المجموعات الإجتماعية |
البحث |
مشاركات اليوم |
الأرصاد الجوية وتوقعات الطقس - Meteorology & forecast معلومات وتوقعات الطقس ، حالة البحر ، الرياح السطحية ، المد والجزر ، درجات الحرارة كذلك صور الأقمار الصناعية ، واخبار البيئة |
إضافة رد |
|
أدوات الموضوع |
مشاركة [ 1 ] | ||||
|
||||
|
الأوزون مركب كيميائي يتكون من اتحاد 3 ذرات أكسجين (O3)، وهو ذو رائحة مميزة: رائحة البحر التي تعزى لتصاعد كميات قليلة من الأوزون، الذي تفوق سميته مركبات أول أكسيد الكربون والسيانيد.
ويتصف الأوزون بأنه يتفكك بالتسخين، وذلك عندما تتجاوز درجة الحرارة مائة درجة مئوية. ويتصف بقابليته للذوبان في الزيوت العطرية وبحساسيته الشديدة للصدمات والاهتزازات. كما أنه قابل للانفجار إذا وجدت معه وهو سائل بضع ذرات من الغازات العضوية. ويعتبر العالم "ماتينوس فان ماركوس" أول من اكتشف وحضّر الأوزون عام 1758م، ثم حضّره "كريستيان سشونيين" في عام 1860م وأطلق عليه "الأوزون". ويتم تحضير الأوزون في المختبر بالاعتماد على تحليل جزيئات الأكسجين باستخدام الطاقة، ويتحقق ذلك عن طريق تحرير غاز الأكسجين الجاف والمبرد حتى درجة الصفر المئوي في جهاز خاص يسمى "مولد الأوزون"، ثم يتم إحداث تفريغ كهربائي هادئ داخل الجهاز؛ فيتولد بذلك غاز الأوزون. ثقب الأوزون يتكون الأوزون بشكل طبيعي نتيجة التفريغ الكهربي الناتج عن البرق، كما يتكون من جراء النشاطات البشرية في طبقة الستراتوسفير بواسطة التفاعلات الكيموضوئية. وطبقة الستراتوسفير إحدى أهم طبقات الغلاف الجوي، وتعرف أيضا بطبقة الأوزونوسفير (OZONOSPHERE) لأنها غنية بغاز الأوزون، ويبلغ سمكها 40 كم. وفي العشرة كيلومترات الأولى من هذه الطبقة تظل درجات الحرارة ثابتة (حوالي 55 درجة مئوية تحت الصفر)، ثم ترتفع درجات الحرارة تدريجيا لتصل في نهاية الطبقة إلى حوالي مائة درجة مئوية؛ وذلك لوجود غاز الأوزون الذي يمتص الأشعة الحرارية ويعكس معظم الأشعة فوق البنفسجية. ويمثل وجود طبقة الأوزون ضرورة لاستمرار الحياة على كوكب الأرض؛ حيث تمثل حزاما واقيا ودرعا حامية من الأشعة فوق البنفسجية. كما أنها تمتص جزءًا كبيرًا من الإشعاعات الكهرومغناطيسية وخاصة الإشعاعات التي تتصف بطاقتها العالية التي يتراوح طول موجاتها بين 240 و320 نانومترا. الأوزون الموجود في الغلاف الجوي للأرض في حالة توازن ديناميكي؛ حيث يتعرض لعمليتي البناء والهدم بصورة مستمرة ومتوازنة ومتساوية في المقدار، وذلك في الظروف الطبيعية، ويمثل هذا التوازن ناموسا كونيا حتى تستقر الحياة. غير أن الملوثات البيئية التي تنشأ عن الصناعة والأنشطة البشرية ذات المنفعة المادية تؤدي إلى خرق هذا التوازن الفطري؛ مما يؤدي إلى حدوث الاضطرابات الكونية والتدهور البيئي. وقد بدأ الاهتمام الدولي بمشكلة ثقب الأوزون (أولى مراحله عام 1972) مع بدء الحوار حول طائرات الكونكورد الأسرع من الصوت؛ حيث يمكنها العبور فوق الأطلنطي في ثلاث ساعات فقط، والتي تصنع احتكاكات في الجو ينتج عنها ارتفاع درجة الحرارة ومخلفات تؤثر على طبقة الأوزون. وبعد ذلك أوضح تقرير الهيئة التابعة لوكالة الفضاء الأمريكية أنه فيما بين 30 و64 درجة جنوب خطوط العرض -حيث يعيش غالبية سكان العالم- بلغت نسبة تناقص الأوزون من1.7% إلى 3% خلال الفترة من عام 1996 حتى 1986، وتبلغ مساحة الثقب حوالي 10% من منتصف الكرة الأرضية الجنوبي، وتأكد العلماء من اتساع فجوة الأوزون في أكتوبر 1987، وقدر مساحتها بما يعادل مساحة الولايات المتحدة الأمريكية، ويبلغ عمقها قدر ارتفاع جبل إيفرست، والفجوة يتخلخل فيها الأوزون وينقص بنسبة 40-50%. |
