المجموعات الإجتماعية |
البحث |
مشاركات اليوم |
المقالات الصحفية Rumours &News تنبيه: تأمل إدارة المنتدى متابعة الأخبار المتميزة فقط إن المقالات في هذا القسم قد تم الحصول عليها من شركات أو من وكالات علاقات عامة, وتعتبر تلك الوكالات الجهة الوحيدة المسئولة عن محتويات هذه المقالات |
موضوع مغلق |
|
أدوات الموضوع |
مشاركة [ 1 ] | |
|
قضت محكمة ايكس ان بروفانس الفرنسية بتغريم شركة طيران"اليمنية" بـ30 مليون يورو(36 مليون دولار) تعويضاً لأهالي ضحايا حادث تحطم إحدى طائراتها في 2009، وفق ما أوردت صحيفة لوفيغارو الفرنسية على موقعها، الخميس.
وقضت المحكمة أن تدفع الشركة لأهالي الضحاياً هذا المبلغ، لـ500 شخص يمثلون أهالي ضحايا الحادث، بعد أن طالب محامو الإدعاء بتعويض 70 فرنسياً أو مقيماً في فرنسا من أصل 152 شخصاً قتلوا في تحطم طائرة الشركة، التي كانت تؤمن رحلة بين صنعاء وباريس عبر جزر القمر. يُذكر أن جميع ركاب الطائرة قتلوا في الحادث ولم تنج سوى مراهقة واحدة باهية بكاري. رابط المصدر |
مشاركة [ 2 ] | ||||
|
||||
|
اول مرة اعرف عن هالحادثة
|
|||
مشاركة [ 3 ] | ||||
|
||||
|
الطائرة أُسقطت بفعل فاعل، ولم تسقط تلقائيا، في ظل حديث تناقلته الكثير من وسائل الإعلام اليمنية وأكدته مصادر مسؤولة في اليمن، عن أن المنطقة التي سقطت فيها الطائرة كانت تشهد مناورة عسكرية فرنسية –إسرائيلية مشتركة. وقد تركزت معظم أحاديث أقارب طاقم الطائرة بعد عودتهم من موروني حول سبب عدم قيام القطع البحرية الفرنسية المتواجدة في سواحل جزر القمر بانتشال أي جثة من الجثث الـ27 التي عثر عليها لضحايا الطائرة، وهو الأمر الذي أثار حفيظة الأميركيين الذين أبدوا استياءهم من عمليات البحث.
|
|||
مشاركة [ 4 ] | ||||
|
||||
|
أقارب الضحايا تحدثوا عن معلومات مؤكدة حصلوا عليها من موروني، وأكدت أخذ الصندوقين الأسودين إلى فرنسا في اليوم التالي للحادث. كما تم اتهام القوات الفرنسية بمنعها الغواصين اليمنيين من البحث في بعض المناطق، إضافة إلى التحفظ على الناجية الوحيدة وأخذها إلى فرنسا في ظل سرية تامة،
سيصمت المسؤولين فقد عُبئت جيبوهم من الفرنسيين ولاتهمهم خزينة الدولة أو أموال الشركة. |
|||
مشاركة [ 5 ] | ||||
|
||||
|
وزارة النقل اليمنية ترجيح تعرض الطائرة اليمنية المنكوبة لصاروخ فرنسي
أكدت مصادر مسئولة في وزارة النقل اليمنية ترجيح تعرض الطائرة اليمنية المنكوبة لصاروخ فرنسي قرب جزر القمر ، وقال تقرير صادر عن الوزارة عن نتائج التحقيق في الحادثة " إن التحقيقات الجارية الذي قام بها أحد المحققين أظهرت أن سقوط الطائرة اليمنية تم بفعل صاروخ أطلق من إحدى القطع الحربية الفرنسية المتواجدة في ذلك الوقت في محيط الموقع ". و أكد المحقق الذي طلب عدم ذكر اسمه في التقرير أن " جميع الدلائل تشير بشكل كبير إلى أن الطائرة