موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
قديم 27-03-2010, 07:58 AM  
  مشاركة [ 1 ]
الصورة الرمزية :::: A L I ::::
:::: A L I :::: :::: A L I :::: غير متواجد حالياً
أستغفر الله العظيم وأتوب إليه
 
تاريخ التسجيل: 26 - 03 - 2008
الدولة: السعودية
المشاركات: 7,156
شكر غيره: 2
تم شكره 4 مرة في 4 مشاركة
معدل تقييم المستوى: 12948
:::: A L I :::: يستحق الثقة والتقدير:::: A L I :::: يستحق الثقة والتقدير:::: A L I :::: يستحق الثقة والتقدير:::: A L I :::: يستحق الثقة والتقدير:::: A L I :::: يستحق الثقة والتقدير:::: A L I :::: يستحق الثقة والتقدير:::: A L I :::: يستحق الثقة والتقدير:::: A L I :::: يستحق الثقة والتقدير:::: A L I :::: يستحق الثقة والتقدير:::: A L I :::: يستحق الثقة والتقدير:::: A L I :::: يستحق الثقة والتقدير

مشاهدة أوسمتي

:::: A L I :::: :::: A L I :::: غير متواجد حالياً
أستغفر الله العظيم وأتوب إليه


الصورة الرمزية :::: A L I ::::

مشاهدة ملفه الشخصي
تاريخ التسجيل: 26 - 03 - 2008
الدولة: السعودية
المشاركات: 7,156
شكر غيره: 2
تم شكره 4 مرة في 4 مشاركة
معدل تقييم المستوى: 12948
:::: A L I :::: يستحق الثقة والتقدير:::: A L I :::: يستحق الثقة والتقدير:::: A L I :::: يستحق الثقة والتقدير:::: A L I :::: يستحق الثقة والتقدير:::: A L I :::: يستحق الثقة والتقدير:::: A L I :::: يستحق الثقة والتقدير:::: A L I :::: يستحق الثقة والتقدير:::: A L I :::: يستحق الثقة والتقدير:::: A L I :::: يستحق الثقة والتقدير:::: A L I :::: يستحق الثقة والتقدير:::: A L I :::: يستحق الثقة والتقدير
Fav غيث الغيث يتوقع التحول إلى الربحية العام المقبل )) 25 وجهة تخدمها «فلاي دبي» بأسطول من 13 طائرة




تعتزم “فلاي دبي”، الناقلة الاقتصادية، الوصول بعدد محطاتها إلى 25 محطة خلال 2010، ورفع أسطول الشركة من الطائرات إلى 13 طائرة بنهاية العام الجاري مقابل سبع طائرات حالياً، بحسب غيث الغيث الرئيس التنفيذي للشركة.
وقال الغيث في حوار مع “الاتحاد”» إن “فلاي دبي” هي أول ناقلة على المستوى الإقليمي ستمتلك أسطول طائرات من طراز “بوينج 737/800” من الجيل الجديد، والتي تمثل الأفضل بين نظيراتها من حيث انخفاض استهلاك الوقود وتكاليف الصيانة.
واستبعد غيث الغيث أن تقوم “فلاي دبي” بطلب طائرات جديدة لأسطولها، حيث تكتفي بطلبية شراء 50 طائرة من طراز “بوينج 737/800”، والتي تلبي طموحات الشركة حتى عام 2016، منوهاً بأن الأسطول سيتم استكماله بحلول 2016 ليغطي الجزء الرئيس من المحطات المستهدفة حتى هذا التاريخ، وأوضح أن هذا العدد من الطائرات سيلبي النمو المستهدف للشركة.
وبين غيث الغيث أن دخول شركات طيران اقتصادي جديدة لا يمثل أي قلق بالنسبة لـ”فلاي دبي”، بل على العكس، فإن السوق مازال يحتمل ويحتاج إلى شركات من هذا النوع، والتي تضيف جديداً لصناعة الطيران، لافتاً إلى أن حصة قطاع الطيران الاقتصادي في الشرق الأوسط تتراوح بين 5% إلى 7%، وهي نسبة ضئيلة مقارنة بالأسواق الأخرى مثل أوروبا وأميركا والتي تصل إلى 40%، منوهاً بأن حصة القطاع في الإمارات أعلى من نسبته في الشرق الأوسط.