|||
مشاركة [ 2 ] | ||||
|
||||
|
يعطيك العافية أبوايوب
صراحة معلومات كانت تخفى على البعض وشكرا لك ,,,,,,, |
|||
مشاركة [ 3 ] | ||||
|
||||
|
مشكور كابتن على هالمعلومات القيمة
|
|||
مشاركة [ 4 ] | ||||
|
||||
|
مشكوووور كابتن على الموضوع.,,,
* وهذه مقاله عن اخطارثقب الأوزون: أخطار ثقب الأوزون ذكر فريق العمل المعني بالتقويم البيئي والتابع لبرنامج الأمم المتحدة لشؤون البيئة في تقرير له، أن استنزاف طبقة الأوزون والزيادة الناتجة في الأشعة فوق البنفسجية قد يؤديان إلى تعجيل معدل تكون الضباب الدخاني الذي يبقى معلقا في الأجواء لأيام عدة، مثلما حدث في لندن عام 1952م، عندما ساد الضباب الدخاني جو هذه المدينة، وحول نهارها إلى ليل على مدى بضعة أيام، وأدى إلى خسائر فادحة في الأرواح، وصلت إلى حوالي 4 آلاف حالة وفاة. ولعل أكثر المناطق تضررا هي المنطقة المدارية، نتيجة ارتفاع درجة الحرارة، وقوة أشعة الشمس. كما تشير بعض البحوث إلى أن نصف النباتات التي تعرضت للإشعاعات UVB، ينخفض إنتاجها ويصغر حجم أوراقها، ما يؤثر على إنتاج المحاصيل الزراعية. مثلما أوضحت بعض التقارير، أن هناك احتمالات لتناقص إنتاج فول الصويا بنسبة 23%، نتيجة تعرضها لهذا النوع من الإشعاع. إضافة إلى أن التراكيب الكيميائية، لبعض أنواع النباتات، قد تتغير بسبب هذا الوضع، مما يضر بمحتواها من المعادن وقيمتها الغذائية. أما الأشعة فوق البنفسجية من نوع UVB، فتلعب دورا رئيسا في تكوين الأمراض الجلدية، وهذا يعني حدوث حوالي 300 ألف حالة سرطان جلد سنويا، وستكون حصة الولايات المتحدة فقط ما يقرب من 180 مليون حالة خلال ثمانين سنة، إن لم يتحرك المجتمع الدولي بشكل فاعل لوقف استنزاف طبقة الأوزون. ومن الأخطار الصحية الأخرى لمشكلة تدهور حالة طبقة الأوزون، حدوث مرض المياه البيضاء في عدسة العين، إذ طبقا لتقرير الأم المتحدة، فإن نفاد الأوزون بمعدل 10%، قد يتسبب في إصابة حوالي 1.7 مليون شخص سنويا بهذا المرض، نتيجة تعرضهم للأشعة فوق البنفسجية، إضافة إلى إصابة العين بمرض الماء الأزرق، لعدم قدرتها على مقاومة هذه الأشعة، كما أن فعالية جهاز المناعة عند الإنسان يضعف، وهذا ما يجعل الأشخاص أكثر عرضة للإصابة بالأمراض المعدية، الناتجة عن الفيروسات مثل الجرب، وكذلك الناتجة عن البكتيريا كمرض السل. ولا تتوقف الآثار السلبية لتقليص طبقة الأوزون على البشر وحدهم، فيسهم تدمير طبقة الأوزون واتساع الثقب في هذه الطبقة في زيادة درجة حرارة سطح الأرض، وبالتالي يؤدي ذلك إلى ما يعرف بظاهرة الاحتباس الحراري. ومن ناحية أخرى، هناك مخاوف من إضعاف تجمعات الكائنات الحية الدقيقة، الموجودة في مياه البحار والمحيطات، والمعروفة بالعوالق النباتية، نتيجة تعرضها للأشعة فوق البنفسجية، وتعتبر هذه الكائنات أساسا مهما لسلسلة الغذاء في الأنظمة البيئية الموجودة في المياه العذبة والمالحة، وفي مقدمتها الأسماك. كما أن العوالق النباتية تقوم بدور كبير قي امتصاص غاز ثاني أكسيد الكربون في الجو، وبذلك تخفف من وطأة الاحتباس الحراري، كما أنها تطلق الأكسجين الضروري لاستمرار الحياة. * مكونات الأوزون؟ يتكون عنصر الأوزون من الأكسجين الجوي، والاختلاف بينه وبين الأكسجين الجزيئي هو أن الأول متحد ثلاثيا، في حين أن الأكسجين الجزيئي، كما هي حالته الطبيعية التي نستنشقها، مكون من ذرتين من الأكسجين، وتحدث عملية اختزال الأكسجين الجزيئي، الذي يصل إلى طبقات الجو السفلى إلى أوزون فوق المناطق المدارية، وذلك بفعل الأشعة فوق البنفسجية عالية الطاقة، ذات الموجات 240- 300 نانومتر، ومن هناك ينتشر الأوزون في طبقة الغلاف الجوي على ارتفاعات تتراوح بين 20 و 50 كيلومترا فوق سطح الأرض. ويعتبر الأوزون أحد المكونات المهمة في الجو، حيث يصل تركيزه إلى ما يقرب من -1 ميكروغرام لكل غرام من الهواء، إلا أن تنفس الهواء الغني بالأوزون يؤثر في الجهاز التنفسي والجهاز العصبي، وينتج عن ذلك ضيق في التنفس، والصداع والإرهاق وتظهر هذه الأعراض بوضوح بين صغار السن والشباب، ولهذا فإن أطفال المدارس في مدينة لوس انجلوس، حيث مستويات الأوزون مرتفعة، يجبرون على البقاء داخل أبنية المدارس عندما يصل تركيز الأوزون في الهواء إلى 35 جزءا من المليون. وقد حاول الباحثون في وكالة الفضاء الأمريكية منذ ما يزيد على ربع قرن، استغلال الأوزون كوقود لإطلاق المركبات الفضائية، وقد وصفه بعضهم بأنه عنصر شيطاني، ولعل أهم الأسباب التي تهدد طبقة الأوزون، التلوث الصناعي للجو الناجم عن اكاسيد النيتروجين والمركبات المعروفة بـ "كلوروفلوروكربونات"، كما أن أول أكسيد النيتروجين، وثاني أكسيد النيتروجين، اللذين ينطلقان من الطائرات سابقة الصوت، التي تحلق بمستوى طبقة الأوزون وتخترقها، يؤديان إلى تحفيز تحلل الأوزون بواسطة تفاعلات كيميائية. وكان أول من قدم توقعات علمية حقيقية، لخطورة مركبات الكلوروفلوروكربونات على طبقة الأوزون هما العالمان، دولاند ومولينا المختصان في كيمياء الظواهر الجوية في جامعة كاليفورنيا الأمريكية، حيث قاما عام 1974 بتوفير ظروف مختبرية شبيهة بتلك الموجودة في وسط وخارج الطبقات العليا من الغلاف الجوي، وهي المواقع التي تتركز فيها طبقة الأوزون الواقية. وقد ظهر لها أن هذه المركبات تدمر جزيئات الأوزون بفاعلية، وافترض هذان العالمان أن مركبات لكلوروفلوروكربونات، يمكنها في نهاية المطاف أن تخرب 20% إلى 30% من درع الأوزون الواقي كليا، مما يهدد جميع أشكال الحياة على سطح الأرض بعواقب وخيمة. في حين أشار كثير من العلماء الشكوك حول توقعات دولاند ومولينا، واعتقد معظمهم بأن النقص في طبقة الأوزون في وقت ما من القرن القادم لن يزيد عن 2 إلى 4%. * القطب الجنوبي خال من الأوزون: في عام 1992، أفاد تقرير لمنظمة الأرصاد العالمية أن بعض المناطق فوق القطب الجنوبي خالية من الأوزون كليا، وخلص التقرير إلى نتيجة مفادها أن ثقب الأوزون فوق هذه المنطقة، قد اتسع إلى رقم قياسي، يصل إلى حوالي 9 ملايين ميل مربع (ما يعادل ثلاثة أمثال مساحة الولايات المتحدة الأمريكية)، أي بزيادة قدرها 25% عما كان متوقعا وبمعدل أسرع مما توقعه دولاند ومولينا. أما بالنسبة لمنطقة القطب الشمالي من الكرة الأرضية، والتي تقع ضمنها دول مكتظة بالسكان في كل من أمريكا الشمالية وأوروبا واسيا، فإنها تعاني هي الأخرى من التأثير ذاته، ولكن بشكل أقل وطأة مما هو عليه في القطب الجنوبي (5% إلى 10% في الفترة من 1969- 1979)، فقد اكتشف أن طبقة الأوزون في المنطقة الشمالية قد تلاشت خلال الفترة نفسها بنسبة 1،7% إلى 3% وتنامي هذا التناقص، فيما بعد إلى معدل أعلى هو 4% إلى 5% لكل عقد من الزمن، وهو ضعف ما كان متوقعا أصلا. |
|||
مشاركة [ 5 ] | ||||
|
||||
|
سبحان الله ..مشكور أخوي أبو أيوب على هذا الدرس المفيد ...
