن كافية للتغلب على النظام الآلي"، حسبما قال لصحيفة "فاينانشيال تايمز". المأساة تسببت في أزمة ثقة بين شركة بوينج وإدارة الطيران الفيدرالية، التي أصبحت آخر منظم للسلامة يفرض منع ذلك الطراز من الطائرات عن التحليق. معظم عملاء الخطوط الجوية حتى الآن تمسكوا بالطائرة - لدى "بوينج" نحو 5 آلاف طلب على دفاترها - على الرغم من أن شركة جارودا الإندونيسية قالت الشهر الماضي إنها ستلغي طلبها لشراء 49 طائرة. أسهم "بوينج" ارتفعت 2.8 في المائة إلى 395 دولارا للسهم لاحقا في بداية التداول في نيويورك، فيما بدا أن التقرير يؤكد أن المشكلة معزولة عن النظام الآلي المضاد للتوقف، الذي يطلق عليه نظام زيادة خصائص المناورة أو MCAS. مع ذلك، قال محللون إنهم يتوقعون أن تتخلى شركة بوينج عن خططها لزيادة إنتاج الطائرات من طراز "737 ماكس" إلى 57 في الشهر في وقت لاحق من هذا العام، بسبب التأخير في تنفيذ إصلاح البرمجيات. يبدو الآن أنها مشكلة أكثر تعقيدا، لأن فهم العناصر الفردية لا يفسر سلوك النظام بأكمله، وفقا لأندرو بلاكي، من شركة أبريس أما تساي فون رومور، محلل طيران في شركة أبحاث كوين، فقال، "على الأقل، نعتقد أن هذا من المرجح أن يؤخر الرفع المقترح في معدل إنتاج طائرة 737 إلى 57 طائرة شهريا، الذي كان من المقرر أن يحدث قليلا بعد منتصف العام". بعض المحللين يعتقدون أن معدل الإنتاج الحالي بمعدل 52 شهريا، ربما يكون معرضا للخطر أيضا. السؤال الرئيس لشركة بوينج وعملائها هو متى ستعود الطائرات إلى التحليق في الجو؟ شركة بوينج كانت تعمل على إصلاح نظام MCAS في أعقاب تحطم طائرة "لايون أير". إدارة الطيران الفيدرالية FAA قالت يوم الإثنين إن شركة بوينج في حاجة إلى آداء "عمل إضافي"، وأنها تتوقع الحصول على نسخة نهائية من الإصلاح في الأسابيع المقبلة. حددت شركة بوينج عددا من التغييرات، بما في ذلك أن نظام MCAS لن يتم تشغيله على أساس جهاز استشعار يحتمل كونه معيبا، وسيتم تنشيطه مرة واحدة فقط وليس بشكل متكرر، مثلما حدث في تحطم طائرة "لايون أير". كررت شركة بوينج في رد على التقرير أن التحديث المقترح "يضيف طبقات إضافية من الحماية، وسيمنع البيانات الخاطئة من التسبب في تنشيط نظام MCAS". وأضافت: "سيتمتع طاقم الطائرة بالقدرة على إبطال نظام MCAS والتحكم يدويا بالطائرة"، حسبما أضافت الشركة. على أن خبراء طيران قالوا إن ثمة أسئلة ملحة لا تزال قائمة بشأن النظام، خاصة في ضوء الأخبار التي تفيد بأن الطاقم الإثيوبي اتبع الإجراءات الصحيحة لإغلاقه. أندرو بلاكي، محقق بريطاني سابق في مجال الحوادث الجوية وطيار تجاري مؤهل يدرب الآن المفتشين من خلال شركته الاستشارية أبريس، قال في أعقاب تحطم طائرة لايون أير: "تم تقديم MCAS باعتباره نظام بسيط مع خصائص فشل يتم الكشف عنها بسهولة، وإجراء استعادة التحكم في الطائرة بصورة أسهل نسبيا للطاقم". مع ذلك، بعد تحطم الطائرة الإثيوبية والكشف عن أن الطيارين اتبعا إجراءات شركة بوينج، "كان تفاعل الطائرة والطاقم و نظام MCAS غير متوقع". "هي الآن تبدو مشكلة أكثر تعقيدا، مشكلة لا يفسر فهم العناصر الفردية سلوك النظام بأكمله"، على حد تعبيره. بيورن فيرم، طيار مقاتلة سويدية سابق ومهندس طيران، وهو الآن محلل في شركة الاستشارات ليهام نيوز، ينتقد كلا من شركة بوينج وإدارة الطيران الفيدرالية. وأضاف: "الإصلاح سيكون جيدا، لكن الأمر المؤلم لشركة بوينج وإدارة الطيران الفيدرالية هو أن التعليمات (في توجيهات صلاحية الطيران للطوارئ) بعد تحطم طائرة لايون أير، لم تكن جيدة بما فيه الكفاية". بسرعات جوية عالية، مثلما كان الحال في الرحلة الإثيوبية، فإن الخطوات لم تكن جيدة بما فيه الكفاية. "النقاش الكامل حول الحقيقة القائلة بأن الطيارين لا يستطيعون التحكم في توازن الطائرة يدويا على سرعات معينة، يجب أن ينحل الآن. أعتقد أن هذا سيؤخر عودة الطائرة" إلى التحليق، حسبما أضاف. جيم كوريدور، محلل الطيران في شركة سي إف آر إي للأبحاث، أبدى ملاحظة أكثر إيجابية، مجادلا أن "شركة بوينج على المدى الطويل ستعمل على إصلاح النظام بشكل صحيح واستعادة الثقة في سلامة طائراتها". على أنه سيثبت على الشركة في نهاية المطاف تحملها "بعض المسؤولية على الأقل" في الحادثين، مضيفا أن المطلوبات القانونية من شركة بوينج ربما تبلغ "مليارات الدولارات". https://www.aleqt.com/2019/04/13/article_1579546.html |
|||
مشاركة [ 33 ] | ||||
|
||||
|
اقتباس:
One of the 29 Southwest -8 Max stored in Victorville
اقتباس:
Boeing's ramp with a mix of NGs and MAXs a few days after the grounding.
|
|||
مشاركة [ 34 ] | ||||
|
||||
|
أعلنت شركة ”أمريكان إيرلاينز“ للطيران، امس الأحد، أنها ستمدد إلغاء رحلات الطائرة ”بوينغ 737 ماكس“، إلى 19 أغسطس/ آب المقبل.
وسيؤدي تمديد إلغاء رحلات ذلك النوع من الطائرات إلى وصول عدد الرحلات اليومية الملغاة إلى 115 رحلة أو 1.5% من رحلات الشركة اليومية في الصيف. وقال كل من المدير التنفيذي دوج باركر، ورئيس الشركة روبرت آيسوم، في رسالة للموظفين والعملاء، إنهما يعتقدان أن الطائرة سيعاد اعتمادها مجددًا قبل 19 من شهر أغسطس/ آب المقبل. وأشارا إلى أنهما يرغبان بضمان توافر المصداقية ”خلال ذروة موسم السفر ومنح الثقة للعملاء والموظفين فيما يخص خططهم الخاصة بالتنقل“. ومنعت شركات الطيران في مختلف أنحاء العالم استخدام طائرات ”737 ماكس“ في شهر مارس/ آذار الماضي. وجاء ذلك بعد تحطم طائرة تابعة للخطوط الجوية الإثيوبية، أسفر عن مقتل 157 شخصًا، وكارثة مشابهة لطائرة من نفس الطراز لشركة ليون إير الإندونيسية، أدت إلى مقتل 189 شخصًا. وتملك الشركة الأمريكية 24 طائرة ”ماكس“، وتنتظر استلام 16 طائرة أخرى هذا العام. وتطور بوينغ تحديثًا لأحد برامج التحكم بالطائرة يتعلق بمنع التوقف المفاجئ للطائرة وهو موضع تدقيق في الحادثين. https://www.eremnews.com/economy/travel/1771023 |
|||
مشاركة [ 35 ] | ||||
|
||||
|
في مسعى منه لإخراج شركة بوينغ الأمريكية العملاقة لصناعة الطائرات، من أزمتها الخاصة بطائرتها من طراز "737 ماكس"، نصح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إدارة الشركة، بإجراء بعض التعديلات على هذه الطائرة، وإعادة تسميتها بمسمى جديد، ثم طرحها في الأسواق مرة أخرى.
قررت "بوينغ" أكبر شركة لصناعة الطائرات في العالم، إجراء تخفيض مؤقت لإنتاجها من طراز "737 ماكس" الأكثر مبيعا، اعتبارا من منتصف شهر أبريل/نسيان الجاري، وذلك بعد أن فرض عدد كبير من دول العالم، حظرا على تحليق هذا الطراز، في أعقاب وقوع حادثين في نحو 6 أشهر، أوديا بحياة أكثر من 340 شخصا. وقال ترامب، الإثنين، في تغريدة عبر تويتر: "ماذا أعرف عن العلامات التجارية، ربما لا شيء، (لكنني أصبحت الرئيس!)، لكن إذا كنت ضمن فريق العمل في بوينغ، فسوف أقوم بإصلاح عيوب الطائرة 737 ماكس، وأضيف بعض التعديلات والميزات الإضافية، ثم أعيد تسمية الطائرة باسم جديد". وأضاف: "لا يوجد منتج أمريكي عانى مثل المعاناة التي عاناها هذا الطراز من الطائرات". وتحطمت طائرة بوينغ من طراز "737 ماكس"، التابعة للخطوط الجوية الإثيوبية، الرحلة رقم 302، صباح يوم 10 مارس/آذار بعد إقلاعها من أديس أبابا في طريقها إلى نيروبي بكينيا، مما أدى إلى مقتل جميع ركابها البالغ عددهم 157، كما تحطمت طائرة من نفس الطراز، تابعة لشركة ليون إير رحلة رقم 610، في بحر جافا بإندونيسيا في أكتوبر/تشرين الأول الماضي، بعد إقلاعها من جاكرتا، وتوفي جميع الركاب الذين كانوا على متنها والبالغ عددهم 189 شخصا. وكانت حكومة الولايات المتحدة واحدة من بين دول العالم، التي عقلت تحليق طائرات بوينغ "737 ماكس"، بعد أن حظرتها عشرات الدول الأخرى، وسط ضغوط متزايدة من المشرعين ونقابات عمال الطيران لتعليق الرحلات الجوية بهذه الطائرة. ويتمتع ترامب بعلاقات وثيقة مع الرئيس التنفيذي لشركة بوينغ دينيس مويلينبورغ، الذي تحدث إلى ترامب بشكل متكرر وظهر بجانبه عدة مرات خلال السنتين الأوليين من رئاسته. ولا تزال أسباب تحطم الطائرة قيد التحقيق، ولكن التركيز ينصب على عوامل السلامة التلقائية، فيما قالت "بوينغ" و "FAA"، إنهما يعملان على تحديث برنامج الأمان التلقائي لطراز ماكس737. https://arabic.cnn.com/business/arti...pian-indonesia |
|||
مشاركة [ 36 ] | ||||
|
||||
|
قالت شركة براند فاينانس، إن الدعاية السلبية بشأن منع طائرات بوينج 737 ماكس من التحليق بعد حادثين، ستمحو 12 مليار دولار من قيمة العلامة التجارية لشركة صناعة الطائرات الأمريكية.