وشدد على أن “فلاي دبي” شركة مستقلة تماماً لها ميزانيتها الخاصة، بعيداً عن حكومة دبي، مؤكداً أن الشركة لا تتلقى أي نوع من أنواع الدعم من الحكومة، ولا تتميز بأسعار تفضيلية في تعاملاتها في مطار دبي أو أي من المؤسسات الحكومية بما في ذلك شراء الوقود بالسعر العالمي.
وأكد أن الشركة تحصل على عقود الصيانة لدى “طيران الإمارات” بالأسعار نفسها التي يتم التعامل بها مع الشركات الأخرى، علاوة على أن خدمات المناولة والرسوم في مطار دبي هي ذاتها التي تتعامل بها الناقلات الجوية الأخرى، منوهاً بأن أسعار مطار دبي ليست رخيصة.
وقال غيث الغيث: تستهدف “فلاي دبي” أن تصل إلى مرحلة تحقيق الأرباح في العام الثالث من التشغيل، وهو العام المالي المقبل والذي يبدأ في يونيو 2011، موضحاً أن أول عامين يركزان على إعداد البنية التحتية بشكل جيد، والإنفاق على تأسيس الشركة لتصل إلى الحجم المناسب.
وأفاد أن “فلاي دبي” ستعلن في يوليو المقبل نتائج أول عام تشغيل وميزانيتها التشغيلية، لافتاً إلى أن الشهور الماضية منذ بدء تشغيل الناقلة الاقتصادية في الأول من يونيو 2009 حققت نتائج جيدة وعدداً مناسباً جداً من الركاب.
شراء وبيع واستئجار
وقال إن “فلاي دبي” تتبع سياسة اقتصادية في اقتناء الطائرات، تستند إلى شراء الطائرات ثم إعادة بيعها وإعادة تأجيرها، وبهذه الطريقة تستطيع أن تحقق أقل معدل من الإنفاق التشغيلي، علاوة على تحقيق أرباح من عمليات بيع الطائرات. وأوضح أن الشركة لديها حالياً 7 طائرات ضمن الأسطول، منها ست بنظام التأجير، وواحدة مملوكة للشركة، وهي بتمويل محلي، مضيفاً أنه في المستقبل سنصل إلى مرحلة امتلاك طائرات بالأسطول، وذلك عندما تصل الشركة إلى الحجم المناسب.
وقال غيث الغيث إن خطة واستراتيجية “فلاي دبي” تستندان إلى البحث عن الفرص المناسبة، والتي من شأنها أن تحقق أسرع مردود، مع الانتشار السريع في أكبر رقعة جغرافية ممكنة حتى تحقق الربحية في أقصر مدة.
وبين الرئيس التنفيذي لشركة “فلاي دبي” أن حصة الطيران الاقتصادي في الإمارات حالياً تدور نحو 10% من صناعة النقل الجوي حالياً، ومن المتوقع أن يصل الرقم إلى 15% خلال عامين وبحلول عام 2013.
وأكد أن الشركة لم تواجه أي مشكلة في الحصول على تمويلات شراء الطائرات، ولم تؤد الأزمة المالية العالمية إلى تأخيرات أو تأجيل لجدول تسلم الطائرات، ولكن المؤكد أن الأزمة أدت إلى انخفاض خيارات التمويل المتاحة، كما اسهمت في ارتفاع تكاليف التمويل.
وأكد أن سمعة دولة الإمارات والتطور الكبير في صناعة الطيران اسهما بوضوح في أن يصبح قطاع الطيران الأفضل فرصاً في التمويل، مشيراً إلى أن صناعة الطيران في الدولة من أهم القطاعات الاقتصادية، بل يأتي في المرتبة الثانية من حيث القيمة الاقتصادية والسمعة العالمية.
وأفاد غيث الغيث بأن صناعة الطيران تكاد تكون أهم خدمة إماراتية تغزو أسواق العالم وقاراته الست، لافتاً إلى أن هناك أكثر من 40 مليون شخص حول العالم يشترون تذاكر الطيران الإماراتي، مما يؤكد ويعزز من مكانة القطاع ليصبح الأكثر انتشاراً من أي سلعة أخرى.
وأرجع غيث الغيث هذا النجاح إلى الدور الحكومي لدولة الإمارات في توفير البنى التحتية من مطارات وخدمات لصناعة الطيران، وسن التشريعات، مؤكداً الحاجة المستمرة لرعاية هذه الصناعة لتحقيق التنمية المستدامة، مؤكداً أن الرعاية لا تعني أي نوع من أنواع الدعم.
7 آلاف طلب توظيف