قد أسقطت بصاروخ فرنسي, وانه أورد عدد من الحيثيات التي تؤكد ما ذهب إليه ومنها : أن الطائرة من الناحية الفنية سليمة تماماً , وأن آخر محادثة بين قائد الطائرة وبرج مطار موروني وقبل دقيقة واحدة من اختفاء الطائرة كانت طبيعية جدا , وفجأة اختفت الطائرة في البحر دون استنجاد من الطائرة , وهو ما يؤكد أن هناك أمر مهول وفجائي وغير متوقع حدث للطائرة لدرجة أنها لم تسمح لقائد الطائرة حتى بلفظ كلمة واحدة ". كما أشار المحقق إلى وجود تحفظ فرنسي في عدد من الجوانب التي يشملها التحقيق وابرز أهم تلك النقاط بحسب ما ذكره تقرير وزارة النقل على النحو التالي: - ممانعة وتحفظ الفرنسيين عند التحقيق مع مسئول برج مطر موروني المناوب في لحظة الحادثة وكذا عند طلب التسجيلات الصوتية للمحادثة بين قائد الطائرة والبرج. - لجوء الجانب الفرنسي إلى المماطلة الكبيرة في أعمال البحث والإنقاذ والعمل على تشتيت جهود البحث والإنقاذ في مواقع بعيدة عن موقع الحادث . - سعي الفرنسيين إلى تأخير البحث عن الصندوق الأسود حتى تنتهي الفترة الممكن إيجاده فيها_ وهي ثلاثون يوماً _ بالرغم من الإمكانيات الهائلة المتوفرة لدى الفرنسيين في المنطقة. - لجوء الجانب الفرنسي إلى القيام بعملية غوص مستقلة دون إبلاغ باقي الفرق وبسرية تامة . - تعمد القيام بالتقاط جثث وقطع من حطام الطائرة على متن البارجات الفرنسية دون إعلام احد وإخفائها عن لجان التحقيق والإنقاذ. - العمل على محاولة فرض اتجاهات التحقيق وفرضيات الحادث لأمور غير مقبولة فنياً ومهنياً, في محاولة لتعديل مجرى التحقيق والابتعاد عن الأسباب الحقيقية. وقالت مصادر في الوزارة إن الأسطول الفرنسي كان متواجد في منطقة إسقاط الطائرة وانه كان يقوم بمناورات عسكرية بالذخيرة الحية وتوقفت المناورات قبيل وصول طائرة الخطوط الجوية اليمنية على اعتبار أن موعد وصولها معلوم مسبقاً _بحسب قواعد السلامة الجوية الدولية يتم التوقف عن أي مناورات عسكرية قبل فترة كافية_ وبالفعل توقفت المناورات, وان الطائرة مرت في المرة الأولى بسلام من فوق الأسطول البحري الفرنسي وذلك بعد محاولة الهبوط من المدرج( 02) وهو ما جعل الأسطول الفرنسي يعتقد أن الطائرة هبطت بسلام, وكانت المفاجأة لدى احد القطع البحرية الفرنسية أن طائرة مجهولة الهوية تقترب منها وغير مبلغ عنها , وللأسف كانت تلك طائرة الخطوط الجوية اليمنية عند محاولتها الالتفاف من الجهة الأخرى مجددا للهبوط في المدرج رقم (20) فتم إطلاق صاروخ تجاه العدو المفترض والذي كان للأسف طائرة مدنية هي الرحلة رقم (626) للخطوط الجوية اليمنية التي أسقطت ". وبحسب المحقق الذي لم يكشف عن اسمه فانه من المتوقع أن الصاروخ أصاب مؤخرة الطائرة التي سقطت على الفور في هوة بحرية عميقة بعد اصطدامها بشعاب مرجانية صادفتها في طريقها للقاع , ويذهب المحقق في فرضيته إلى أن العدد