موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 15-10-2006, 09:51 PM  
  مشاركة [ 1 ]
الصورة الرمزية Flying Way
Flying Way Flying Way غير متواجد حالياً
ابو خالد
 
تاريخ التسجيل: 23 - 12 - 2004
الدولة: FLYING WAY
المشاركات: 2,976
شكر غيره: 0
تم شكره 16 مرة في 14 مشاركة
معدل تقييم المستوى: 1292
Flying Way يستحق الثقة والتقديرFlying Way يستحق الثقة والتقديرFlying Way يستحق الثقة والتقديرFlying Way يستحق الثقة والتقديرFlying Way يستحق الثقة والتقديرFlying Way يستحق الثقة والتقديرFlying Way يستحق الثقة والتقديرFlying Way يستحق الثقة والتقديرFlying Way يستحق الثقة والتقديرFlying Way يستحق الثقة والتقديرFlying Way يستحق الثقة والتقدير
Flying Way Flying Way غير متواجد حالياً
ابو خالد


الصورة الرمزية Flying Way

مشاهدة ملفه الشخصي
تاريخ التسجيل: 23 - 12 - 2004
الدولة: FLYING WAY
المشاركات: 2,976
شكر غيره: 0
تم شكره 16 مرة في 14 مشاركة
معدل تقييم المستوى: 1292
Flying Way يستحق الثقة والتقديرFlying Way يستحق الثقة والتقديرFlying Way يستحق الثقة والتقديرFlying Way يستحق الثقة والتقديرFlying Way يستحق الثقة والتقديرFlying Way يستحق الثقة والتقديرFlying Way يستحق الثقة والتقديرFlying Way يستحق الثقة والتقديرFlying Way يستحق الثقة والتقديرFlying Way يستحق الثقة والتقديرFlying Way يستحق الثقة والتقدير
افتراضي المعايير الصحية للحفاظ على صحة المسافرين جواً

في هذا المقال لسنا بصدد الحديث عن النواحي الفنية مثل صيانة الطائرة والمحركات والأجهزة الفنية المعقدة والأجزاء الدقيقة التي يجب أن يتم تغييرها بعد مضي عدد محدد من ساعات الطيران، فهذا له مقام آخر، لكننا سنتحدث عن أشياء في ظاهرها بديهية لكن لتحقيقها تبذل شركات الطيران مجهودات مقدرة لكي تبدو كما هي عليه.