وكانت "براند فاينانس"، التي مقرها بريطانيا والمتخصصة في استشارات العلامات التجارية، قد حدثت تقديراتها ردا على سؤال من "رويترز" بخصوص حث الرئيس الأمريكي دونالد ترمب في تغريدة بوينج على إصلاح طائرتها مع "تغيير اسمها". يشار إلى أن الشركة قدرت في السابق الضرر الذي لحق بسمعة شركة بوينج عند 7.5 مليار دولار مباشرة بعد حادث تحطم طائرة تابعة للخطوط الجوية الإثيوبية في العاشر من آذار (مارس) الماضي. والحادث هو الثاني للطراز في خمسة أشهر. وعلامة بوينج التجارية هي الأعلى قيمة في مجال صناعة الطيران في العالم، وشهدت قيمتها ارتفاعا بنسبة 61 في المائة إلى 32 مليار دولار في 2018، وفقا لشركة براند فاينانس. وبحسب "الفرنسية"، فإن الرئيس الأمريكي دونالد ترمب اقترح أمس، على مجموعة بوينج المصنعة للطائرات إجراء تحسينات لم يحدد طبيعتها على طرازها 737 ماكس،وتغيير اسم هذا الطراز لتلميع صورته بعد الضربة الكبيرة التي وجهت للشركة إثر حادثتين جويتين لهذه الطائرة. وسجل هذا الطراز الذي بدأ العمل به في أيار (مايو) 2017 كارثتين جويتين في أقل من خمسة أشهر أوقعتا 346 قتيلا في المجموع. ووقعت الكارثتان بعيد مرحلة الإقلاع في ما ينسبه خبراء إلى نظام تعزيز خصائص المناورة. وبعد بضعة أيام على تحطم طائرة تابعة للخطوط الجوية الإثيوبية في 10 آذار (مارس) الماضي، قررت هيئات تنظيم الطيران في العالم منع تسيير هذا الطراز من الطائرات. وكتب ترمب في تغريدة على تويتر أمس، "ماذا أعرف عن أصول التسويق؟ ربما لا شيء (لكني نجحت في أن أصبح رئيسا)، إنما لو كنت محل بوينج، كنت قد أصلحت بوينج 737 ماكس وأضفت عليها ميزات جديدة خارقة ومنحت الطائرة صورة جديدة واسما مختلفا". وأضاف "لم يعان أي منتج بهذا القدر. لكن كما سبق أن قلت، ماذا أعلم عن هذا الأمر؟" وهذه ليست المرة الأولى التي يعلق فيها الرئيس الأمريكي على موضوع "بوينج" منذ حادثة سقوط الطائرة الإثيوبية التي أودت بحياة 157 شخصا. وكتب بعد يومين من الحادثة عبر "تويتر" أن قيادة الطائرات التجارية باتت "أكثر تعقيدا بكثير". وأضاف ساخرا "لم تعد هناك حاجة إلى طيارين بل لخبراء معلوماتية من (إم إي تي) (معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا)". وأعلنت شركة بوينج مطلع الشهر الجاري تقليص إنتاجها من طراز 737 ماكس بنسبة تقرب من 20 في المائة. وأعلنت شركة "أميريكان إيرلاينز" الأحد الماضي إلغاء نحو 115 رحلة يوميا في جدول رحلاتها الصيفية بسبب تمديد قرار عدم تسيير طائراتها الـ24 من طراز بوينج 737 ماكس حتى 19 آب (أغسطس) المقبل. https://www.aleqt.com/2019/04/15/article_1581301.html |
|||
مشاركة [ 37 ] | ||||
|
||||
|
وصفت الوكالة الفدرالية للطيران، وهي الهيئة الناظمة لحركة الملاحة الجوية في الولايات المتحدة، بعض التعديلات المقدمة من "بوينغ" على طرازها "737 ماكس" بأنها "مقبولة، بما يشمل خصوصا تدريب الطيارين وفق ما أفاد مصدر مطلع على الملف وكالة فرانس برس الثلاثاء.
غير أن الشركة المصنعة للطائرات لم ترسل بعد للوكالة مجمل التغييرات المطلوبة، بينها تحديث نظام تعزيز خصائص المناورة الذي يحمّله خبراء مسؤولية كارثتين جويتين سجلهما هذا الطراز أخيرا في خلال أربعة أشهر أوقعتا 346 قتيلا في المجموع وأدتا إلى وقف تسيير هذه الطائرات منذ أكثر من شهر، على ما أوضح المصدر طالبا عدم كشف اسمه. ولفت المصدر إلى أن مجلس إدارة الوكالة الفدرالية للطيران استعرض التغييرات الأولى التي أجرتها "بوينغ" وهو يعتبر أنها "مقبولة". ولم ترد الوكالة على طلب وكالة فرانس برس للاستحصال على ردها. كما تعذر الاتصال على الفور بـ"بوينغ". وتأتي هذه المعلومات في وقت ألغت شركات الطيران الأميركية رحلاتها عبر هذا الطراز لجزء من الصيف ما يدفع إلى الاعتقاد بأنها لا تتوقع عودة تسيير هذه الطائرات قبل شهر آب/أغسطس على أقرب تقدير. وكانت "بوينغ" أشارت في نهاية آذار/مارس إلى أنها ستقدم تدريبا أفضل للطيارين على نظام تعزيز خصائص المناورة في طائرات "737 ماكس"، لافتة إلى أن التعديلات على المحركات غيّرت بصورة ملحوظة طريقة عمله. وللحصول على شهادة تتيح قيادة طائرات من طراز "737 ماكس"، بات على الطيارين الخضوع لمدة 21 يوما على الأقل لحصص وتدريبات عبر أجهزة محاكاة للرحلات الجوية تحت إشراف مدرّب. وتعذر الثلاثاء معرفة طبيعة التعديلات التي قدمتها "بوينغ" للوكالة الفدرالية للطيران. وأكد الرئيس التنفيذي لمجموعة "بوينغ" دنيس مولنبرغ الأسبوع الماضي أنه أجرى أخيرا 96 رحلة تجريبية عبر النسخة المعدلة من طراز "737 ماكس" كما أن الطيارين شاركوا في أكثر من 159 ساعة من الاختبارات. https://www.argaam.com/ar/article/ar...tail/id/604769 |
|||
مشاركة [ 38 ] | ||||
|
||||
|
أجرت ثلاث شركات طيران، على الأقل، عمليات مراجعة لطائراتها طراز بوينج 737 ماكس، التي تم حظر طيرانها، تتعلق بمشكلة يمكن أن تؤدي إلى تحطم بعض أجزاء المحركات.
وأفادت وكالة "بلومبرج" للأنباء بأن احتمالات تكثف الكربون على فوهات نفث الوقود دفعت شركة "سي.إف.إم" التي تتولى تصنيع هذه المكونات إلى توصية بعض شركات الطيران بفحص هذه الفوهات مع احتمال تغيرها في الطائرات بوينج 737 ماكس. وتأثرت بهذه المشكلة شركتا طيران "أمريكان إيرلاينز جروب" و"ساوث ويست إيرلاينز" الأمريكيتان، وشركة "ويست جيت إيرلاينز" الكندية. وصرح جايل ميهوست الرئيس التنفيذي لشركة "سي.إف.إم" أمس الخميس (بتوقيت الولايات المتحدة) بالقول: "نراقب أساطيل الطائرات، وسنتخذ الخطوات الملائمة بالترتيب مع العملاء في أي وقت نرى فيه ضرورة تغيير هذه الفوهات في المحركات". ويتأثر عدد محدود من محركات الطائرات بهذه المشكلة، إلا أنها تضيف إلى التحديات التي تواجهها شركات الطيران التي تقوم بتشغيل الطائرة بوينج 737 ماكس، وهي من أعلى طائرات شركة بوينج مبيعا، وعنصر رئيسي في شركات الطيران العالمية. وتم حظر طيران هذا الطراز من الطائرات قبل أكثر من شهر على خلفية تحطم طائرتين منه، مما أودى بحياة 346 شخصا. وذكرت "بلومبرج" أن مشكلة المحركات الجاري فحصها في الوقت الحالي ليست لها صلة بالحادثين. https://www.aleqt.com/2019/04/19/article_1583716.html |
|||
مشاركة [ 39 ] | ||||
|
||||
|
أعلنت إدارة الطيران الفدرالية الأمريكية أنّها ستجري اعتباراً من 29 أبريل الجاري بمشاركة ممثّلين عن تسع سلطات طيران أجنبية قي مقدمتها هيئة الطيران المدني في الإمارات تقييماً فنياً مشتركاً للتعديلات التي أدخلتها بوينغ على طائرتها من طراز ماكس 737.