الضئيل من الجثث التي وجدت مؤخرا في سواحل تنزانيا هي للركاب القريبين من مؤخرة الطائرة وكذلك البنت الناجية كانت قريبة من الهوة التي فتحت في الطائرة من جراء الصاروخ وان وصول جزء من ذيل الطائرة وعربة طعام وقطع صغيرة من الحطام يؤكد إصابة الطائرة بصاروخ في مؤخرتها, واستبعد في تصريحه أن يكون سقوط عادي قد تسبب في وجود حطام صغير بهذه الكيفية , وأضاف المحقق أن الفرضية قائمة كذلك على أن طائرة الايرفرانس التي سقطت من ارتفاع مهول لم تتحطم لأجزاء صغيرة هكذا , وهذا أمر يعزز ما ورد . وتوقع أن جزء من الجثث قد تناثر بسبب الانفجار وباقي الجثث لا زالت على متن ما تبقى من الطائرة في قاع البحر. وبحسب المصادر فمن المؤكد علمياً ونظرياً إن الطائرة لا يمكن أن تسقط مثل شهاب من السماء وخلال ثواني معدودة إلا بسبب انفجار من داخلها وهو أمر مستبعد أو بصاروخ من خارجها وهو الأمر المؤكد. واعتبرت المصادر أن التناقض في تصريحات وزير النقل الفرنسي ووزير الخارجية الفرنسي التي بثت حينها وصرح وزير النقل الفرنسي بعكسها تماماً بعد ثلاثة أيام من تصريحه السابق تشير إلى محاولة لفت الأنظار لاتجاهات أخرى, كما أن السرعة الكبيرة في إرسال وزير فرنسي إلى موروني لأخذ الناجية الوحيدة من الحادث (التي أصيبت بحروق ) خوفا من أن تدلي بمعلومات تؤكد إصابة الطائرة بصاروخ إضافة للحراسة المشددة جداً على الناجية في إحدى مستشفيات باريس دليل آخر, إضافة إلى الزيارة التاريخية والمفاجئة والغير متوقعه بحسب المصدر لرئيس وزراء فرنسا لجزر القمر مؤخراً تهدف للضغط على القمريين وإغرائهم بتسوية ما يخص جزيرة مايوت وكذا أمور استثمارية. واتهمت المصادر في وزارة النقل الفرنسيين بأنهم قد قاموا بشراء الشهود الاثنين الذين راو الطائرة تحترق في الجو خاصة وان الحادثة وقعت في وقت متأخر والناس نيام (1:53 صباحاً ). وكان لإصرار الفرنسيين على أن البحث من اختصاصهم استناداً إلى موقع جزيرة رينيون التي تخضع للفرنسيين بالرغم من بعد الحادث عن الجزيرة , وكذا إصرارهم على ترأس التحقيق ما يؤكد يسعى له الفرنسيين . الجدير بالذكر إن احد المسئولين القمريين كان قد صرح عن سقوط الطائرة بصاروخ فرنسي , وأكد أن الحادث وقع بسبب وجود الطائرة في موقع يفترض أن لا تكون فيه, كما أعلن الكثير من القمريين عن استيائهم من المماطلة الفرنسية وسؤ تعاونها في البحث والإنقاذ وكذلك البحث عن الصندوق الأسود وإجراءات التحقيق . |
|||
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ إبن اليمن على المشاركة المفيدة: | الطيران العمانـي (20-02-2015) |
مشاركة [ 6 ] | ||||
|
||||
|
