المجموعات الإجتماعية |
البحث |
مشاركات اليوم |
المقالات الصحفية Rumours &News تنبيه: تأمل إدارة المنتدى متابعة الأخبار المتميزة فقط إن المقالات في هذا القسم قد تم الحصول عليها من شركات أو من وكالات علاقات عامة, وتعتبر تلك الوكالات الجهة الوحيدة المسئولة عن محتويات هذه المقالات |
موضوع مغلق |
|
أدوات الموضوع |
مشاركة [ 1 ] | ||||
|
||||
|
السيارات قد تزاحم الطائرات في الجو قريباً أثارت الحوادث الأخيرة لسقوط طائرات شخصية خفيفة ذات دفع مروحي وأودت بحياة أفراد بارزين في مجال الطيران موضوع مدى سلامة تلك الطائرات للعمل في الأجواء، و كيف خلال 50 عاما خلت منذ انتشار النوادي الجوية بعد الحرب العالمية الثانية و بدء عصر امتلاك تلك الطائرات، تطورت تلك المركبات الجوية لتتحول كسيارات جوية تطير كما تسير على الأرض، و أن عصرا لمزيج من ذلك و ذاك قد لاحت بوادر انبثاقه في الأفق. لكن لا بد قبل أن يتحقق ذلك المراد، من تطور عنصر السلامة على تلك الطائرات البسيطة، كي لا تصبح أداة خطرة. الطائرة الشخصية... هي حلم يراود الكثيرين منا، وحتى أولئك الذين لا يعرفون قيادة الطائرات يودون لو أنهم يمتلكون واحدة منها. إنها تشعر صاحبها بالتحرر والحرية والمتعة وأيضا الجهوزية لأي نزهة بعيدة، إنها انطلاق نحو الموقع الذي تريد في الوقت الذي تريد.، وما كاد انتشارها يزداد حتى ظن البعض أن عصر امتلاك الطائرات الخاصة لكل فرد قد بدأ. الطيران العام تندرج الطائرات الشخصية تحت قطاع الطيران «العام» أو ما يعرف بـ GENERAL AVIATION، وهو يشمل كل طائرة مأهولة لا تكون مندرجة تحت بند الاستخدام بالطيران العسكري أو شركة نقل جوية.، وبالتالي تقع طائرات النقل صغيرة الحجم والتاكسي الجوي وحتى طائرات رجال الأعمال والهليكوبتر الشخصية من ضمنها.، ولا يمثل هذا القطاع الضخم من الطائرات (حوالي 220 ألف طائرة يقودها 610 آلاف طيار مرخص لهم من 20 ألف مطار محلي صغير فقط بالولايات المتحدة الأميركية) الانتشار وحسب، بل والتنوع في التكنولوجيا المستخدمة، وللعلم فرغم بساطة شكل الطائرات فإن الكثير منها يتمتع بمستوى متقدم من الابتكارات ومواد التصنيع ابتداء بالطائرات التي تبنى في مرآب المنزل بتقنية قد ترجع لحقبة الحرب العالمية الثانية، وصولا الى تلك التي تصنع في مصانع طائرات تابعة لشركات صغيرة بتقنيات متطورة هجينة. نسبة الحوادث عالية يعتبر معدل حوادث الطائرات الشخصية مرتفعا نوعا ما، بسبب بساطة معظم الطائرات الخفيفة، خصوصا أنها تجهز بمحركات مكبسية أو ذات اسطوانات تماما كتلك التي تستخدم في السيارات، وهي تتبع قوانين الطيران بما يعرف بنمط الظروف المرئية أو البصرية VISUAL FLIGHT RULE وتعرف اختصارا «VFR»، وهو نمط تحليق بالطائرة يستخدم في الارتفاعات المنخفضة ودون المتوسطة، بحيث يعتمد الطيار في تحديد مساره على الاستدلال بصريا بالتضاريس والمنشآت التي هي ثابتة وأحيانا مقارنتها بخرائط خاصة بهذا النمط للتحليق.، وأخيرا باتت المقارنة تتم بدقة أكبر عن طريق أجهزة الاستدلال والملاحة بالأقمار الصناعية GPS التي يتم حملها يدويا أحيانا، وليس شرطا أن تكون مثبتة بأجهزة القيادة كالطائرات الأكبر للركاب طائرة. تجهيز قياسي تتمحور الفكرة حاليا حول الطائرات الصغيرة في تجهيزها تجهيزا ملاحيا سخيا لرفع مستوى السلامة بها، مثل أنظمة ملاحة بالأقمار الصناعية GPS ووصلة بيانات عن طريق الانترنت وشبكة المعلومات المركزية، يمكنها أن تزود بجميع المعلومات الملاحية والطقس ذات النقل الحي المباشر، حتى بخرائط رقمية للتضاريس الأرضية التي