وقال إن “فلاي دبي” تلقت سبعة آلاف طلب توظيف من طيارين بكافة أنحاء العالم، بمجرد الإعلان عن حاجتها لطيارين، يمكن أن تنطبق عليهم شروط الطيران لخمسة آلاف ساعة، وهو ما يعكس الثقة العالية في دولة الإمارات وصناعة الطيران بها، ويتلقى موقع الشركة يومياً مئات الطلبات من أنحاء العالم.
وأوضح أن بدء أعمال الشركة في الوقت الذي ظهرت فيه بوادر الأزمة الاقتصادية العالمية، كان قراراً إستراتيجياً، والتزاماً بالتواريخ والجداول السابق إعلانها، والدراسات التي استمرت لأكثر من عام.
وذكر أن تأسيس شركة طيران اقتصادي في دبي فكرة قائمة قبل سنوات، إلا أن الحاجز كان بسبب السعة والخدمات المتاحة في المطار، وعندما توافرت السعة بدخول المبنى رقم 3 بمطار دبي، والعمل على مشروع مطار آل مكتوم، رأت الحكومة أن الوقت أصبح مناسباً بغض النظر عن تداعيات الأزمة. وأكد أن الطيران محور رئيس في تنفيذ رؤية الحكومة وإستراتيجيتها لتصبح الإمارات ودبي منها محور للعمليات اللوجستية بين العالم، وتحقيق معدلات التنمية الاقتصادية المستدامة، وكان يمكن أن تحد الأزمة من المشروع، إلا أن الثقة وعمق حاجة البلد لهذه الشركة كان وراء قواعد النجاح، لافتاً إلى أنه خلال عشرة شهور من تشغيل الشركة لم يحدث سوى تعديل طفيف على خريطة وأولوية الوجهات التي تطير إليها “فلاي دبي”.
500 موظف
وقال إن نتائج عشرة شهور من تشغيل “فلاي دبي” تتمثل في أسطول من 7 طائرات و13 وجهة بنهاية مارس الجاري، و500 موظف من 50 جنسية، والعمل بسلاسة ونسب تحميل جيدة على الطائرات.
وأكد غيث أن “فلاي دبي” ليس من سياستنا “حرق الأسعار”، بل دخلت السوق بهدف توفير فرص السفر لأكثر من مرة، ولشرائح مختلفة، وتحتاج إلى نوعية رخيصة، لافتاً إلى أن لم يستطع أن يضيف مسافرين جدد، فإنه لم يحقق أهدافه، وقد يكون فشل في خططه، إلا أنني أعتقد أننا حققنا ذلك، إلا أن المؤكد أن “كعكة” المسافرين زادت بدخول الطيران الاقتصادي.
ولا يستبعد غيث أن يكون الطيران الاقتصادي قد استقطب مسافرين من شركات الطيران العادية، ذات الخدمة الشاملة، وفي الوقت نفسه هناك من سافر على الطيران الاقتصادي وعاد مرة أخرى إلى الطيران العادي لأسباب تتعلق بالخدمة الشاملة.
وأوضح أن المؤكد أن هناك فئة تعددت أسفارها مع وجود الطيران الاقتصادي، وحتماً سيظل هناك مكان لكلا النظامين، وهناك من يجمع بين خدمات الطيران منخفض التكاليف والطيران العادي، ومن يريد خدمات متكاملة أمام شركات الطيران العادية، ومن يريد خدمات مقننة ومدفوعة تقدمها فلاي دبي وغيرها تقدمها.
خفض التكاليف
وأفاد غيث الغيث بأن “فلاي دبي” تتبع العديد من السياسات الرامية إلى تخفيض تكاليف التشغيل، أولها أن الشركة تطير إلى وجهات لا تحتاج إلى تكاليف مبيت لطواقم الطائرات، حيث تدور الرحلات حول أربع ساعات ونصف، موضحاً أن شركة الطيران لو وصلت 5 ساعات ونصف لا بد من مبيت وتغيير طواقم الطائرات.
وأوضح أن سياسة عدم المبيت يقلل عدد المضيفين وطواقم الطائرات، دون الحاجة إلى تغييرهم وتبديلهم، مضيفاً أن من سياسات خفض التكاليف إنجاز عملية هبوط وإقلاع الطائرة في المطارات في غضون ساعة، ونستهدف الوصول إلى 45 دقيقة خلال الفترة المقبلة.
وبين أن هذه السياسة من شأنها تشغيل الطائرات بأفضل أداء اقتصادي، ومعدلات صيانة مرنة، مع تقليص الإجراءات، وتقليل أية رسوم في المطارات.