فماذا تفعل شركات الطيران لكي تجعل الماء الذي تشربه عذباً ونقياً وصحياً؟ وماذا عن الطعام المقدم للمسافر على متن الطائرة، والهواء الذي نستنشقه، وما هي نسبة الأكسجين وثاني أكسيد الكربون؟ وما هي درجة الرطوبة داخل الطائرة؟ وماذا عن الأشعة السينية التي نتعرض لها؟ وأخيراً ماذا عن دورات المياه في الطائرة، كيف تمنع العدوى فيها ومنها؟
كل ما ذكر يبدو من المسلمات والثوابت، ولكن خلف إنجازها هناك نظام صارم ومتكامل، فشركات الطيران تتنافس فيما بينها لكي تقدم للمسافرين أقصى وأفضل ما لديها من خدمات.
والآن سنعرج بكم على هذه المسلمات واحدة تلو الأخرى لنشرح ما يتم حيال كل منها، وسنضعها أمامكم إجمالاً وسنتناولها تفصيلاً وهي على النحو التالي: كابينة الركاب، الماء، الطعام، الأكسجين، ثاني أكسيد الكربون، الرطوبة النسبية، جودة الهواء داخل كابينة الركاب، الإشعاعات الشمسية والأشعة فوق البنفسجية، الأوزون والحرارة.
كابينة الركاب
من المألوف أنه عندما يدخل الإنسان مكاناً جديداً أن تسبقه حاسة الشم، ويرسم صورة ذهنية فورية لمدى نظافة المكان، ناهيك عما تصوره العينان، الصورة المرسومة تتناسب تناسباً طردياً مع الجهد المبذول من أجل نظافة الطائرة، وهذا يعكس مدى الرفاهية التي تتنافس شركات الطيران من أجل توفيرها، فما هو الإجراء الذي يسبق ذلك؟
عندما تصل الطائرة إلى محطة ما أو إلى محطتها النهائية يتم تنظـيفها من الداخـل بواسـطة ثـلاث مجموعات من العمال المدربين حسب موقـع ونـوع العمل، فالمجموعة الأولى لنظافة الممرات، والثانية لنظافة دورات الميـاه، والثـالثـة لنظـافـة الكابينـة وطـاولات الطعـام وأماكن حفظ العفش العلوية، ويتـم تنفـيذ هـذه المهام مـن خـلال منـظومة عـمل متـكاملة لإنجاز الأعمال على الوجه الصـحي الأكمـل فـي إطـار إجـرائي متـعارف عليه.
الماء
تأخذ شركات الطيران على عاتقها العناية بالماء داخل الطائرة، فيتم تخزين ماء الشرب في خزانات مصنوعة من الفايبر جلاس المقوى، وتحرص على تعبئة هذه الخزانات من مصادر محددة بالمطارات لضمان نظافتها بصفة مبدئية، ولتفادي التفاوت في المستوى الصحي بين مختلف البلدان تقوم شركات الطيران بإضافة مادة كيميائية لتنقية الماء، ومن ثم يتوفر للمسافر ماء عذب خال من البكتيريا والجراثيم والميكروبات والطفيليات
وتعقم الخزانات والأنابيب وصنابير المياه بواسطة مادة الهايبر كلورين، مع الكشف على هذه المادة بصفة دورية وذلك من خلال أخذ عينات عشوائية من المياه لإجراء فحص ميكروبيولوجي للتأكد من خلوها من الجراثيم، ولضمان مطابقة الماء لمواصفات منظمة الصحة العالمية.
الطعام
يحضر الطعام الذي يقدم داخل الطائرة عن طريق المطابخ الخاصة بشركات الطيران أو بواسطة متعهدين لديهم الإمكانيات للقيام بهذه المهمة، وفي هذه الحالة تقوم شركات الطيران بإعداد قوائم الوجبات المقرر تقديمها للمسافرين.
وبالنظر إلى ملايين الوجبات التي تقدم كل يوم، يجب أن ننظر بعين الرضا إلى المستوى الصحي الذي يصاحب تقديم كل هذا الكم الهائل من الوجبات التي تفوق نوعاً وخدمة الكثير والكثير من التي تقدم في مطاعم أرضية في مختلف أرجاء المعمورة.
ولكي نتخيل المراحل والإجراءات المتخذة حيال توفير هذه الوجبة الصحية، تلوح في المخيلة أمور عدة، منها على سبيل لا الحصر المكان الذي تعد فيه الوجبات، صحة العاملين بالمطبخ وخلوهم من الأمراض المعدية، نوعية الأواني التي تجهز فيها الوجبات، وجود ماء نقي بالمطبخ للطبخ والتخلص من فضلات تحضير الطعام بطريقة صحية، التأكد من جودة المواد الأولية من لحوم وخضروات وفواكه وصولاً إلى تقنية مراقبة الجودة النوعية، المراقبة الدورية لمكونات المطبخ وحفظ السجلات لكل عملية تحضير للطعام، وأخيراً وليس آخراً تدريب العاملين ورفع كفاءتهم العملية والصحية.
وللحيلولة دون تهيئة مناخ لتكاثر البكتيريا المسببة لحوادث التسمم الغذائي، يراعى حفظ الوجبات الباردة في درجة برودة أقل من عشر درجات مئوية، وكذلك حفظ الوجبات الساخنة في درجة حرارة تصل إلى 63 درجة مئوية.