وقالت الهيئة الناظمة لحركة الملاحة الجوية في الولايات المتّحدة إنّ هذا التقييم الفني سيقود إلى مراجعة شاملة يتمّ على أساسها إصدار ترخيص لنظام التحكّم الآلي بالطائرة أثناء الطيران. وهذا النظام المجهّزة به طائرات بوينغ من طراز 737 ماكس يحمّله خبراء مسؤولية كارثتين جويتين أوقعتا في غضون أربعة أشهر 346 قتيلاً وأدّتا إلى منع تحليق هذه الطائرات منذ أكثر من شهر. وبحسب إدارة الطيران الفدرالية فإن خبراءها سيجتمعون مع نظرائهم في سلطات الطيران الأجنبية التسع اعتباراً من 29 أبريل الجاري لإجراء هذه المراجعة التي يفترض أن تستغرق 90 يوماً. وأوضحت الإدارة أنّه خلال هذه الفترة سيجري الخبراء تقييماً لمختلف جوانب نظام التحكّم الآلي بالطائرة أثناء الطيران، بما في ذلك تصميم النظام وتفاعل الطيارين معه، وذلك لتحديد مدى توافقه مع اللوائح المعمول بها وإدخال تحسينات عليه إذا ما تبيّن أنّها ضرورية. وأضافت أنّ الجهات التسع التي سيشارك ممثّلون عنها في عملية التقييم هذهه هي سلطات الطيران المدني في كل من: الإمارات العربية المتحدة أستراليا، البرازيل، كندا، الصين، الاتحاد الأوروبي (الوكالة الأوروبية لسلامة الطيران)، اليابان، إندونيسيا، سنغافورة . يرأس المجموعة المسؤولة عن هذا الاستعراض الرئيس السابق للوكالة الأمريكية لسلامة النقل ويضم خبراء من إدارة الطيران الفيدرالية وناسا ، ناهيك عن هؤلاء الممثلين لسلطات الطيران الدولية. وكانت "بوينغ" أشارت في نهاية مارس إلى أنها ستقدم تدريباً أفضل للطيّارين على نظام تعزيز خصائص المناورة في طائرات "737 ماكس"، لافتةً إلى أنّ التعديلات التي أدخلتها على النظام غيّرت بصورة ملحوظة طريقة عمله. والأسبوع الماضي أكّد الرئيس التنفيذي لمجموعة "بوينغ" دنيس مولنبرغ أنّه أجرى أخيراً 96 رحلة تجريبية عبر النسخة المعدّلة من طراز "737 ماكس"، كما أن الطيارين شاركوا في أكثر من 159 ساعة من الاختبارات. https://www.albayan.ae/one-world/ove...4-21-1.3540857 |
|||
مشاركة [ 40 ] | |
|
حث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب شركة بوينج يوم الاثنين على "إعادة تسمية" طائرةها النفاثة طراز 737 MAX في أعقاب تصادمين مميتين ، لكن بوينج قالت إنها تركز على حل المشكلة وطرح الأفكار حول الخطوات التالية لاستعادة ثقة الجمهور.
وقال مسئولو الخطوط الجوية إنهم عقدوا اجتماعات مطولة مع بوينج على مدار الأسابيع الماضية حول كيفية استعادة دعم الجمهور بمجرد إعادة الطائرات المؤرضة إلى الخدمة. من غير المحتمل أن يتم تغيير العلامة التجارية بالكامل لنظام MAX ، وفقًا لما قاله شخص مطلع على تفكير شركة Boeing ، والذي أشار إلى أن إعادة تسمية الطائرة تعد مهمة كبيرة. ولدى سؤاله عن نصيحة الرئيس ترامب ، التي تم التغريد بها في تويتر Twitter ، قال متحدث باسم شركة Boeing إن إعادة بناء ثقة الجمهور كانت محور اهتمامهم ، حيث يلعب الطيارون دورًا محوريًا. وقال جوردون جوندرو نائب رئيس الاتصالات لرويترز "ثقة الطيارين في الطائرة ستقود الركاب والطاقم إلى ثقة أكبر في الطائرة." في الوقت الحالي ، تركز بوينغ على تقديم تحديث للبرنامج والانتهاء من التدريب التجريبي للحصول على الموافقة التنظيمية. يستعد المنظمون في جميع أنحاء العالم لمراجعة مقترحات شركة بوينغ. الرئيس ترامب ، الذي امتلك شركة طيران من 1989 إلى 1992 وهو متحمس للطيران غرد في وقت مبكر يوم الاثنين. "ما الذي أعرفه عن العلامة التجارية ، ربما لا شيء (لكنني أصبحت الرئيس!) ، لكن إذا كنت من بوينغ ، فسوف أقوم بإصلاح Boeing 737 MAX ، وأضيف بعض الميزات الإضافية ، وأعيد تسمية الطائرة باسم جديد. لا يوجد منتج عانى مثل هذا ، ولكن مرة أخرى ، ماذا بحق الجحيم أعرفه؟ ". تعد طائرة 737 MAX الأسرع مبيعًا في بوينغ ومقرها الرئيسي وهي المصدر الرئيسي للأرباح والنقد ، حيث فازت بنحو 5000 طلب أو حوالي سبع سنوات من الإنتاج للطائرة. اعتذر الرئيس التنفيذي دينيس مويلنبرج نيابة عن صانع الطائرات عن 346 شخصًا فقدوا في حوادث في شهري أكتوبر ومارس ، ووعد بالقضاء على الخطر ووعد بأن يتم تنشيط برنامج الطيران الذي يهدف إلى منع توقف الطائرة عن طريق بيانات خاطئة. وقال دينيس تيجر المتحدث باسم رابطة الطيارين الأمريكيين "سيفكر الركاب في الطيار الذي يحلق على متن الطائرة. نحن النداء الأخير الحقيقي." تمثل تغريدة الرئيس ترامب المرة الأولى التي يتم فيها الطرح علانية بشكوك على طراز MAX التي تدعم أرباح شركة بوينج في السنوات المقبلةمن قبل مسؤول حكومي كبير. قال الخبراء إن كيفية تعافي بوينج من هذه الضربة إلى نظام MAX ذي الكفاءة في استهلاك الوقود والممر الوحيد سيكون عنصراً رئيسياً في الإحتكار الثنائي مع شركة صناعة الطائرات الأوروبية إيرباص ، نظرًا لأن Boeing على بعد سنوات من القدرة على تقديم نموذج جديد لطائرة ضيقة البدن. هدد تأريض الطائرة أيضًا موسم السفر الصيفي في الولايات المتحدة ، حيث قامت بعض شركات الطيران بإزالة الطائرة 737 من جداولها حتى أغسطس. قالت "براند فاينانس" ، وهي شركة استشارية مقرها المملكة المتحدة تتعقب قيمة العلامات التجارية العالمية ، يوم الإثنين إنها تتوقع 12 مليار دولار أمريكي لقيمة علامة بوينغ التجارية ، والتي وصفتها بأنها الأكثر قيمة في صناعة الطيران بقيمة 32 مليار دولار أمريكي. عام 2018. ورفض ديفيد هاي المدير التنفيذي لشركة "براند فاينانس" فكرة أن شركة بوينغ يجب أن يعاد صياغتها ، مشيراً إلى أن تويوتا وآخرين استعادوا عافيتهم من الأزمات البارزة دون ممارسة تغيير علمي جذري. بدأت طائرة بوينج 787 دريملاينر في بداية صعبة بعد مشكلة البطارية التي أدت إلى توقف مؤقت ، ولكن الطائرة أصبحت طائرة شعبية في سوق الجسم العريض. وقال هاي عندما سئل عن تعليقات السيد ترامب: "هذه إشارة مؤقتة على المدى الطويل لبوينج". وقال خبراء التسويق الآخرون إن الحديث عن تغيير العلامة التجارية كان غير مناسب عندما كانت مسألة السلامة في غاية الأهمية. وقال بول كايوزو ، مؤسس وكبير الإداريين المبدعين بوكالة تصميم الاهتمام بالعلامات التجارية: "إعادة تسمية العلامة التجارية دون التأكد من أن المنتج آمن ولن يخضع لتحطم آخر بنفس الطائرة تحت اسم جديد وصورة جديدة ، يمكن أن تدمر بوينج". وقال توماس أوردال ، كبير المسؤولين الإستراتيجيين في شركة Landor الاستشارية للعلامات التجارية ، والتي تعمل لدى شركات الطيران والقطاعات الأخرى: "لا يمكنك تغيير العلامة التجارية فقط ، بل عليك التعامل مع المشكلة". (رويترز) https://www.businesstimes.com.sg/tra...ebrand-737-max |
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ عاشق A380 على المشاركة المفيدة: | محمد احمد عسيري (24-04-2019) |
مشاركة [ 41 ] | ||||
|
||||
|
أعلنت شركة «بوينغ» لصناعة الطائرات، امس (الأربعاء) أن التكلفة الأولية لتوقف طائراتها «737 ماكس» عن الطيران منذ بداية آذار (مارس) الماضي بلغت مليار دولار، وذلك بعدما جرى التشكيك في نظام تعزيز خصائص المناورة فيها بعد وقوع حادثتين مأساويتين متقاربتين زمنيا أدتا إلى مقتل 346 شخصا.
ودفعت «بوينغ» هذا المبلغ كزيادة غير مقررة مسبقا في تكاليف إنتاج طراز «737 ماكس» لإدخال تعديلات لتجنب اختلالات في نظام تعزيز خصائص المناورة، بالإضافة إلى إجراء تدريبات إضافية للطيارين بهدف إلغاء قرار منع التحليق. ولا يتضمن هذا المبلغ تعويضات محتملة ستطلبها شركات الطيران التي ألغت رحلات مبرمجة على متن «737 ماكس»، ولا التعويضات التي قد تضطر «بيونغ» لدفعها إلى أهالي الضحايا. وتم نشر الرقم في وثيقة وضعتها الشركة على موقعها الإلكتروني في إطار نشر نتائج الربع الأول من العام 2019. ويرجح الخبراء ارتفاع التكلفة النهائية إلى عدة مليارات دولار. وتمر بوينغ حاليا بأقسى أزماتها منذ أن جرى منع تحليق طائرة «787 دريملاينر» لأربعة أشهر في عام 2013 بسبب عطل على مستوى البطاريات. وأدى منع الطائرة إلى تراجع بنسبة 13.2 في المائة، أي 2.1 مليار دولار، في صافي إيرادات الربع الأول، وإلى انخفاض بنسبة 1.98 في المائة، أي 22.9 مليار دولار، في حجم الأعمال. https://aawsat.com/home/article/1693...B1%D8%A7%D9%86 |
|||
مشاركة [ 42 ] | ||||
|
||||
|
أظهرت حصيلة شركتي "أميركان إيرلاينز" و"ساوث وست" بعد أكثر من شهر على منع تشغيل طائرات بوينج من طراز ماكس 737، أنهما اضطرتا إلى إلغاء آلاف الرحلات وإعادة ترتيب برامج الخدمات، فضلا عن أن عائداتهما عانت جراء ذلك.