أحترامي وتقديري لك أستاذي ... |
|||
مشاركة [ 6 ] | ||||
|
||||
|
أخوي أبو أيوب..
موضوع مفيد..ومعلومات دقيقة..وهآمه.. تقبل أحترامي.. و..شهر مبارك عليك.. أعانك الله على صيامه وقيامه.. وتقبل منك صالح الاعمال.. وتعوووده بخير.. يارب.. |
|||
مشاركة [ 7 ] | ||||
|
||||
|
مونتريال، كندا (CNN)-- توصل المشاركون في مؤتمر الأمم المتحدة حول حماية طبقة الأوزون، المنعقد في مونتريال، إلى اتفاق حول التسريع في جدول سحب غاز تقول التقارير إنّه أحد المواد الرئيسية المسببة لثقب الطبقة. وقالت أسوشيتد برس نقلا عن المتحدث باسم برنامج الأمم المتحدة للبيئة نيك نوتال، إنّ الغاز هو HCFC الذي يتمّ استخدامه أساسا في التكييف والتبريد. ومن المتوقع أن يكشف وزير البيئة الكندي جون بيرد تفاصيل الاتفاق في مؤتمر صحفي السبت. غير أنّ مصادر أوضحت أنّ المشاركين اتفقوا على التسريع بعشر سنوات في عملية إنهاء العمل بغازات التبريد بعد أن كانت الهدف الأول يحدد موعد 2030 بالنسبة إلى الدول الصناعية و2040 بالنسبة إلى البقية. |
|||
مشاركة [ 8 ] | ||||
|
||||
|
اوتاوا- كندا 24-9-2007
أعلن وزير البيئة الكندي جون بيرد ان اتفاقاً أبرمته 191 دولة لوقف استخدام المواد التي تسبب تآكل طبقة الأوزون قبل عشر سنوات من الموعد المحدد، هو «لحظة محورية» في المعركة ضد الاحتباس الحراري. وتوصل المندوبون خلال مؤتمر للأمم المتحدة في مونتريال لاتفاق في وقت متأخر أول من أمس. وبموجب الاتفاق ستخفض الدول المتقدمة مرحلياً انتاج الهيدروكلوروفلوركربون واستخدامه بحلول 2020، بدلاً من 2030، وبحلول 2030 بدلاً من 2040 بالنسبة الى الدول النامية. وأشادت الأمم المتحدة بالاتفاق بقولها ان من شأنه خفض ملايين الأطنان من انبعاثات غازات الاحتباس الحراري. وتعتبر واشنطن ان تسريع وتيرة تقليص انتاج واستخدام مواد الهيدروكلوروفلوركربون سيكون أكثر فاعلية من «بروتوكول كيوتو» الذي يهدف الى مكافحة تغير المناخ. وخص بيرد بالإشادة الصين التي تنتج معظم كميات الهيدروكلوروفلوركربون. وقال المشاركون في المحادثات ان دور بكين سيكون محورياً. وأوضح بيرد خلال مؤتمر صحافي بثه التلفزيون ان «الاتفاق سيبرز كلحظة محورية في الكفاح الدولي ضد الاحتباس الحراري». وأضاف أن فكرة توقيع الهند والولايات المتحدة والصين وهي دول كبرى ليست ملتزمة بأهداف «بروتوكول كيوتو» الصارمة للاتفاق هي علامة مبشرة قبل محادثات تهدف الى التوصل الى اتفاق جديد في شأن مكافحة تغير المناخ بعد 2012. وجرى الربط بين الثقوب في طبقة الأوزون التي تحمي الأرض من الأشعة فوق البنفسجية وزيادة مخاطر الإصابة بالسرطان والمياه البيضاء لدى البشر. وتستخدم مركبات الهيدروكلوروفلوركربون في أجهزة التكييف والثلاجات. وأشارت الناطقة باسم البيت الابيض دانا بيرينو الى ان الاتفاق «يمثل أحد أهم التحركات الدولية الجديدة لمواجهة تغير المناخ بخفض نسبة الغازات المسببة للاحتباس الحراري». جريدة الحياة |
|||
مشاركة [ 9 ] | |||
|
|||
أميرة المنتدى
|
مشكور كابتن على القفزة النوعية ، يعطيك العافية ،،، |