وللحيلولة دون تهيئة مناخ لتكاثر البكتيريا المسببة لحوادث التسمم الغذائي، يراعى حفظ الوجبات الباردة في درجة برودة أقل من عشر درجات مئوية، وكذلك حفظ الوجبات الساخنة في درجة حرارة تصل إلى 63 درجة مئوية.
وتقوم شركات التموين الغذائي بإجراء يضمن حفظ الوجبات المطهوة من التلوث البكتيري، وإلى جانب حفظها لفترة أطول ولتمكين المسافر من تناول وجبة ساخنة تمرر بمرحلة لرفع الحرارة أثناء الطبخ، ثم تخفيضها وذلك بتبريد الوجبات الساخنة إلى درجة أقل من خمس درجات مئوية، ثم تحفظ الوجبات مبردة داخل الطائرة، وقبيل تقديمها يتم تسخينها إلى 73 درجة مئوية في سخانات المايكروويف على متن الطائرة، وتنقل الوجبات في عربات حافظة لدرجات الحرارة مجهزة خصيصاً لهذا الغرض.
ولا يقتصر الإجراء على ما ذكر فحسب بل تقوم شركات الطيران بأخذ عينات عشوائية من كل مرحلة من مراحل إعداد الطعام وتجري عليها الفحص الجرثومي والكائنات الدقيقة للتأكد من صلاحية الطعام وخلوه من الميكروبات والجراثيم والطفيليات.
فضلات الطعام
تجمع الفضلات في أكياس خاصة وتوضع بطريقة منظمة في عربات يجوب بها طاقم الضيافة أرجاء الطائرة ويتم تجميعها كلية ثم ترسل لمحرقة المطار للتخلص منها.
الفضلات الآدمية
يوجد خزان بأسفل مؤخرة الطائرة لتجميعها وتعالج كيميائياً بالخزان لتعقيمها من الميكروبات والطفيليات، وتضاف رائحة ولون إلى مياه دورات المياه المرشحة والمعالجة كيميائياً لإعادة استخدامها في الشطف الذاتي لها كي يصبح الماء المستخدم أكثر قبولاً لدى المسافر، وفي الطائرات الحديثة يتم شفط الفضلات من دورات المياه بواسطة استخدام فروق الضغط الجوي خارج وداخل الطائرة، وتفرغ الخزانات في أماكن محددة بالمطار مجهزة خصيصاً لهذا الغرض، ويدرب العاملون بتلك المواقع على هذا النمط من العمل.
الأكسجين
عندما يكون ضغط كابينة الركاب على ارتفاع 6000 قدم، يكون مستوى تركيز الأكسجين أقل بنسبة 30% من تركيزه على سطح الأرض، وهذا النقص يمكن المسافر المعافى من تحمله وذلك للخاصية المعروفة علميا وعمليا في دم الإنسان والتي يتحكم فيها "منحنى انشطار الأكسجين".
والجدير بالذكر أن ضغط الهواء داخل كابينة الركاب يتحكم فيه أوتوماتيكياً عند الصعود أو الهبوط، ولكن المرضى المصابون بانسداد مزمن بالشعب الهوائية، ومرضى الجلطة الحديثة بالقلب، ومرضى الأنيميا المنجلية، فإنهم يعانون من نقص تركيز الأكسجين، لذلك يستوجب نصح هؤلاء المرضى بمراجعة الأقسام الطبية أو أن يتوجهوا من تلقاء أنفسهم إلى شركات الطيران لتجهيز أكسجين إضافي لهم أثناء الرحلة.
ثاني أكسيد الكربون
ينتج ثاني أكسيد الكربون من عملية الزفير، ويزداد تركيزه بزيادة عدد المسافرين الموجودين على متن الطائرة، وما يجب معرفته حول كيفية تغيير الهواء داخل الطائرة هو أن جسم الطائرة مغلق، فعملية تجديد الهواء بداخلها تعتمد على أجهزة تزود الطائرة بالهواء المطلوب للركاب بعد تنقيته بمقدار يحافظ على التوازن بين نسبة الأكسجين المستخدم وثاني أكسيد الكربون الناتج من عملية التنفس، كما أن معدل تغير الهواء داخل كابينة الركاب يتراوح ما بين 5 إلى 10 مرات أكثر من تغيره داخل أي مبنى على سطح الأرض، ومن ثم فهذا التوازن قد تفتقر إليه بعض المباني على سطح الأرض، خصوصاً تلك التي تكون فيها التهوية ضعيفة، وتم تأكيد ذلك من خلال قياسات وتجارب.