وبحسب "الفرنسية"، فإن التكلفة مرتفعة ومن المتوقع أن تبلغ، في أفضل الحالات، 350 مليون دولار لهذا العام بالنسبة إلى شركة "أميركان إيرلاينز" التي أجبرت الجمعة على خفض طموحاتها المالية لعام 2019. وقال داوج باركر المدير العام "تأثرت توقعاتنا على المدى القصير بسبب منع طائرات ماكس 737 من التحليق، وقد ألغيناها من برامج رحلاتنا حتى 19 آب (أغسطس)". وكررت "أميركان إيرلاينز" رغم ذلك مساندتها لـ"بوينج"، إذ استبعدت أي فكرة لاستبدال طائرات ماكس 737 بأخرى من نوع إيرباص. والحال مماثلة بالنسبة إلى "ساوث وست" التي تستخدم 34 طائرة من هذا الطراز وتنتظر استلام 41 إضافية من النوع نفسه خلال العام الجاري. وأشار مديرو الشركة إلى أن الزيارة الأخيرة إلى أوروبا للاضطلاع على طائرة "إي 220" التي تصنعها «إيرباص»، وهي أصغر من طراز ماكس 737، كانت "مقررة منذ وقت طويل". وقال المدير جاري كيلي للصحافيين خلال مؤتمر صحافي عبر الهاتف، "استنتاج أنّ هذه الزيارة توحي بأننا نريد الاستغناء عن «بوينج» وطراز ماكس لمصلحة «إيرباص» ليس صحيحا.. ليس بين مشاريعنا إلا توسعة أسطولنا بطائرات ماكس". وبخلاف نظيرهما أوسكار مونوز، مدير عام "يونايتد إيرلاينز"، فإن باركر وكيلي لا يخفيان مع ذلك خيبة أملهما إزاء "بوينج"، وقال كيلي "لسنا مسرورين بهذا الوضع. من سيكون مسرورا؟"، كما أكد باركر "بالطبع لسنا سعداء". ومنعت سلطات الطيران المدني عبر العالم في منتصف آذار (مارس) طائرات طراز ماكس 737 من التحليق في أعقاب تحطم طائرة طراز ماكس 737 في رحلة للشركة الإثيوبية في جنوب شرق أديس أبابا، ما أدى إلى مصرع 157 شخصا. ووقع هذا الحادث بعد أشهر قليلة من حادث آخر لشركة "لايون إير" أدى إلى مصرع 189 شخصا، وجرى التشكيك إثر الحادثتين بنظام تعزيز خصائص المناورة الخاصة بهذا الطراز. وتعمل "بوينج" حاليا على تحديثه، وهو الأمر الواجب فعله لرفع المنع عن التشغيل، واضطرت "أميركان إيرلاينز" إلى إلغاء 1200 رحلة على متن 24 طائرة ماكس 737 في الربع الأول بتكلفة بلغت 50 مليون دولار، كما علقت في برامجها كل الرحلات المبرمجة حتى 19 آب (أغسطس)، ما يعني 115 رحلة في اليوم. ومن جانبها، ألغت "ساوث وست" عشرة آلاف رحلة في الربع الأول- وهو رقم قياسي منذ الربع الثالث لعام 2001 بسبب اعتداءات أيلول (سبتمبر) 2001-، ولا يعود ذلك فقط إلى أزمة طراز ماكس 737 وإنما أيضا بسبب نزاع وعواصف في بعض المناطق الأمريكية، والنتيجة هي انخفاض صافي الإيرادات بنسبة 16 في المائة، إلى 387 مليون دولار. وعلق الناقل الجوي أيضا كل الرحلات المبرمجة قبل تاريخ 5 آب (أغسطس) على 34 طائرة من طراز ماكس 737. وإضافة إلى القلق المالي، فإن الشركتين تعانيان مضايقات أخرى، واضطرت "أميركان إيرلاينز" إلى إيجاد، بشكل طارئ، مقاعد لـ 700 ألف راكب تأثروا بمنع طراز ماكس من التحليق، كما أجبرت على تعديل الجداول الزمنية لعامليها على متن الرحلات في الدقائق الأخيرة. ويرى باركر "تعمل فرقنا لخدمات الحجز والعلاقات مع الزبائن من دون توقف، وهي مضطرة للعمل ساعات إضافية للاستجابة لحاجات الزبائن". بدوره، يأسف مايكل فان دي فن، الرقم 2 في "ساوث وست"، لأن "اليوميات باتت إلغاء رحلات أو تأجيلها، وتغيير طائرات، وتعديل مسارات، وحجم اتصالات مرتفع في مراكز اتصالاتنا، وتكاليف لوجستية مرتبطة بمنع تشغيل طراز ماكس 737"، ويشير إلى أن الأسوأ يتمثل في قلق الركاب. وبدأت "ساوث وست" التي تتحسب من نفور متوقع تجاه طراز ماكس 737، إجراء استطلاعات آراء زبائنها، وستطلق حملة تسويقية بغية طمأنة الرأي العام. ويرى عدد من الخبراء أنه يجب على «بوينج» تسديد هذه الفاتورة، ويترقب هؤلاء تعويضات بمليارات الدولارات لشركات النقل الجوي المتأثرة. https://www.aleqt.com/2019/04/28/article_1589261.html |
|||
مشاركة [ 43 ] | ||||
|
||||
|
لم تتوقف شركة بوينغ الأميركية لصناعة الطائرة عن التصدي للمشكلات منذ أشهر عدة، لا سيما في طراز 737 ماكس، الذي تعرضت منه طائرتان حتى الآن لحوادث كارثية أدت إلى مقتل العشرات.
وتحطمت طائرة بوينغ 737 ماكس 8 بعد 13 دقيقة من إقلاعها من مطار سوكارنو هاتا الدولي في جاكرتا بإندونيسيا، في أكتوبر 2018، وتُوفي جميع من كانوا على متنها وعددهم 189 راكبا. وفي مارس 2019، تحطمت طائرة أخرى من الطراز نفسه بعد 6 دقائق من إقلاعها من العاصمة الإثيوبية أديس أبابا باتجاه كينيا، وقتل جميع ركابها وعددهم 149 راكبا و8 من أفراد الطاقم. وبينما لا تزال شركة بوينغ تحقق في الحادثين، ظهرت مشكلة جديدة في طائرة 737 ماكس، تتعلق هذه المرة بنظام تنبيهات السلامة، إذ اكتشف الشركة أنه لا يعمل، وفق ما ذكرت صحيفة "وول ستريت جورنال". وجاء في بيان لشركة بوينغ أنها لم تبلغ شركات الطيران التي تستخدم طائرات 737 ماكس بأن بعض تنبيهات السلامة لن تعمل كما هو متوقع، بسبب خطأ في النظام. وظهرت قضية الخلل في التنبيهات بعد تحطم الطائرة في إندونيسيا، لكن لم تكن هناك مؤشرات في ذلك الوقت على أنها ناتجة عن خطأ ارتكبته شركة بوينغ. وأشار بيان الشركة إلى أن مهندسي وإدارة بوينغ، وكذلك منظمي السلامة الجوية في الولايات المتحدة، إما أخطأوا أو تجاهلوا المشكلة التي تتعلق بتصميم البرمجيات، عندما تم اعتماد النموذج قبل عامين. ولم تكشف شركة بوينغ ولا إدارة الطيران الفيدرالية في الولايات المتحدة عن وجود خلل إضافي في أنظمة التنبيهات، مما جعل ما يسمى "زاوية التنبيهات الهجومية" غير صالحة للعمل على معظم طائرات ماكس. ويوفر نظام التنبيهات حماية إضافية للطيارين، إذ يعمل على تحذيرهم عندما يكون هناك خلاف بين قراءة مستشعرين منفصلين لزاوية أنف الطائرة. وبالإضافة إلى التحديات التي تواجه بالفعل أسطول طائرات ماكس، من المحتمل أن تقوم شركات الطيران والهيئات التنظيمية في جميع أنحاء العالم بالتدقيق في هذا النوع من الطائرات. https://www.skynewsarabia.com/techno...AD%D9%82%D9%82 |
|||
مشاركة [ 44 ] | ||||
|
||||
|
أقرت شركة "بوينغ" الأميركية بأنها كانت على دراية بوجود مشكلة تهدد سلامة طائرات طراز "737 ماكس"، وذلك قبل وقوع كارثتي إندونيسيا وإثيوبيا، لكنها تغاضت وقررت "عدم التصرف"، وفق ما نقل موقع "سي إن إن".
واعترفت الشركة الأميركية سابقا بأن نظام التنبيه الذي كان من المفترض أن يكون ميزة رئيسية في الأسطول "لم يكن قابلا للتشغيل في جميع الطائرات". وقال "سي إن إن" إن بوينغ أصدرت بيانا جديدا، الأحد، يؤكد أن الشركة كانت على علم قبل أشهر من حادث تحطم الطائرتين "بأن نظام الإنذار لا يعمل بالطريقة التي كانت تعرض بها الطائرة على المشترين". وبالرغم من العلم المسبق، إلا أن الشركة لم تكلف نفسها عناء إخبار خطوط الطيران أو إدارة الطيران الفيدرالية الأميركية بالمشكلة. وأشار المصدر إلى أن بوينغ قامت بإشارة بسيطة إلى الخطأ عند إدارة الطيران الفيدرالية، بعد حادثة التحطم الأولى، لكنها لم تكشف كل التفاصيل، مضيفا "كما أنها لم تذكر ما إذا كان الخلل يتعلق بالسلامة أم لا". وجاء في البيان الجديد للشركة العملاقة "حين تعود طائرات ماكس إلى العمل، سيحظى الأسطول بأكمله بنظام تنبيه واضح مفعل وقابل للتشغيل في أي وقت". ووقع الحادث الأول، بعدما تحطمت طائرة بوينغ 737 ماكس 8 بعد 13 دقيقة من إقلاعها من مطار سوكارنو هاتا الدولي في جاكرتا بإندونيسيا، في أكتوبر 2018. ولقي جميع من كانوا على متنها مصرعهم، وعددهم 189 راكبا. وفي 10 مارس 2019، تحطمت طائرة أخرى من الطراز نفسه بعد 6 دقائق من إقلاعها من العاصمة الإثيوبية أديس أبابا باتجاه كينيا. وقتل جميع ركابها وعددهم 149 راكبا و8 من أفراد الطاقم. وظهرت قضية الخلل في نظام التبنيه بعد تحطم الطائرة في إندونيسيا، لكن لم تكن هناك مؤشرات في ذلك الوقت على أنها ناتجة عن خطأ يمس تصنيع شركة بوينغ. ويوفر نظام التنبيهات حماية إضافية للطيارين، إذ يعمل على تحذيرهم عندما يكون هناك خلاف بين قراءة مستشعرين منفصلين لزاوية أنف الطائرة. https://www.skynewsarabia.com/world/...A7%D9%83%D8%B3 |
|||
مشاركة [ 45 ] | ||||
|
||||
|
كشفت تقارير صحفية في الولايات المتحدة أن رفع حظر الطيران عن طائرات بوينج 737 ماكس لن يتم قبل منتصف أغسطس المقبل.