ستمر فوقها، يمكنها أن تؤدي عملها على أكمل وجه، خصوصا أن التكنولوجيا متوافرة والبرمجيات باتت تتجهز بها العديد من الطائرات الفردية. ما بين السيارة و الطائرة منذ عام 1959 والصناع بمجال الطيران يعكفون على جعل الطائرة أكثر شخصية وشيوعا بين الناس، فكانت أن ظهر أول نماذج السيارة الطائرة، لكن دمج التقنيتين اثبت عدم جدواه الاقتصادية والعملية آنذاك، لكن مع تطور الطيران وعلومه وتغير النمط الاقتصادي العالمي لمزيد من الانفتاح، وانتشار الطيران ونوادي الطيران وتشكيل الفرق الجوية وغيرها من الأنشطة الفردية والجماعية في هذا المجال، انتشرت الطائرات الشخصية بصورة موسعة، لكنها اقتصرت على الدفع المروحي المكبسي أي ذات محركات مروحية باسطوانات، تماما كالتي في السيارات، وقد ساهم هذا بجعلها في مقدور الأشخاص العاديين على امتلاكها. دمج التقنيتين مشروع السيارة الطائرة SKYCAR أو «سكاي كار» الذي ظهر منذ فترة وجيزة، يبدو من الوهلة الأولى انه مشروع رائع وانجاز كبير في مجال دمج تقنية السيارة بتقنية الطائرة، لكنه يتعرض لعقبات فنية وحتى تقنية، كما أن حجم السيارة الطائرة ونمط الطيران العمودي يتطلب جهدا كبيرا من الناحية العملية، في حين ينبغي أن تزود بنظام أمان و سلامة شاملين، و من الأمور التي تستحق الذكر هي إمكانية تزويد هذه الطائرات بنظام هبوط آلي أوتوماتيكي من دون طيار ولا تدخل بشري لأقرب مهبط عند الطوارئ مستقبلا، يمكن تشغيله بضغطة زر من أي شخص عادي من الركاب عند فقد الطيار لوعيه، وبالتالي أمكن التغلب على عقبة من العقبات الصعبة، هذا الى جانب تزويد بعض الطائرات منها بنظام مظلة (باراشوت) عند فقد الطائرة لقدرة محركاتها. يذكر أن طائرة «سيروس» هي الوحيدة التي زودت بهذا النوع من التكنولوجيا. لماذا السيارة الطائرة؟
يجادل البعض في أن السيارة الطائرة سهلة الصيانة والاستخدام وتعمل بالوقود الخالي من الرصاص، نظرا لاستعمالها المحرك نفسه الذي لدى السيارات، ويمكن حفظها داخل «كراج» المنزل. و هي قادرة على قطع مسافة أكثر من 800 كلم، بخزان فردي من الوقود، ورغم أن السيارة مازالت في مرحلة التجارب، فان الشركة المصنعة أشارت إلى تلقيها أربعين طلبية حتى اللحظة. ويصل سعر السيارة إلى 200 ألف دولار. طائرة بمظلَّة هبوط تتميز طائرة سيروس SR-20 بكونها اول طائرة شخصية ذات اربعة مقاعد، يتم اعتماد مظلة نجاة مثبتة فوق سطح قمرة الركاب بها، وذلك للهبوط عند فقدان الدفع بمحركها الأوحد، ويوجد في الولايات المتحدة الاميركية (بلد المنشأ) فقط 545 طائرة سيروس. ومنذ عام 2002، تعرض 18 منها لحوادث سقوط أدت الى 14 حالة وفاة، لكن تم تحسين انتاج تلك الطائرة، لتصبح احدى أفضل الطائرات الشخصية في الوقت الحالي، وقد اعتمدتها كلية دبي للطيران اخيرا طائرة تدريب اساسي. |
|||
مشاركة [ 2 ] | ||||
|
||||
|
الف شكر يا ابو الكباتن وتسلم
|
|||
مشاركة [ 3 ] | ||||
|
||||
|
|
|||
مشاركة [ 4 ] | ||||
|
||||
|
الطائرات الشخصية"الخاصة" في نظري ليست ضرورة ولكنها ليست ترف
هناك من الاشخاص الذي يمتلك طائرة خاصة للمتعة وللمشاركة في بعض المنافسات والمسابقات تحياتي وشكرا على المقال |
|||
موضوع مغلق |
المقالات الصحفية Rumours &News |
|
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | المنتدى | |||
ضرورة اختيار العنوان المناسب للموضوع | القسم العام | |||
تحويل مطار الملك خالد بالرياض إلى شركة خاصة العام المقبل | المقالات الصحفية Rumours &News | |||
السماوات المفتوحة ضرورة عربية | المقالات الصحفية Rumours &News |