وذكر غيث أن سياسات تخفيض التكاليف تشمل البيع بـ”الإنترنت” دون الحاجة إلى منافذ بيع، مع توحيد تكلفة البيع، وهذا أيضاً يقلل جداً من تعيين فرق عمل لمتابعة البيع.
وأشار إلى “فلاي دبي” تتعامل مع وكالات سفريات بنظام البيع مقدماً بنظام شبيه بالبطاقات المدفوعة مقدماً، حيث يتم السحب من رصيد كل وكالة حسب حجم المبيعات، على أن تعيد الشركة زيادة الرصيد تدريجياً.
ويقول إن هذا النظام يساهم في توفير جيش من الموظفين والمحاسبين، والمحصلين، وفرق تصدير التذاكر، وغيرها من عناصر التكاليف.
وبين أن من سياسات التوفير في التكاليف، اتباع سياسة الراتب الشامل على جميع الموظفين، وبالتالي فالشركة لا تتحمل عبء تسكين الموظفين، وكل موظف مسؤول عن تدبير مسكن مقابل أجر شامل يحصل عليه.
الأجواء المغلقة وصعوبة التأشيرات
دبي (الاتحاد) - يرى غيث الغيث أن هناك بعض المعوقات التي تواجه نمو صناعة الطيران في المنطقة، وعلى رأسها الاستمرار في تطبيق سياسة الأجواء غير المفتوحة، ورفض العديد من الدول فتح أجوائها، وصعوبة الحصول على تأشيرات لبعض البلدان.
وقال: بالرغم من أن الأمور بدأت تتطور، وشهدت بعض الدول حالات من الانفراج، وفتح أجوائها أمام حركة النقل الجوي، إلا أن الأمر مازال بحاجة إلى مزيد من الحرية، وذلك لخدمة الناقلات نفسها، والركاب.
وبين غيث أن هناك مشاكل أخرى تتعلق بصعوبة استصدار تأشيرات الدخول للسياح والمسافرين، فالعديد من الدول، إن لم يكن معظمها، تفرض شروطاً صعبة على استخراج تأشيرات الزيارة والسفر للركاب، مما يحول دون نمو السفر بالشكل المناسب.
وقال إن حرية السفر مهمة لنمو حركة الطيران في المنطقة العربية، والشرق الأوسط، ولا شك في أن السماح بحرية السفر والحصول على التأشيرات في المطارات مطلب مهم ومحوري لصناعة الطيران.
مركز تدريب الطواقم خلال شهرين
دبي (الاتحاد) - كشف غيث الغيث عن أن “فلاي دبي” ستبدأ خلال شهرين في إنشاء وتشغيل مركز تدريب خاص على الجهاز التشبيهي لطائرة “737/800”، داخل المبنى رقم 2 بمطار دبي في أول خطوة لاستقلالية الخدمات.
وأكد غيث الغيث أن تأسيس وولادة “فلاي دبي” تحت لواء “طيران الإمارات” ساعد في الحد من نفقات تكاليف التأسيس، كما جرى استنساخ المفاهيم الإدارية والتشغيلية التي تتسم بها “طيران الإمارات”.
ونوه بأن بعض الخدمات التي تحصل عليها “فلاي دبي” من “طيران الإمارات” حالياً مقابل عقود تجارية، ستقوم “فلاي دبي” بتوفيرها لنفسها مستقبلاً، كجزء من استقلالية العمل، مشيراً إلى أن نماذج الطائرات بشعار “فلاي دبي” نقوم بتصنيعها داخل ورش “طيران الإمارات” بتكاليف أقل.
وأشار إلى أن الشركة تقوم بتدريب طواقم الخدمة حالياً في البحرين نظراً لعدم توافر هذه النوعية من الخدمة داخل الدولة.
التزام بالتوطين
دبي (الاتحاد) - أكد غيث الغيث أن توظيف المواطنين في “فلاي دبي” هدف واستراتيجية ثابتين للشركة، وإذا ما توافرت الوظيفة المناسبة للشخص المواطن الذي يمتلك مقومات ومتطلبات الوظيفة سنقوم بتعيينه فوراً.
وأشار إلى أن الشركة عينت عدداً من المواطنين الذين يمتلكون خبرات في مجالهم، وعلى المديين المتوسط والبعيد سيزداد هذا العدد تدريجياً، موضحاً أن “فلاي دبي” شركة مازالت وليدة، ولم يمر على تأسيسها سوى عشرة أشهر.
وأوضح أن “فلاي دبي” تبحث عن طيارين مواطنين لديهم خبرات في الطيران على طائرة “بوينج 737/800”، ولا شك في أن هنا ك ندرة في هذه النوعية، وإذا ما توافر ذلك فالباب مفتوح أمام أبناء الوطن للعمل بالناقلة.