كانت عدة هيئات مسؤولة عن الطيران في دول مختلفة قد أمرت بتعليق استخدام طائرات بوينج 737 ماكس 8 وماكس 9 ، بعد حادث تحطم طائرة إثيوبية من هذا الطراز في 10 مارس الماضي وقد راح ضحية الحادث 157 شخصا. وجاء هذا الحادث بعد فترة قصيرة من حادث آخر تحطمت فيه طائرة من نفس الطراز وتابعة لشركة ليون إير في إندونيسيا مما أسفر عن مقتل 189 شخصا. وكتبت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية اليوم الاثنين، أن هذا يعني أن هذا النوع من الطائرات لن يكون متاحا لأجزاء واسعة من حركة النقل خلال العطلة الصيفية. وتعمل الهيئة الأمريكية للرقابة على الطيران في الوقت الراهن على اعتماد برنامج محسن مقدم من شركة بوينج لنظام التوجيه الجوي، ويُعْتَقَد أن هذا النظام هو السبب المحتمل للحادثين، وقد تسبب الحاسوب الموجود على متن الطائرتين في إحداث حرج لبوينج إذ أن طاقم الطائرة عجز عن إصلاح الخطأ. كانت الهيئة الأمريكية للرقابة على الطيران أعلنت قبل عشرة أيام أن من الممكن أن تستغرق عملية اعتماد البرنامج المحسن شهورا، ونوهت صحيفة "وول ستريت جورنال" إلى ضرورة أن تجري الهيئة الأمريكية اتصالات بهيئات أخرى وتنتظر رد هذه الهيئات. https://www.aleqt.com/2019/05/13/article_1598806.html |
|||
مشاركة [ 46 ] | ||||
|
||||
|
ربما تعيد "بوينج" "737 ماكس" للخدمة خلال صيف العام الجاري مرة أخرى، ولكنّ تقريراً نشرته "وول ستريت جورنال" تساءل عن مدى ثقة المسافرين في أمان هذا الطراز بعد سقوط طائرتين في أقل من ستة أشهر.
وتم وقف استخدام طائرات "737 ماكس" منذ مارس بعد حادث الطائرة الإثيوبية الذي وقع بعد أقل من ستة أشهر من سقوط طائرة إندونيسية من نفس الطراز مما أسفر عن مقتل مئات الركاب، وأظهرت الأزمة عدم شفافية من جانب "بوينج (BA.N) لتوضيح الأسباب والعيوب الفنية المحتملة. عودة متوقعة - يتوقع مسؤولون في صناعة الطيران احتمالية رفع الحظر عن استخدام طائرات "737 ماكس" في يونيو، ولكن سيستغرق الأمر وقتا أطول ربما نهاية الصيف قبل تحليقها في رحلات منتظمة. - قال أحد المسافرين بانتظام سنوياً إنه لا يخطط لركوب هذا النوع من الطائرات مرة أخرى لعدم الثقة في أمانها ويحتاج خمس سنوات على الأقل دون وقوع أي حادث بـ"737 ماكس" قبل الذهاب في رحلة على متنها مجدداً. - تمثل عودة الثقة في "ماكس" تحدياً أمام "بوينج" حيث إن هذا الطراز هو الأفضل مبيعاً بالنسبة لها، وكانت التوقعات تشير إلى أنها ستشكل 40% من إجمالي مبيعات وأرباح الشركة في السنوات المقبلة. - تواجه شركات الطيران التي تضم "737 ماكس" في أسطولها تحدياً مالياً، فبعد إلغاء رحلاتها ووقف استخدامها، تعاني تلك الشركات من صعوبة إعادتها للخدمة وسط مخاوف بين المسافرين من وجودها في جداول أعمال الرحلات هذا الصيف. - يعمل مسؤولو "بوينج" على محاولات لطمأنة المسافرين ربما بتنظيم رحلات لمشاهير على "737 ماكس" للتأكيد على أمان استخدامها وعودتها للخدمة بشكل عادي. - عندما واجهت "بوينج" مشكلة عام 2013 بعد وقف طائرات "787 دريملاينر" بسبب حريق في بطارياتها، نظمت رحلات تضم مسؤولين تنفيذيين من شركات الطيران، ولكنّ محللين يرون صعوبة الأمر في حالة "737 ماكس" لتفردها، على حد وصف خبراء في الصناعة. جهود مكثفة - بالطبع، لن يكون من السهل طمأنة المسافرين لأمان استخدام "737 ماكس" بعد حادثين أسفرا عن مصرع 346 شخصاً في أكتوبر ومارس، ولكنّ مسؤولي "بوينج" وإدارة الطيران الفيدرالي في أمريكا يعملان على إصلاح المشكلة وتحديث برمجيات هذا الطراز التي يرونها سبب الأزمة. - رغم ذلك، هناك عدم ثقة وشكوك بشأن تضليل "بوينج" لمسؤولي الكونجرس الأمريكي ووزارة العدل والجهات الفيدرالية وإخفاء الحقائق أو نشر معلومات غير كاملة بشأن هذا الطراز من أجل إعادته للخدمة سريعاً. - قالت "بوينج" إنها حصلت على موافقات الجهات التنظيمية بشأن أمان طائرات "ماكس"، وتحاول الشركة الحصول على دعم أطراف الصناعة، ودعت طيارين للتجربة بأنفسهم على محاكيات كما أجرت اجتماعات مكثفة مع شركات الطيران لطمأنتها. - أعلنت شركات مثل "ساوث ويست إيرلاينز" و"أمريكان إيرلاينز" و"يونياتد كونتننتال" وغيرها جدولة تنظيم رحلات بطائرات "737 ماكس" مجدداً حال التأكد تماماً من أمانها وتدريب الطيارين جيداً على البرمجيات التي تم تحديثها. - قال بعض المسؤولين في صناعة الطيران إن الأزمة تكمن في فقدان الثقة خاصة وسط شكوك بشأن "بوينج" نفسها ليس من جانب الشركات بل من جانب المسافرين الذين لن تكفيهم حملات ترويجية تقليدية. - أشار المتحدث الرسمي باسم "بوينج" إلى أن الشركة تبحث عددا من الخيارات من بينها الحملات الإعلانية والاستعانة بالمشاهير والتواصل مع الطيارين وجهات تنظيمية عالمية لاستعادة الثقة في طائرات "737 ماكس" وفي الشركة نفسها. المسافرون..الأمر مختلف - عند الحديث عن االمسافرين، فإن الأمر مختلف، فقد أظهرت استطلاعات رأي ومسوح أجريت حديثاً أن معظم المشاركين سينتظرون لعام على الأقل قبل السفر بطائرات "737 ماكس"، بل إن الكثير منهم يفضلون السفر بطائرات أخرى. - أعرب مهندسون متخصصون عن مخاوفهم حتى بشأن تصميم طائرات "737 ماكس" وليس مجرد برمجيات يسهل تحديثها وتطويرها. - تأمل شركات طيران في تبدد مخاوف المسافرين عند رؤية طائرات "737 ماكس" تحلق مجدداً بأمان، وترى "ساوث ويست" أن بعض الأشخاص سيترددون لفترة قصيرة في السفر عبر هذا الطراز، لكنهم سيثقون فيه في الأشهر التالية. - أوضحت "بوينج" وشركات طيران أن المسافرين سوف يشعرون بالأمان تجاه طائرات "737 ماكس" بعد استخدامها بواسطة الطيارين الذين سيردون على أي استفسارات بشأنها. - تبنت "ساوث ويست" هذا النهج وعقدت جلسات وبرامج تدريب ومحاكيات لطيارين على "737 ماكس" للتأكيد لهم على أمانها، ولتمرير هذه الثقة والطمأنة إلى المسافرين والمستثمرين أيضاً. - رغم ذلك، قال طيارون إنهم لا يوافقون على التحليق بطائرات "737 ماكس" قبل التأكيد على أمانها وتبديد كافة المخاوف والرضا عن البرامج التدريبية تماماً. https://www.argaam.com/ar/article/ar...tail/id/609509 |
|||
مشاركة [ 47 ] | ||||
|
||||
|
دعا طيارو شركة "أميركان إيرلاينز" بعد كارثة تحطم دامية في إندونيسيا، إلى اجتماع للضغط على المدراء التنفيذيين لبوينغ لإدخال تعديلات على الطائرة 737 ماكس من أجل السلامة، وفق ما ذكرت وسائل إعلام أميركية الثلاثاء.