||
مشاركة [ 10 ] | ||||
|
||||
|
(CNN)- العربية -
17-11-2007 تحذيرات من ارتفاع "مفاجئ" في درجة حرارة الارض وجّهت اللجنة الدولية لتغيّر المناخ التابعة للأمم المتحدة- والحاصلة مؤخرا على جائزة نوبل للسلام- تحذيرا قويا السبت، مفاده أنّ التغيّرات المناخية حقيقية وأنّها باتت تتزايد بطريقة أسرع من ذي قبل، وذلك في تقريرها الذي ترقبّه العالم بأقصى درجات الاهتمام. والتقرير الذي أصدرته اللجنة التي تضمّ خبراء من مختلف حكومات العالم، هو الرابع والأخير الذي تصدره بشأن الجوانب العلمية للظاهرة وتأثيرات الغازات الدفيئة التي ينتجها الإنسان وتمّت مناقشته في مؤتمر دولي في فالنسيا بإسبانيا. وحذّر التقرير من تأثيرات الظاهرة السلبية على الدول النامية والتهديدات التي تشكلها أمام الأنواع الطبيعية. ولم يتوان الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون، عند عرضه التقرير، في الاعتراف بأنّ عددا من الآثار التي خلفتها الغازات التي ينتجها البشر، لا يمكن بأي حال علاجها. وقال بان، العائد من جولة تقصي حقائق في القارة القطبية الجنوبية، للأعضاء اللجنة التي وضعت التقرير "جئت إليكم بعد أن رأيت بعضا من أثمن كنوز كوكبنا مهددة بأيدي البشر انفسهم"، محذّرا في الوقت نفسه، من احتمالات زيادة مفاجئة في درجات حرارة الأرض. وعبّر مون عن الأمل في أن يكون التقرير "نقطة تحول حقيقية" في محادثات بالي بإندونيسا، الشهر المقبل، بشأن المناخ. ومن المفترض أن تشكل مفاوضات بالي أرضية العمل بشأن التوصل إلى معاهدة تعوّض معاهدة كيوتو التي تنتهي عام 2012. وقال بيل هاري، عالم المناخ الاسترالي وأحد معدي التقرير لوكالة رويترز للانباء "إن هذا التقرير هو الاقوى الذي تصدره اللجنة الدولية للتغير المناخي، لكنه يوضح أنه لا يزال هناك وقت لتدارك الوضع". ومن بين الاستنتاجات الرئيسة التي توصل إليها التقرير أن التغير المناخي بات "مؤكدا ولا مجال للتشكيك فيه"، وأنه من المرجح بنسبة تزيد على 90 بالمئة ان تكون انبعاثات غازات الاحتباس الحراري بفعل البشر السبب الرئيس في تغير المناخ، وأن تداعيات ذلك يمكن تقليصها بتكلفة معقولة". BBC العربية |
|||
مشاركة [ 11 ] | ||||
|
||||
|
يعطيك العافيه ابو ايوب وبيض الله وجهك
وشكراً اخوي صمت الليل على المعلومات |
|||
مشاركة [ 12 ] | ||||
|
||||
|
الكلمات لا تكفي لشكرك بما تقدمه لنا اخونا الفاضل والكريم الكابتن ابو ايوب |
|||
مشاركة [ 13 ] | ||||
|
||||
|
شكرا يااستاذنا الكريم جزيت كل خير
|
|||
مشاركة [ 14 ] | ||||
|
||||
|
شكرا جزيلاً يا ابو ايوب على المعلومات المتكامله والشروحات الوافيه
تحياتي |
|||
مشاركة [ 15 ] | ||||
|
||||
|
AboAyoob
جزاك الله ألف خير على المعلومات القيمة يعطيك مليووون عافية ياكابتن تقبل تحياتي وودي ZAZO |
|||
مشاركة [ 16 ] | ||||
|
||||
|
صمت الليل
بارك الله فيك أخي الكريم على الإضافة الجميلة عافاك ربي .. تقبل أجمل تحياتي ZAZO |
|||
مشاركة [ 17 ] | ||||
|
||||
|
موضوع خطير ..