:::: A L I :::: غير متواجد حالياً  
موضوع مغلق
المقالات الصحفية Rumours &News


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
طيران الإمارات ماضية في توسعاتها والعمل جار في مطار آل مكتوم.. وميناء دبي الأسرع نمواً kuwaity_pilot المقالات الصحفية Rumours &News 8 19-05-2010 12:18 AM
اخبار الطيران لسنة 2009 ( التحديث مستمر ) الطيار الجزائري السلامة الجوية Flight Safety 13 08-01-2010 04:48 AM
ميثاق مونتريال ضد التخريب AboAyoob السلامة الجوية Flight Safety 3 18-11-2008 06:47 AM
اشهر حوادث الطيران في العالم Flying Way السلامة الجوية Flight Safety 13 20-06-2007 01:38 PM
استعراض لأشهر حوادث الطيران التي وقعت من 1996 الى 2004 AboAyoob السلامة الجوية Flight Safety 7 20-10-2006 01:49 PM


الساعة الآن 04:03 AM.
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.
حق العلم والمعرفة يعادل حق الحياة للأنسان - لذا نحن كمسؤلين في الشبكة متنازلون عن جميع الحقوق
All trademarks and copyrights held by respective owners. Member comments are owned by the poster.
خط الطيران 2004-2024

 
Copyright FlyingWay © 2020