والدعوة لإدخال تعديلات، والتي كانت تتطلب تعليق رحلات النموذج الأكثر بيعا مؤقتا، أوردتها صحيفة "نيويورك تايمز" وشبكة "سي.بي.إس" بعد حصولهما على تسجيلات صوتية للقاء الذي جمع في 27 نوفمبر نقابة طياري أميركان إيرلاينز ومسؤولين من مصنعي الطائرة. والطائرة 737 ماكس-8 حاليا متوقفة عن الطيران عقب تحطم طائرة الخطوط الإثيوبية في الرحلة 302 في مارس ومقتل جميع ركابها وعددهم 157 شخصا، مما استدعى مطالب بالتدقيق في برنامج التحكم المسمى "نظام تعزيز خصائص المناورة"، الذي يعتقد المحققون إنه ربما تسبب في تحطم الطائرة. غير أن الاجتماع يظهر بأن الطيارين كانوا قلقين بشأن سلامة هذا الطراز منذ أكتوبر 2018 في أعقاب كارثة تحطم طائرة شركة لأيون إير، وهي من طراز 737 ماكس-8 في إندونيسيا، ومصرع جميع ركابها وعددهم 189 شخصا. ووفقا للتقارير فقد أبدى الطيارون قلقا بشكل خاص بشأن نظام تعزيز خصائص المناورة، الذي يعزو المحققون له السبب في الكارثتين في إندونيسيا وإثيوبيا. وقال نائب رئيس بوينغ، مايك سينيت، في ذلك الاجتماع "لم يستنتج أحد بعد بأن السبب الوحيد لهذا هو هذه الوظيفة على الطائرة". وذكر لاحقا في الاجتماع، الذي جاء قبل أربعة أشهر على كارثة الخطوط الإثيوبية، أن "أسوأ ما قد يحصل هو مأساة كهذه، والأسوأ وقوع كارثة أخرى". من جانبهم، قال الطيارون في اللقاء إنهم يشعرون بأنه لم يتم إطلاعهم بشكل كاف على نظام المناورة الذي كان جديدا على الطراز 737 ماكس-8. وقال رئيس شؤون السلامة في نقابة الطيارين، مايكل ميكايليس "هؤلاء الأشخاص لم يكونوا يدركون بأن ذلك النظام موجود في الطائرة، ولا أي شخص آخر". وأمرت خطوط جوية وحكومات في أنحاء العالم بحظر طيران هذا النموذج في الأيام التي تلت تحطم الطائرة الإثيوبية. وتعمل بوينغ على إصلاح برمجيات نظام الطيران وتأمل في موافقة سريعة من الهيئات الناظمة، لكن لم يتضح بعد ما إذا كانت الطائرات ستعود إلى التحليق قبل نهاية فصل الصيف. https://www.skynewsarabia.com/techno...8A%D9%86%D8%BA |
|||
مشاركة [ 48 ] | ||||
|
||||
|
أعلنت شركة "بوينغ"، يوم أمس (الخميس)، الانتهاء من تحديث برمجيات طائراتها من نوع "737 ماكس"، مشيرة إلى أنها قامت بـ207 رحلات طيران تجريبية بالطائرات بعد إضافة التحديثات الجديدة.
وتأمل بوينغ في أن يحظى هذا الإصلاح بموافقة إدارة الطيران الاتحادية الأميركية، مما يسمح لهذا الطراز من طائراتها بالعودة إلى الخدمة التجارية. وتم إعلان وقف استخدام ذلك الطراز على مستوى العالم في مارس (آذار) عقب حادثي تحطم لطائرتي "737 ماكس" في إندونيسيا وإثيوبيا، مما أسفر عن مقتل 346 شخصاً في الحادثين. وقالت بوينغ في بيان صحافي، إن عدد ساعات الطيران لإجمالي عدد الرحلات التجريبية البالغ 207، وصلت إلى 360 ساعة. وتقدم الشركة الآن معلومات إضافية لمعالجة طلبات إدارة الطيران الاتحادية حول كيفية تفاعل الطيارين مع عناصر التحكم وعرضها في سيناريوهات الطيران المختلفة، إلى جانب معلومات أخرى. وبمجرد معالجة الطلبات، ستعمل بوينغ مع إدارة الطيران الاتحادية لجدولة رحلة اختبار للحصول على شهادة اعتماد وتقديم وثائق التصديق النهائية. https://aawsat.com/home/article/1726...83%D8%B3%C2%BB |
|||
مشاركة [ 49 ] | ||||
|
||||
|
أقرت شركة "بوينغ" الأميركية أنها أُرغمت على تصحيح خلل في برنامج أجهزة محاكاة مخصصة لتدريب طياري طائرات 737 ماكس، التي شهدت كارثتين جويتين أودتا بحياة 346 شخصا.
وقالت الشركة في رسالة تلقتها وكالة "فرانس برس" "قامت بوينغ بتصحيحات في برنامج جهاز محاكاة الطيران وأعطت معلومات إضافية لمشغلي النظام للتأكد من أن التجربة تمثل ظروف الطيران المختلفة". ولم تحدد بوينغ التاريخ، الذي لاحظت فيه الخلل، وما إذا كانت أبلغت المنظمين. وبحسب الشركة المصنعة للطائرات، فإن البرنامج المستخدم في أجهزة محاكاة الطيران كان غير قادر على استنساخ بعض ظروف الطيران، خصوصا تلك التي أدت إلى حادثة طائرة 737 ماكس التابعة للخطوط الجوية الإثيوبية في العاشر من مارس الماضي في جنوب شرق أديس أبابا بعد دقائق قليلة من إقلاعها وأسفرت عن 157 قتيلا. وأكدت الشركة أن التغييرات التي قامت بها ستحسن تدريب الطيارين على أجهزة المحاكاة. وتابعت الشركة أن "بوينغ تعمل حاليا بشكل وثيق مع الشركات المصنعة للنظام والمنظمين على هذه التعديلات والتحسينات، للتأكد من عدم اضطراب تدريب (الطيارين) من جانب الزبائن (الشركات)". وقالت شركة "ساوثويست" الأميركية للطيران، وهي تملك 34 طائرة 737 ماكس وأوقفت العمل بها في منتصف مارس، السبت لـ"فرانس برس" إنه يُفترض أن تحصل على جهاز محاكاة خاص لماكس "بحلول نهاية العام". وهذه المرة الأولى التي تعترف فيها بوينغ بخلل في التصميم بشأن معدات 737 ماكس. https://www.skynewsarabia.com/techno...94%D9%87%D9%85 |
|||
مشاركة [ 50 ] | ||||
|
||||
|
قال اتحاد النقل الجوي الدولي اليوم إنه من غير المرجح عودة طائرة بوينج ماكس 737 للخدمة خلال الأشهر المقبلة.
وكان عدد من دول العالم قد علق استخدام الطائرة الأكثر مبيعا لدى شركة بوينج عقب وقوع حادثين للطائرة في إندونيسيا وإثيوبيا. وذكرت "بلومبرج" أن ألكسندر دي جونياك المدير التنفيذي لاتحاد النقل الجوي قال اليوم إنه أمام الطائرة ماكس 737 ما لايقل عن 10 إلى 12 أسبوعا للعودة للخدمة. وأضاف "نحن نعد لعقد اجتماع بين الجهات المنظمة والشركة المصنعة للطائرة والجهات المشغلة لتقييم الموقف .. لكن أمر عودة الطائرة للعمل ليس في أيدينا إنما في أيدي الجهات المنظمة". ويشار إلى أن اتحاد النقل الجوي يمثل نحو 290 شركة طيران أي أكثر من 80% من إجمالي حركة الطيران كما أنه يعقد اجتماعه السنوي في سول خلال الأيام المقبل. وكانت إندونيسيا أحد أكبر أسواق الطائرة بوينج ماكس 737 قد أشارت إلى أنها ربما لن تستخدم الطائرة حتى العام المقبل. https://www.aleqt.com/2019/05/29/article_1607941.html |
|||
مشاركة [ 51 ] | ||||
|
||||
|
تستعد بوينغ لمواجهة سلسلة عقبات بعد أن يتم رفع حظر الطيران على طائرة 737 ماكس الرائدة التي منيت بكارثتين جويتين أسفرتا عن مقتل 346 شخصاً.
وقال دينيس مويلينبورغ الرئيس التنفيذي للمجموعة الأميركية الأربعاء أمام أوساط المال في نيويورك أن هناك خلافات بين شركات الطيران التي تأثرت برامجها خلال فترة الصيف الحاسمة بالنسبة للقطاع بأزمة 737 ماكس. وقال "البعض يريدون تأجيل تسلم طائراتهم (الجديدة) في حين أخبرنا آخرون أنهم يودون الحصول على طائراتهم قبل الموعد المحدد". وفي مقابلة مع شبكة "سي بي إس"، أعتذر مويلينبورغ مرة أخرى، واعترف بأن الكارثتين الجويتين "قوضتا ثقة الجمهور" في طائرة 737 ماكس. وهي أول مقابلة إعلامية يجريها رئيس مجلس إدارة المجموعة منذ منع تحليق الطائرة بعد حادث الطائرة الإثيوبية في العاشر من آذار/مارس الذي أسفر عن 157 قتيلا. وقال مويلينبورغ "نحن آسفون لفقدان الأرواح في كلا الحادثين. يجب أن نعمل لاستعادة ثقة الركاب". قال ألكساندر دي جونياك المدير العام للجمعية الدولية للنقل الجوي (إياتا) الأربعاء إنه لا يتوقع عودة طائرة ماكس إلى التحليق "قبل 10 إلى 12 أسبوعاً"، بمعنى آخر ليس قبل أغسطس. ونظمت وكالة الطيران الفدرالية الأميركية الأسبوع الماضي في تكساس اجتماعاً مع ممثلين عن هيئات الطيران المدني في 33 دولة، لم يتم خلاله التوصل إلى توافق، وغادر هؤلاء المنظمون دون تحديد تاريخ وضع الطائرة مجدداً في الخدمة. وقال دينيس مويلنبورغ "نأمل أن تتوصل إدارة الطيران الفدرالية إلى توافق دولي واسع، ولكن قد ترتأي سلطات مدنية دولية اعتماد جدول زمني مختلف" وبالتالي "سيتعين علينا تكييف مشاريعنا وفقاً للترخيصات المختلفة لعودة الطائرة فعلياً للخدمة". وساد نظام يقوم على المعاملة بالمثل قبل المشكلات التي واجهتها 737 ماكس، إذ كان المسؤولون عن تنظيم الطيران المدني في الدول الأخرى يعتمدون تقييم سلطات بلد المنشأ، التي كانت في حالة شركة بوينغ، وكالة الطيران الفدرالية. لكن الوكالة كانت الجهة المنظمة الأخيرة التي منعت 737 ماكس من التحليق، ما أثار الريبة تجاهها. أصر مويلينبورغ على مواصلة "الحوار" مع وكالة الطيران الفدرالية لا سيما بشأن التغييرات التي يتعين إجراؤها على نظام تثبيت الطائرة أثناء التحليق والذي اعتبر مسؤولاً عن الحادثتين. وأقر الأربعاء بوجود "أخطاء" بما في ذلك في نظام الاتصالات، الذي يفترض أن ينقل إلى برمجية الطائرة إشارة التنبيه لتحذير الطيارين من وجود خلل في "زاوية المواجهة" (AOA). وتقول بوينغ التي لم تقدم بعد وثائق 737 ماكس المعدلة لإصدار تراخيص الاعتماد، إنها تعمل من جانبها كذلك مع شركات الطيران وإنها عقدت اجتماعات عبر الهاتف خلال الأسبوعين الأخيرين للمساعدة في الإعداد لعودة ماكس إلى الأجواء وتعمل مع مورديها لتجنب أي خلل. وقالت شركتا أميركان إيرلاينز وساوثوست إن الأمر يستغرق حوالي 120 ساعة لإخراج الطائرة من المستودع وإعدادها للاستخدام. ومع اعترافه بأن أزمة 737 ماكس "نقطة تحول" في تاريخ شركة بوينغ، قال مويلينبورغ إن محادثات جارية للتعويض على الشركات. وقال "في بعض الحالات، قد يكون (دفع المال) نقداً جزءاً من الحل"، مضيفاً أن ذلك سيتم على أساس كل حالة على حدة. في نهاية أبريل، قدرت بوينغ التكلفة الأولى للمشكلات التي تسببت بها 737 ماكس بمليار دولار بعد خفض الإنتاج من 52 إلى 42 طائرة شهرياً وتعليق عمليات التسليم. ولكن الفاتورة مرشحة للارتفاع، خصوصاً وأن أسر الضحايا لجأت إلى المحاكم وتدريب الطيارين قد يكون مكلفا. وفي حال اعتبر استخدام جهاز المحاكاة إلزامياً، مثلما تطلب بعض الدول، فقد تتأخر عودة الطائرة إلى الخدمة بسبب وجود جهاز واحد فقط في الولايات المتحدة وهي السوق التي توليها بوينغ الأهمية. ولا تتوقع شركتا أميركان إيرلاينز وساوثوست التي طلبت الحصول على جهاز محاكاة أن تتسلمه حتى نهاية العام. https://www.aleqt.com/2019/05/30/article_1608766.html |
|||
مشاركة [ 52 ] | |
|
وبحسب رويترز فإن هذه القطع هي عبارة عن شرائح توضع على الحافة الأمامية للطائرات، وأن الخلل المصنعي فيها قد يؤدي إلى تدمير الطائرة أثناء الطيران.