وقد يسأل سائل: وماذا لو اختل التوازن بين الأكسجين وثاني أكسيد الكربون؟ والإجابة هي أنه من المعقول أن نقبل زيادة الأكسجين عن أي مشتق آخر من مكونات الهواء ولكن إلى حد معين، أما إذا زاد ثاني أكسيد الكربون سواء في الأرض أو في الفضاء فإنه يسبب العديد من المشاكل، وتزداد الخطورة على متن الطائرة، فيسبب على الأقل للمسافر العادي الذي لم يعان من أي أمراض من قبل بالشعور بالتعب والإرهاق والإعياء مما يفقده الشعور بالراحة.
الرطوبة النسبية
ينبغي التطرق إلى مصدر الهواء المضغوط الموجود داخل الطائرة، فهو المسحوب من الخارج بفعل دوران مراوح المحركات، ويتم استخلاصه قبيل خلط الهواء المسحوب لحرقه بالوقود وإنتاج الدفع اللازم من المحرك، وفي هذه الحالة يكون ضغط الهواء عالياً، ويكون الهواء ساخناً وجافاً.
ويمر الهواء بمرحلة خاصة لإنقاص ضغطه قبل إدخاله كابينة الركاب، كما أنه يبرد بواسطة مرشحات خاصة، لكن في هذه المرحلة يظل جافاً وبه نسبة قليلة من الماء، واستمرار هذا الجفاف والنقص في الرطوبة النسبية يسبب للمسافرين مضايقات في التنفس ويعرضهم لجفاف الحلق وجفاف قرنية العين، ولذلك تضاف كمية من الماء لترتفع بذلك الرطوبة النسبية داخل كابينة الركاب ليتم الحفاظ على مستوى الرطوبة ما بين 12 و21%، مع الوضع في الحسبان أن هواء الزفير للمسافرين يزيد من الرطوبة النسبية ويجعل الهواء أقل جفافاً.
جودة الهواء داخل كابينة الركاب
في الطائرات الحديثة تستخدم تقنية إعادة دورة الهواء من داخل كابينة الركاب وإليها، فهي تخفض استهلاك الوقود بنسبة 2 إلى 4%، لكن هذه التقنية تخلق مشاكل جديدة، منها عدم نقاء الهواء من الميكروبات، وارتفاع نسبة ثاني أكسيد الكربــون، وللتغلب على هذه المشاكل تقوم شركات الطـيــــران باتباع بروتوكول يفرض إعادة اســــتخدام نسبة 30 إلى 50% من الهواء الموجود داخــل كابينة الركاب فقــط، وتــسحب الكمية الباقية من الهواء الخارجي غير الملوث، بالإضــافة إلى استخدام مرشـــحات خاصة كالتي تــستخدم في غـــرف العمليات الجراحية والتي تنقي الهواء بدرجــة كبيرة جداً من ناتج الزفير كثاني أكسيد الكربون والأغبرة السامة من عادم الدخان (سيانيد الهيدروجين) والميكروبات والفيروسات المجهرية.
الأشعة الكونية
ظهرت إلى الوجود مشكلة الأشعة الكونية في مجال الطيران، وازدادت خطورتها على الإنسان والأنسجة القابلة للنمو بصفة خاصة عندما تم بناء طائرة الكونكورد قبل خمسة وعشرين عاماً تقريباً، لكن بعد الاستقصاء والتمحيص وقياس الإشعاعات على متن هذه الطائرة تبين أنه رغماً عن تعرض المسافرين على متن طائرة الكونكورد لجرعة إشعاع تبلغ ضعفي الجرعة التي يتعرض لها المسافر على متن طائرة عادية، فإنها لم تزد عن 6 مللي سيفرت في العام، وهي أقل من الجرعة المسموح بها عالمياً للعاملين في مجال الإشعاع.
الأوزون
ينتج جزيء الأوزون عند ارتطام ذات الأكسجين على ارتفاع من 40 إلى 140 ألف قدم بالأشعة فوق البنفسجية، وغاز الأوزون غاز ســام ويــؤثر سلباً على الجهاز التنـفسي، وإذا تعرض الإنسان لتركيز من الأوزون يعادل 0.1 جزء من المليون لمدة ساعتين يصاب باستسقاء في الرئة وضعف بالنظر يعرف بالعشى الليلي.
ولما كانت الطائرات المدنية تطير على ارتفاع من 30 إلى 40 ألف قدم فإن المسافرين على متنها معرضون لخطر التــعرض لهذا الغاز نسبة لسحب الهواء المشبع بالأوزون من خارج الطائرة لإكمال عمليتي الضغط والتكييف، لذلك تلجأ شركات الطيران لاستخدام محولات خاصة لتفتيت الأوزون والحصول على ذرات الأكسجين غير السامة المكونة له.