وزارة النقل اليمنية ترجيح تعرض الطائرة اليمنية المنكوبة لصاروخ فرنسي أكدت مصادر مسئولة في وزارة النقل اليمنية ترجيح تعرض الطائرة اليمنية المنكوبة لصاروخ فرنسي قرب جزر القمر ، وقال تقرير صادر عن الوزارة عن نتائج التحقيق في الحادثة " إن التحقيقات الجارية الذي قام بها أحد المحققين أظهرت أن سقوط الطائرة اليمنية تم بفعل صاروخ أطلق من إحدى القطع الحربية الفرنسية المتواجدة في ذلك الوقت في محيط الموقع ". و أكد المحقق الذي طلب عدم ذكر اسمه في التقرير أن " جميع الدلائل تشير بشكل كبير إلى أن الطائرة قد أسقطت بصاروخ فرنسي, وانه أورد عدد من الحيثيات التي تؤكد ما ذهب إليه ومنها : أن الطائرة من الناحية الفنية سليمة تماماً , وأن آخر محادثة بين قائد الطائرة وبرج مطار موروني وقبل دقيقة واحدة من اختفاء الطائرة كانت طبيعية جدا , وفجأة اختفت الطائرة في البحر دون استنجاد من الطائرة , وهو ما يؤكد أن هناك أمر مهول وفجائي وغير متوقع حدث للطائرة لدرجة أنها لم تسمح لقائد الطائرة حتى بلفظ كلمة واحدة ". كما أشار المحقق إلى وجود تحفظ فرنسي في عدد من الجوانب التي يشملها التحقيق وابرز أهم تلك النقاط بحسب ما ذكره تقرير وزارة النقل على النحو التالي: - ممانعة وتحفظ الفرنسيين عند التحقيق مع مسئول برج مطر موروني المناوب في لحظة الحادثة وكذا عند طلب التسجيلات الصوتية للمحادثة بين قائد الطائرة والبرج. - لجوء الجانب الفرنسي إلى المماطلة الكبيرة في أعمال البحث والإنقاذ والعمل على تشتيت جهود البحث والإنقاذ في مواقع بعيدة عن موقع الحادث . - سعي الفرنسيين إلى تأخير البحث عن الصندوق الأسود حتى تنتهي الفترة الممكن إيجاده فيها_ وهي ثلاثون يوماً _ بالرغم من الإمكانيات الهائلة المتوفرة لدى الفرنسيين في المنطقة. - لجوء الجانب الفرنسي إلى القيام بعملية غوص مستقلة دون إبلاغ باقي الفرق وبسرية تامة . - تعمد القيام بالتقاط جثث وقطع من حطام الطائرة على متن البارجات الفرنسية دون إعلام احد وإخفائها عن لجان التحقيق والإنقاذ. - العمل على محاولة فرض اتجاهات التحقيق وفرضيات الحادث لأمور غير مقبولة فنياً ومهنياً, في محاولة لتعديل مجرى التحقيق والابتعاد عن الأسباب الحقيقية. وقالت مصادر في الوزارة إن الأسطول الفرنسي كان متواجد في منطقة إسقاط الطائرة وانه كان يقوم بمناورات عسكرية بالذخيرة الحية وتوقفت المناورات قبيل وصول طائرة الخطوط الجوية اليمنية على اعتبار أن موعد وصولها معلوم مسبقاً _بحسب قواعد السلامة الجوية الدولية يتم التوقف عن أي مناورات عسكرية قبل فترة كافية_ وبالفعل توقفت المناورات, وان الطائرة مرت في المرة الأولى بسلام من فوق الأسطول البحري الفرنسي وذلك بعد محاولة الهبوط من المدرج( 02) وهو ما جعل الأسطول الفرنسي يعتقد أن الطائرة هبطت بسلام, وكانت المفاجأة لدى احد القطع البحرية الفرنسية أن طائرة مجهولة الهوية تقترب منها وغير مبلغ عنها , وللأسف كانت تلك طائرة الخطوط الجوية اليمنية عند محاولتها الالتفاف من الجهة الأخرى مجددا للهبوط في المدرج رقم (20) فتم إطلاق صاروخ تجاه العدو