وتعتبر هذه القطع أساسية حيث توفر قوة دافعة للطائرة خلال عمليتي الإقلاع والهبوط، وهو ما يستوجب استبدالها حتى يتم رفع الحظر عن هذا الطراز من الطائرات. وتم إيقاف جميع طائرات 737 ماكس في مارس/ أذار المنصرم بعد تحطم طائرة تابعة لشركة الخطوط الجوية الإثيوبية وأسفر عن مقتل 157 شخصا. وقبل ذلك بخمسة أشهر، قُتل 189 شخصًا في حادث تحطم طائرة تابعة لشركة طيران الأسد Lion Air قبالة ساحل إندونيسيا. وبلغ إجمالي طائرات 737 ماكس في الأسطول العالمي 387 طائرة خلال قرار توقيف الطيران. https://arabic.euronews.com/2019/06/...factured-parts |
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ عاشق A380 على المشاركة المفيدة: | محمد احمد عسيري (17-06-2019) |
مشاركة [ 53 ] | ||||
|
||||
|
مع إيقاف طائرات بوينغ 737 ماكس بأعداد كبيرة يبدو أن الشركة لم يعد لديها متسع لتخزينها في حظائر الطائرات.
نشر حساب لأخبار الطيران على تويتر صورة لطائرتي بوينغ وهي مركونة في مواقف سيارات موظفي بوينغ في مصنع رينتون التابع للشركة في واشنطن . ونقلت قناة سياتل كنغ نيوز لقطات جوية لعشرات الطائرات المركونة في مواقف السيارات. يذكر أن عطلا في مجسات الطائرة قد تسبب في إيقافها في دول عديدة بعد أن تسبب ذلك الخلل بتحطم طائرتين. قناة "ABC" التلفزيونية، بأن أكثر من 400 طيار، رفعوا دعوى قضائية ضد شركة "بوينغ" بسبب إخفائها عيوبا في طائرة "ماكس - 737"، وهو ما تسبب بكارثتين جويتين في إندونيسيا وإثيوبيا. وجاء في مواد الدعوى، التي قدمت إلى محكمة شيكاغو، أن شركة "بوينغ" أخفت عيوبا تعرفها في تصميم طائرة بوينغ من طراز "ماكس- 737"، أدت وفقا للتوقعات، لتحطم طائرتين من هذا الطراز، والتعليق اللاحق لاستخدامها في جميع أنحاء العالم". وقال الطيارون، في الدعوى، إنهم "فقدوا وظائفهم، بالإضافة لتحملهم صعوبات أخرى لا علاقة لها بالمجال المال". وأشارت القناة، إلى أن المحكمة ستنظر في الدعوى يوم 21 أكتوبر، فيما نقلت سي إن إن، أن طائرة ماكس 737 هي من طائرات بوينغ الأكثر مبيعاً، إذ لديها تراكم طلبات شراء مسبقة يصل إلى 5 آلاف طلب تقريباً. https://arabic.arabianbusiness.com/t...B1%D8%A7%D8%AA |
|||
مشاركة [ 54 ] | ||||
|
||||
|
أعلنت إدارة الطيران الفيدرالية الأميركية أنّها اكتشفت "مصدر خطر جديداً محتملاً" في طائرات بوينغ 737 ماكس، في نبأ يزيد من الشكوك المحيطة بموعد رفع الحظر عن تحليق هذا الطراز من الطائرات الذي سقطت منه طائرتان في حادثين متقاربين زمنياً أوقعا 346 قتيلاً.
وقالت الإدارة في بريد إلكتروني: "سنرفع الحظر المفروض على الطائرة عندما نرى أنّه من الآمن القيام بذلك"، مشيرة إلى أن "إدارة الطيران الفيدرالية رصدت مؤخراً مصدر خطر جديداً محتملاً يجب على بوينغ أن تعالجه"، من دون أن توضح مكمن هذا الخلل بالتحديد. وتم وقف تشغيل طائرة بوينغ الأكثر مبيعا بعد حادثي تحطم في إندونيسيا وإثيوبيا في غضون خمسة أشهر، أسفرا عن مقتل 346 شخصا. وفي البداية قاومت إدارة الطيران الاتحادية الأميركية قرارات وقف التشغيل وكانت الصين أول من تبنى مثل هذا القرار ولكنها سارت على نفس النهج فيما بعد. ويعتقد أن الكارثتين نتجتا جزئيا عن مشكلة في برنامج المناورة في الطائرة، وهما السبب في قرار الشركات العالمية في منع تحليق هذا الطراز، ومنع استلامها بحسب ما ذكرت صحيفة "إندبندنت" البريطانية. ونتيجة لذلك، تمتنع شركات الطيران العالمية عن تسلم طلبياتها الخاصة من "ماكس 737"، قبل أن يتم تحديث البرنامج وترقيته لمنع وقوع كوارث جديدة بشكل لا لبس فيه. وتسبب هذا القرار من قبل الشركات العالمية، والتأخير في الانتهاء من ترقية البرنامج، في حدوث مشكلات في التخزين لشركة بوينغ. وكانت شركة بوينغ قالت في أبريل الماضي إن أزمة الطراز "ماكس 737" كلفت بالفعل مليار دولار. https://www.skynewsarabia.com/busine...A7%D9%83%D8%B3 |
|||
مشاركة [ 55 ] | ||||
|
||||
|
|
|||
مشاركة [ 56 ] | ||||
|
||||
|
أفادت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية بأن استخدام طائرات "بوينغ 737 ماكس" لن يستأنف قبل نهاية العام الجاري.
ونقلت الصحيفة عن مصادر مطلعة في مجال الطيران أن سبب ذلك يعود إلى "عامل الخطر المحتمل" الجديد الذي عثرت عليه شركة "بوينغ" داخل طائراتها من طراز737 ماكس، بحسب الدائرة الفدرالية الأمريكية للطيران المدني. وقال ممثل لـ "بوينغ" إن الشركة قادرة على تصحيح هذا الخطأ عن طريق تقديم برمجيات مصححة جديدة في سبتمبر القادم، مضيفا أن تحديث البرمجيات سيشمل نظام المناورة للطائرة ومعالجة الخطأ الثاني الذي تم العثور عليه مؤخرا. وأضافت المصادر أيضا أن الشركة وموظفي الدائرة الفدرالية الأمريكية للطيران المدني يحتاجون إلى شهرين على الأقل وذلك في حال الإصلاح الناجح للبرمجيات، من أجل تنسيق كافة العمليات الضرورية لاستئناف تحليق طائرات "بوينغ 737 ماكس". وتم تعليق استخدام الطائرات من طراز "بوينغ 737 ماكس" في الولايات المتحدة والعديد من بلدان العالم بعد تحطم طائرتين من هذا الطراز خلال مدة قصيرة نسبيا. ففي مارس الماضي تحطمت طائرة "بوينغ 737 ماكس" تابعة للخطوط الجوية الإثيوبية في الأراضي الإثيوبية، الأمر الذي أسفر عن مقتل 157 شخصا. وقبلها في نوفمبر عام 2018 تحطمت طائرة من الطراز نفسه تابعة لشركة "Lion Air" الإندونيسية. وبعد الكارثة الثانية أغلقت نحو 20 دولة أجواءها أمام تحليق الطائرات من هذا الطراز، فيما أوقفت خطوط جوية كثيرة استخدام هذه الطائرة بالكامل. وأظهرت نتائج التحقيق أنه توجد هناك أخطاء في عمل نظام تصحيح المناورة. وتقوم شركة "بوينغ" حاليا بتصحيح هذا الخطأ، كما قامت بتحديث برنامجها لتدريب الطيارين. https://arabic.rt.com/world/1028878-...%D8%B1%D9%8A/# |
|||
مشاركة [ 57 ] | |
|
أعلنت شركة بوينغ الأميركية لصناعة الطائرات أنها ستقدّم مئة مليون دولار مساعدات لذوي ضحايا تحطّم طائرتي 737 ماكس قضى على متنهما 346 شخصا.