السيطرة على الحشرات المؤذية


تسافر الطائرة من بلد لآخر، وتتعرض لبعض الحشرات والهوام كالصراصير والبعوض والزواحف والفئران، وما أدراك ماذا يمكن أن تفعله الفئران، وكل هذه الهوام مصادر للعدوى مثل البكتيريا أو البعوض الناقل للملاريا أو الحمى الصفراء، بالإضافة إلى كونها خطراً على أثاث ومحتويات الطائرة، تقوم الفئران بقرض فرش الطائرة وأسلاكها الكهربائية، لذلك أوصت منظمة الصحة العالمية عــام 1969م برش الطائرات من الداخل بالمبيدات الحشرية كلما حطت الطــائرة في بلد موبوء بالملاريا أو به الحشرات الناقلة للأمراض المعدية، ويتم الرش بالمبيد عند إقلاعها بواسطــة بخاخات بها مادة البيرمثرين، وتحفظ العلب الفارغة للرجوع إليها بواسطة سلطات الحجر الصحي بالمطارات.
الجــدير بالذكــر أن مادة البــيرمثرين غــير سامة للإنسان، لكن ضيق المسافـرين بعملية الرش وتخـوفهم منها جــعل الشركات تلــجأ إلى طــرق علمية هندسية لــرش كابينة الركاب وفرشها وأرضيتها، وهي رش المـادة الكيمــيائية تحت ضغط عال لتثــبت المادة الكيميائية على الأجزاء الداخلية للكابينة وأثاث الطائـرة، وتجري هذه العملية وفق جدول زمني معين.
ويجــب ألا نغــفل أهمية مستودعات العــفــش والجسم الخارجي للطــائرة وأماكن تخزين العجلات يجــب رشها كذلك لأن بعـض التجــارب التي أجريت أوضــحت أن الحــشرات والبعـــوض يمكنها البقاء حـــياً فـي أمـاكن تخـزين عجــلات الهـبوط رغـماً مـن الــبرودة الشـديدة في أعــالــي الجــو ورغماً مــن ساعات الطــيران الطويلة.



د. خالد بن أحمد غريب

استشارى الباطنية ودبلوم طب الطيران

طبيب معتمد من الوكالة الامريكية

لطب الطيران
Flying Way غير متواجد حالياً  
موضوع مغلق

الكلمات الدلالية (Tags)
للدفاع, المسافرين, المعايير, الصحية, جواً, صحة, على
السلامة الجوية Flight Safety


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
تزويد بالقود لطائرات عسكرية ضخمه جواً ...ما قدرت اصدق . بروس امباير قسم الأفلام - YouTube Aviation Movies 14 20-02-2010 10:05 AM
الأسواق الحرة نعيم المسافرين جواً :::: A L I :::: المطارات ( أخبار وإستفسارات ) Airports News & Comments 5 07-10-2009 11:08 AM
40 ألف مسافر يصلون أبها جواً في أسبوعين عبر "السعودية" prince-kld المقالات الصحفية Rumours &News 3 19-07-2009 12:31 PM
التزود بالوقود جواً طيران الامارات هندسة وصيانة الطائرات Engineering & Aircraft Maintenance 7 03-07-2007 05:12 AM
أهمية الرادار المحمول جواً Flying Way سـاحـة الطائرات Aircraft yard 3 20-01-2007 09:16 PM


الساعة الآن 01:41 PM.
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.
حق العلم والمعرفة يعادل حق الحياة للأنسان - لذا نحن كمسؤلين في الشبكة متنازلون عن جميع الحقوق
All trademarks and copyrights held by respective owners. Member comments are owned by the poster.
خط الطيران 2004-2024

 
Copyright FlyingWay © 2020