الله يكفينا شر الأشعة .. |
|||
مشاركة [ 18 ] | ||||
|
||||
|
معلومات قيمة جدا جدا
يا ريت لو في موضوع عن تأثير الطيران على مشكلة الاحتباس الحراري |
|||
مشاركة [ 19 ] | ||||
|
||||
|
مشكووووووووور على الموضوع الرائع الملئ بالأفكار
تحياتي commander-plane |
|||
مشاركة [ 20 ] | ||||
|
||||
|
عاماً بعد عام يتجدد الحديث عن الحفاظ على طبقة الأوزون والتى تحمينا من وصول الأشعة الضارة إلى سطح الأرض، ولم تكن حمايتها مقتصرة على دولة بعينها دون الأخرى. ولكنه أصبح متطلب جماعي لمواجهة تحديات غير عادية. وكانت أولى الخطوات لمواجهة خطر تآكل طبقة الأوزون هو عقد اتفاقية فيينا لحماية طبقة الأوزون في 22 مارس 1985، واعتمدتها 28 دولة. وماترتب عليها من صياغة بروتوكول مونتريال بشأن المواد المستنفدة لطبقة الأوزون في سبتمبر 1987 والذي حقق نجاحاً كبيرا في تحقيق أهدافه حتى الآن. ويحتفل العالم سنوياً باليوم العالمي لحماية طبقة الأوزون في 16 سبتمبر وهو اليوم الذي أقرت فيه الجمعية العامة للأمم المتحدة الإحتفال به في عام 1994 والبدء الفعلي في الإحتفال بهذا اليوم في 16 سبتمبر 1995 تخليداً لذكرى توقيع بروتوكول مونتريال بشأن المواد المستنفذة لطبقة الأوزون وذلك في عام 1987 والذي وقعت عليها أكثر من 190 دولة في العالم حيث يحدد هذا البرتوكول الإجراءات الواجب إتباعها على المستوى العالمي والإقليمي والمحلى للتخلص تدريجيا من المواد التي تستنزف طبقة الأوزون. تشير أخر التقارير الصادرة من الأمم المتحدة إلى أن طبقة الأوزون قد بدأت في التعافي، بسبب التخلص التدريجي منذ ثمانينات القرن الماضي من بعض المواد الكيميائية المستنفذة للأوزون حيث قال الباحثون أن مساحة ثقب الأوزون فوق القطب الشمالي تقلصت بفضل إلاجراءات التي اتخذت لحماية طبقة الأوزون، على عكس الثقب الآخر فوق القطب الجنوبي. من ناحية أخرى رجحت مجموعة من العلماء اليابانيين أن يتقلص ثقب الأوزون فوق القطب الجنوبي في المستقبل، وربما يختفي نهائيا بحلول عام 2050 بسبب انخفاض مركبات الكلوروفلوروكربون والغازات الأخرى التي تؤدي إلى تآكل طبقة الأوزون. مصادر:
|
|||
مشاركة [ 21 ] | ||||
|
||||
|
موضوع رائع جزاك الله خيرا
|
|||
مشاركة [ 22 ] | |||
|
|||
مخالف قوانين المنتدى
|
مشكور على الطرح
|
||
مشاركة [ 23 ] | |||
|
|||
مخالف قوانين المنتدى
|
الموضوع ملئ بالافكار المتميزة
|
||
إضافة رد |
الأرصاد الجوية وتوقعات الطقس - Meteorology & forecast |
|
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | المنتدى | |||
بعد يومين من الغبار... توقعات باستقرار الطقس اليوم | الأرصاد الجوية وتوقعات الطقس - Meteorology & forecast | |||
أكبر تجمع لمحترفي الطيران الشراعي في بريدة | اليوم الأول | | المجلس | |||
الأرصاد وموقع BBC يتوقعان هطول أمطار غزيرة على جدة اليوم | الأرصاد الجوية وتوقعات الطقس - Meteorology & forecast | |||
طائرات المدى البعيد الحربية الروسية تقوم بـ50 طلعة جوية اليوم | سـاحـة الطائرات Aircraft yard |