[(AirArabia)]

جو من الثقة
راميا DilipKumar، يونيو 2012

عندما يدرس الواحد صناعة الطيران التجاريفي سلطنة عمان ، يصبح من الواضح أن القطاع لديه حصة بالكاد في سوق الطيران في الشرق الأوسط عموما. وعلى عكس نظرائهم في المنطقة مثل قطر والكويت والمملكة العربية السعودية، والذين أسروا أكثر من 10 في المائة من السوق، والقطاع يساهم في عمان أقل من اثنين في المائة نحو هذه الصناعة. صناعة الطيران في عمان يضم 30شركة طيران فقط ، واحدة من أقل في هذه الصناعة، على عكس الأسواق مثل قطر لها 40 شركات الطيران من والى وجهة والكويت لديها ما يقرب من 50 شركة طيران تلبي احتياجات السوق.قطاع الطيران في سلطنة عمان ليست قابلة للمقارنة إلى أن دولة الإمارات العربية المتحدة، التي لديها شركات طيران يبلغ 138 في الوفاء باحتياجات الطيران في البلاد. السلطنة لديها حركة نقل الركاب لا تقل عن المستويات في دول مجلس التعاون الخليجي التي وقفت عند حوالي 7mn لعام 2011، مع شركة طيران وطنية وحيدة ، ويشير الى كريس تايلور، نائب الرئيس في شركة الطيف، وهي شركة استثمار مقرها في المملكة المتحدة التي تركز على قطاع الطيران.هذا القطاع هو أيضا يخلو من أي شركة طيران شحن مخصصة. لكن هذا القطاع، على الرغم من صغر حجمه، شهدت حركة المسافرين زيادة تقارب 13 في المائة في عام 2011 مقارنة بالعام الماضى، قليلا فوق المتوسط ​​لصناعة الطيران في الشرق الأوسط في 11 في المائة، حيث أن هذه الصناعة لا تزال بعيدة نسبيا عن الربيع العربي. إذا كان الأداء الأخير للصناعة وخطط التوسع المستقبلية للشركات، جنبا إلى جنب مع مبادرات الحكومة لانعاش السياحة باضافة ستة محطات جديدة في البلاد أي معايير ليذهب بها، ثم يمكن للقطاع أن يكون جيدا في طريقها لتظهر وكأنها منافس قوي إلى الأسواق المجاورة في السنوات المقبلة.أداء قوي*المسؤولين في المطار وشركات الطيران في قطاع الطيران في سلطنة عمان عبر نقطة المجلس إلى أن هذا الجزء قد شهدت واحدة من أعلى معدلات النمو في المنطقة حتى الآن، وتزايد بنسبة 16 في المائة عن العام الماضي مع معظم النمو يأتي من شركات الطيران الاقليمية. دخلت لاعبين اثنين من جديد، وهي IndigoAir والخطوط الجوية الاثيوبية في السوق خلال النصف الثاني من العام، بعدما شهدت حركة اركاب قوية. ذهب تحميل العوامل لشركات الطيران الاقليمية التي ترفع من السلطنة إلى منطقة الشرق الأوسط ونحو شبه القارة الآسيوية تصل إلى 90 في المائة خلال الأسبوع. نحو عطلة نهاية الأسبوع، وكانت شركات طيران مثل العربية للطيران تمكن من تحقيق القدرة الكاملة. الخطوط الجوية الهندية وأضاف 16 رحلة أسبوعيا من مسقط إلى كوزيكود وكوتشي وثيروفانانثابورام في العام الماضي، ويكشف محيط سين، مدير البلد، والخطوط الجوية الهندية، وسلطنة عمان.في بداية عام 2012، وقد زادت شركات الطيران عدد الرحلات الخاصة بهم بعد أن لاحظوا الطلب القوي على السفر في المنطقة في السوق. "في وقت سابق، شركة الخطوط الجوية التركية شغلت أربع رحلات في الأسبوع، والآن تعمل يوميا. الخطوط الجوية القطرية على 24 رحلة في الأسبوع الذي زاد الآن إلى 31 و فلاي دبي، التي كانت تعمل 19 رحلة في الأسبوع، لديها الآن 22 رحلة أسبوعيا لتقديم الطعام والسفر في المنطقة، "يكشف Wihaad الحارثي، مدير التسويق، والطيران، وسلطنة عمان المطارات إدارة الشركة.