وقالت الشركة التي وصفت المبلغ المرصود بأنه "استثمار أولي" على مدى سنوات، إنها ستتعاون مع حكومات محلية ومنظمات غير ربحية لتغطية "المشقات ونفقات العيش" وتعزيز النمو الاقتصادي في المناطق التي تضررت جراء تحطّم طائرتي "الخطوط الجوية الإثيوبية" و"لايون إير" الإندونيسية. وتواجه بوينغ دعاوى قضائية تقدّمت بها عائلات الضحايا، وقد عقد أفراد منها مؤتمرات صحافية فيما شارك عدد آخر في جلسات استماع في الكونغرس في إطار التحقيق في حادثتي التحطّم. ومبلغ مئة مليون دولار أدنى بكثير من سعر طائرة واحدة من طراز 737 ماكس. وقالت بوينغ إنها سترفق مساعداتها بتبرّعات من الموظفين للعائلات والمناطق المتضررة جراء الحادثتين. وقال المدير التنفيذي لبوينغ دينيس مويلنبرغ في بيان لوسائل الإعلام "نحن في بوينغ آسفون للخسارة المأساوية للأرواح في الحادثتين وستبقى هذه الأرواح في قلوبنا وأذهاننا طوال السنوات القادمة". وأشار البيان إلى تقديم "خالص مواساتنا لعائلات وأحباء من كانوا على متن (الطائرتين) ونأمل بأن تشكل هذه المبادرة الأولية تعزية لهم". وكانت بوينغ قد أشارت في نيسان/أبريل إلى وجود "عدة دعاوى قضائية"، وقالت إنها تتعاون مع عدد من التحقيقات. كما أعربت سابقا عن استحالة تقدير حجم الخسائر قبل انتهاء التحقيقات والبت في الدعاوى القضائية. ونهاية حزيران/يونيو تعمّقت الأزمة الناجمة عن طائرة 737 ماكس لدى بوينغ مع تأخر عودتها إلى الأجواء إثر اكتشاف خلل جديد يتوقع أن يكلف الشركة تبعات مالية واجتماعية ثقيلة. https://gulf365.co/world-news/268866...%83%D8%B3.html |
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ عاشق A380 على المشاركة المفيدة: | محمد احمد عسيري (04-07-2019) |
مشاركة [ 58 ] | |
|
على ما يبدو أن المسئولين الأمريكيين ليسوا وحدهم هم الذين يعتقدون أن برنامج الطائرة بوينج 737 ماكس يحتاج إلى مزيد من التعديل، إذ قال مصدر لوكالة بلومبرج إن وكالة سلامة الطيران التابعة للاتحاد الأوروبى (EASA) قد طلبت من شركة بوينج إجراء 5 تغييرات على الطائرة قبل أن تتمكن من العودة إلى الخدمة.
وبحسب موقع engadget الأمريكى فتتوافق معظمها مع طلبات إدارة الطيران الفيدرالية (FAA)، بما فى ذلك إدخال تحسينات على زاوية مجسات الهجوم، والتدريب، وعناصر التحكم اليدوى فى التوازن، وعيب فى السوفت وير مرتبط بتأخر المعالج، ومع ذلك فإن الجهات التنظيمية فى الاتحاد الأوروبى ترغب أيضًا فى أن تعالج شركة بوينج مسألة لم تتم الإشارة إليها سابقًا وهى فشل الطيار الآلى فى الإغلاق فى بعض حالات الطوارئ، فقد لا يعطى الطيارين وقتًا كافيًا لمنع حدوث مماطلة. من جهتها لم تعلق إدارة الطيران الفيدرالية الأمريكية على عمل نظيرتها الأوروبية، لكنها قالت إنها استمرت فى العمل عن كثب مع سلطات الطيران المدنى الأخرى لضمان سلامة الطائرة 737 ماكس. يذكر أن طائرة بوينج 737 ماكس عانت من العديد من المشاكل منذ فترة، والتى أسفرت عن وقوع العديد من الحوادث، الأمر الذى أدى إلى إيقاف جميع طائرات 737 ماكس فى مارس الماضى بعد تحطم طائرة تابعة لشركة الخطوط الجوية الإثيوبية وأسفر عن مقتل 157 شخصا. وأوضحت الشركة الأمريكية فى بيان لها أن مهندسيها وجدوا أن برنامج نظام العرض 737 ماكس لم يستجب بشكل صحيح لمتطلبات التنبيه "Disagree AOA" الذى يقارن بين اثنين من زاويا الهجوم، على عكس نظام "MCAS" القائم على أساس قياس زاوية واحدة. https://m.youm7.com/story/2019/7/8/%...AC-737/4324277 |
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ عاشق A380 على المشاركة المفيدة: | محمد احمد عسيري (09-07-2019) |
مشاركة [ 59 ] | ||||
|
||||
|
(حوارات واتسابية):
يا أبو محمد أنا وعائلتي حجزنا على رحلة داخلية في البلد الفلاني على الخطوط الفلانية، لكني تفاجأت أن الطائرة هي نفسها التي سقطت في إندونيسيا وإثيوبيا، (مو معقولة) أرسل لي رقم الرحلة وتاريخها، تفضل، لا يا رجل (مو نفس الطائرة) هذه الرحلة يتم تشغيلها بـ 737-800 وليس 737 ماكس، (يعني مو كلها 737)، صحيح بس هذه موديل والماكس موديل آخر، (يعني 737 يا عمي خلينا في ساعة رحمان)، انتهى كلامه حماه الله. حوار آخر: كيف يا أبو محمد أعرف أن طائرات طيران الإمارات من نوع ماكس (ولا نوع ثاني)، هل تقصد طيران الإمارات أو فلاي دبي، نعم أقصد طيران الإمارات، لكن طيران الإمارات ليس لديها بوينج 737، نعم لكن لديها بوينج 777.. لا داعي لإكمال الحوار، لكن هل لمسنا حجم المخاوف والقلق؟! حقيقة أقف متعجبا أمام أسلوب شركة بوينج في احتواء مشكلة الطائرة 737 ماكس، الأمر الذي جعل الرئيس ترمب يخرج عن صمته ملقنا الشركة درسا في مشاكل البزنس. لقد بدأت شركات طيران - واحدة تلو أخرى - بإلغاء صفقات شراء طائرات 737 ماكس، هذه الأخبار بجانب بعض الصور المتداولة إعلاميا، والتي تظهر فيها طائرات 737 ماكس وقد تم إيقافها في مواقف سيارات موظفي شركة بوينج، دليل على أن المصنع قد اكتظ في الداخل. من قرر هذا العمل، وعن أي أسلوب توفير يتحدث هذا الإداري غير الحكيم! وجدت إحصائية تسأل: هل ستسافر على الطائرة 737 ماكس؟ كانت النتائج على النحو التالي: 15% نعم، و8% نعم لكن بعد 6 أشهر من إصلاح المشكلة، و22% نعم لكن بعد 12 شهرا، أما النسبة الأكبر فكانت لمن قالوا «لا» التي وصلت إلى 55%. كيف تكون بوينج «أمريكية» وتخفق في تحسين صورتها أمام العالم؟ كيف تتجاهل مخاوف عملائها؟ كيف تغفل عن تلك النسب المتزايدة لمن يرفضون السفر على طائراتها؟! كيف سمحت إدارة بوينج أن تشوه سمعة الشركة بوضع طائراتها في مواقف سيارات موظفيها؟ كيف فشلت بوينج في تحسين صورة الشركة إعلاميا وهي تقع شمال هوليود وغرب الـ CNN؟! لطالما استطاع الإعلام الأمريكي بكل أدواته التأثير على الرأي العام عالميا، وهو إعلام قوي استطاع تحويل البندقية إلى وردة والقنبلة إلى ألعاب نارية! بوينج شركة عظيمة وطائراتها من أفضل الطائرات في العالم إن لم تكن أفضلها، لكن الشركة ابتليت بإدارة يغلب عليها الطابع التشغيلي، إدارة متقوقعة داخل مصنعها تخاف من صرف المبالغ الكبيرة، وتحرص على التوفير، إدارة بعيدة كل البعد عن الإعلام والرأي العام. يقول «وارن بافت»: يتطلب الأمر 20 عاما لبناء سمعة جيدة و5 دقائق لتدميرها. هل ستسافر على الطائرة 737 ماكس؟ 55 % لا 15 % نعم 8 % نعم بعد 6 أشهر من إصلاح المشكلة 22 % نعم بعد 12 شهرا من إصلاح المشكلة https://makkahnewspaper.com/article/...3%D9%8A%D8%A9! |
|||
مشاركة [ 60 ] | ||||
|
||||
|
ربما يستمر وقف استخدام طائرات "بوينج" طراز "737 ماكس" حتى عام 2020، بسبب الوقت الذي يستغرقه إصلاح برامج التحكم في الطيران وإكمال الخطوات الأخرى، وفقًا لما ذكره عدد من المسؤولين في الصناعة والحكومة ونقلته صحيفة "وول ستريت جورنال".
ولم يتم تحديد جدول زمني ثابت، ولا يزال يتعين على "بوينج" إرضاء المنظمين في الولايات المتحدة بأنها قد أجابت على جميع أسئلة السلامة المعلقة. ووفقًا للسيناريو الأخير، فإن أسطول "ماكس" العالمي من المتوقع أن يعود للتحليق جوًا في يناير 2020، أي بعد 12 شهرًا من اقتراح صانعة الطائرات باستبدال للبرنامج الذي تسبب في حادثتين أحداهما في أكتوبر والأخرى في مارس. ووسع مسؤولو "بوينج" ومهندوسوا إدارة الطيران الفيدرالية ومنظموا الطيران الدوليين تحليلاتهم للسلامة لتشمل قائمة متنامية من المشكلات. https://www.argaam.com/ar/article/ar...ail/id/1301454 |
|||
إضافة رد |
المقالات الصحفية Rumours &News |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | المنتدى | |||
[أخبـار] الخطوط الجوية الماليزية تعلق تسلم طائرات بوينج ماكس 737 | المقالات الصحفية Rumours &News | |||
[أخبـار] ادارة الطيران الفيدرالية : السماح بتحليق بوينغ 737 ماكس يعود الى كل دولة على حدة | المقالات الصحفية Rumours &News | |||
[أخبـار] استخدام طائرات "بوينغ 737 ماكس" لن يستأنف قبل نهاية العام الجاري | المقالات الصحفية Rumours &News | |||
[أخبـار] شركة طيران برازيلية توقف استخدام طائرات بوينغ 737 ماكس | المقالات الصحفية Rumours &News | |||
[أخبـار] سنغافورة تحظر استخدام طائرات بوينغ 737 ماكس في مجالها الجوي | المقالات الصحفية Rumours &News |