وقد أدى هذا في الأشهر الأربعة الأولى من عام 2012 تشهد حركة المسافرين العالية الناجمة عن عمان التي زادت بنسبة 22 في المائة إلى 2.4mn الركاب، في حين ارتفعت الشحنات بنسبة 27 في المائة. الخطوط الجوية المتحدة (بنغلاديش) كما دخلت هذه السوق في يناير من هذا العام، وتعمل أربع رحلات أسبوعيا بين دكا ومسقط وشيتاجونج. نتيجة لنمو القطاع bouyant، الحارثي يقول عدد قليل من أكثر شركات الطيران الجديدة التي تتطلع إلى دخول هذه السوق في وقت قريب.هذا الطلب لن يهدأ في المستقبل القريب، ومبادرات الحكومة لتشجيع السياحة عبر ست محطات جديدة للحاويات القادمة في البلاد باستثمارات تصل إلى RO2bn - أي جديد آدم مطار رأس الحد والدقم المطار والمحطات الجديدة في مطار مسقط الدولي وصلالة، جميع أن يكتمل بحلول عام 2014.المحطة الجديدة في مطار مسقط الدولي وحده سيكون لديها القدرة على التعامل مع 12mn راكب سنويا. ومن المتوقع أن توسع المخطط لها في ثلاث مراحل لاحقة لزيادة الطاقة الاستيعابية للمطار سنوية تصل إلى 48mn الركاب في السنوات المقبلة. "وسوف يساعد بالتأكيد وجود مطارات جديدة في سلطنة عمان، مع التركيز أكثر على تطوير مطاري مسقط وصلالة. الآخرين، ومع ذلك، فإن من لا مصلحة لشركات الطيران مثلنا "، كما يقول مارك Pey، المدير الاقليمي لشركة لوفتهانزا والخطوط الجوية السويسرية الدولية.تستعد*دون أن تبذل استثمارات ملحوظة في صناعة نحو بناء مطارات جديدة، وبعض شركات النقل الجوي وتكثف قدراتها. ومن المتوقع أن يشهد الطلب على أن تكون أكثر للسفر والإقليمية والأسواق الآسيوية في السنوات المقبلة.الطيران العماني، على الرغم من الخسائر الكبيرة التي تواجه من RO110mn في عام 2011 بسبب ارتفاع تكاليف الوقود، وتوفير الطاقة في التوسع في خطط لإضافة 14 طائرات اخرى الى شبكتها الحالية من 26 طائرة. استعار هذا RO20mn من بنك ظفار في العام الماضي لتمويل خطط الشركة بتوسيع حجم الأسطول الحالي. نحو نهاية عام 2011، وطلب الناقل طلبية لشراء 6 طائرات من طراز بوينغ 787 دريملاينر التي ستبدأ من عام 2015.وتخطط لتوسيع شبكتها بسبب الطلب القوي من المملكة العربية السعودية وتايلاند وشبه القارة الهندية. على المدى القريب، واين بيرس، الرئيس التنفيذي لشركة الطيران العماني، يقول شركة الطيران تخطط لزيادة وتيرة الرحلات إلى صلالة من الاسبوع 7-10 خلال موسم الخريف، في حين هناك خطط على بطاقات لإضافة طائرات شحن مخصصة لنقل المنتجات الغذائية والأدوية والملابس من الهند والصين إلى مسقط. "في الوقت الراهن، وشرائح على درجة رجال الأعمال هو تركيزنا الأساسي على هذا القطاع شهد نموا هائلا في السنوات الأخيرة"، كما يقول بيرس.أصغر شركات الطيران مثل العربية للطيران وطيران الهند أيضا لا أقلل تضيف رحلات جديدة إلى شبكتها الحالية. وقال "نقترح مواصلة توسيع وتعزيز منتجاتنا وخدماتنا، على الصعيد العالمي، لتلبية احتياجات شريحة متنوعة من المسافرين جوا. في جدول صيف عام 2012، الخطوط الجوية الهندية زادت عدد المقاعد في بعض القطاعات، وقدمت أيضا رحلات جديدة "، كما يقول سين.خطط التوسع من شركات الطيران منخفضة التكلفة ينظر إليها في سوق عمان في الآونة الأخيرة وأدى إلى ربط أفضل إلى الأماكن المجاورة، ودفع الطلب الذي لا بد أن يكون لها تأثير على حصة في السوق الناقل الوطني في المستقبل، كما يقول تايلور. الطيران العماني لديه حاليا حصة في السوق تبلغ حوالي 60 في المائة في عمان. "في حين ان عدد المسافرين سوف تستمر في الزيادة للطيران العماني، ونسبتهم من حصتها السوقية الحد، والتي سوف تجبر المشغل لخفض اسعار تذاكر السفر جوا والخمسين."عندما يتعلق الأمر المضبوطات طويل، الطيران العماني يلبي بالفعل حصة كبيرة من احتياجات السوق مع رحلات مباشرة إلى كوالالمبور، لندن، بانكوك، باريس وميونيخ وميلانو وزوريخ وفرانكفورت. شركات الطيران الدولية مثل السويسري وشركة لوفتهانزا التي تلبي في المقام الأول إلى السوق الأوروبية وشمال المحيط الأطلسي من هنا، وتركز أيضا على المضبوطات طويل أكثر مباشرة، ولكن Pey يقول ان القدرة الحالية في السوق يفوق بكثير الطلب لإضافة أي رحلات جديدة إلى أوروبا في خلال الأيام المقبلة.التحديات وافر*مع وجود خطط لاتخاذ خطوات كبيرة في الساحة العالمية، وسلطنة عمان لديها لمواجهة التحديات القائمة لأول مرة في صناعة الطيران لديها التي تتجاوز ارتفاع تكاليف الوقود وزيادة التكاليف التشغيلية. نوعية الخدمات المقدمة للعملاء في المطارات، جنبا إلى جنب مع تجربة المسافر، لا ترقى إلى علامة في هذه الصناعة. واضاف "مثل العديد من الأسواق الأخرى في مجال الطيران الإقليمية، وعمان تعاني أيضا من ضعف خدمات المناولة في المطارات نظرا لشركة مناولة الأمتعة التشغيل في السوق. في ضوء هذا، ويلقى باللوم في كثير من الأحيان لشركات الطيران لخدمة الفقراء "، ويقول مسؤول تنفيذي في صناعة الطيران.هنا، وهناك أيضا ندرة في صالات الركاب ومنافذ البيع بالتجزئة التي تجعلها تتخلف عن المطارات الأخرى، ويقول Pey. مسؤولو المطار من ناحية أخرى، نشير إلى أن سوق صغير جدا لديها أكثر من شركة واحدة والمناولة، ولكن إضافة إلى أن هذه المسألة، جنبا إلى جنب مع إقامة المزيد من صالات ومحلات البيع بالتجزئة، ويجري النظر فيها في مطارات جديدة في سلطنة عمان.في مجال اتفاقات ثنائية مع البلدان داخل المنطقة والأسواق الدولية، والمسؤولين في جميع المجالات على أن عمان لديها اتصالات كافية بالنظر إلى حجم سوقها وأي تطورات جديدة على الجبهة سوف تتحقق مرة واحدة فقط من المطارات الجديدة جاهزة للعمل. "لذلك نحن نتطلع إلى المطار الجديد في مسقط".وأيضا من احتمالات جلب مخصص ناقلات الشحن الجوي لم تقرر حتى الآن شركات الطيران في السوق تكشف أنهم يديرون جيدا بما فيه الكفاية مع القدرة في أجسامها الحالية لنقل البضائع التي تشكل دخلا إضافيا. لكن وفقا لعادل علي، الرئيس التنفيذي لشركة العربية للطيران، وعلى الرادع الحقيقي للسوق، مثل معظم البلدان في الشرق الأوسط، هو عدم وجود اتفاق الأجواء المفتوحة في عمان، في ضوء التطورات الأخيرة.عندما يتعلق الأمر تكثف عوامل الحمولة والانفتاح على لاعبين جدد، وتعرضت صناعة عمان الطيران شوطا طويلا في السنوات الثلاث الماضية.التراجع عن التعديلات

Article: Air of confidence