المفترض والذي كان للأسف طائرة مدنية هي الرحلة رقم (626) للخطوط الجوية اليمنية التي أسقطت ". وبحسب المحقق الذي لم يكشف عن اسمه فانه من المتوقع أن الصاروخ أصاب مؤخرة الطائرة التي سقطت على الفور في هوة بحرية عميقة بعد اصطدامها بشعاب مرجانية صادفتها في طريقها للقاع , ويذهب المحقق في فرضيته إلى أن العدد الضئيل من الجثث التي وجدت مؤخرا في سواحل تنزانيا هي للركاب القريبين من مؤخرة الطائرة وكذلك البنت الناجية كانت قريبة من الهوة التي فتحت في الطائرة من جراء الصاروخ وان وصول جزء من ذيل الطائرة وعربة طعام وقطع صغيرة من الحطام يؤكد إصابة الطائرة بصاروخ في مؤخرتها, واستبعد في تصريحه أن يكون سقوط عادي قد تسبب في وجود حطام صغير بهذه الكيفية , وأضاف المحقق أن الفرضية قائمة كذلك على أن طائرة الايرفرانس التي سقطت من ارتفاع مهول لم تتحطم لأجزاء صغيرة هكذا , وهذا أمر يعزز ما ورد . وتوقع أن جزء من الجثث قد تناثر بسبب الانفجار وباقي الجثث لا زالت على متن ما تبقى من الطائرة في قاع البحر. وبحسب المصادر فمن المؤكد علمياً ونظرياً إن الطائرة لا يمكن أن تسقط مثل شهاب من السماء وخلال ثواني معدودة إلا بسبب انفجار من داخلها وهو أمر مستبعد أو بصاروخ من خارجها وهو الأمر المؤكد. واعتبرت المصادر أن التناقض في تصريحات وزير النقل الفرنسي ووزير الخارجية الفرنسي التي بثت حينها وصرح وزير النقل الفرنسي بعكسها تماماً بعد ثلاثة أيام من تصريحه السابق تشير إلى محاولة لفت الأنظار لاتجاهات أخرى, كما أن السرعة الكبيرة في إرسال وزير فرنسي إلى موروني لأخذ الناجية الوحيدة من الحادث (التي أصيبت بحروق ) خوفا من أن تدلي بمعلومات تؤكد إصابة الطائرة بصاروخ إضافة للحراسة المشددة جداً على الناجية في إحدى مستشفيات باريس دليل آخر, إضافة إلى الزيارة التاريخية والمفاجئة والغير متوقعه بحسب المصدر لرئيس وزراء فرنسا لجزر القمر مؤخراً تهدف للضغط على القمريين وإغرائهم بتسوية ما يخص جزيرة مايوت وكذا أمور استثمارية. واتهمت المصادر في وزارة النقل الفرنسيين بأنهم قد قاموا بشراء الشهود الاثنين الذين راو الطائرة تحترق في الجو خاصة وان الحادثة وقعت في وقت متأخر والناس نيام (1:53 صباحاً ). وكان لإصرار الفرنسيين على أن البحث من اختصاصهم استناداً إلى موقع جزيرة رينيون التي تخضع للفرنسيين بالرغم من بعد الحادث عن الجزيرة , وكذا إصرارهم على ترأس التحقيق ما يؤكد يسعى له الفرنسيين . الجدير بالذكر إن احد المسئولين القمريين كان قد صرح عن سقوط الطائرة بصاروخ فرنسي , وأكد أن الحادث وقع بسبب وجود الطائرة في موقع يفترض أن لا تكون فيه, كما أعلن الكثير من القمريين عن استيائهم من المماطلة الفرنسية وسؤ تعاونها في البحث والإنقاذ وكذلك البحث عن الصندوق الأسود وإجراءات التحقيق . الفرنسيين معروفين بحركاتهم |
|||
مشاركة [ 7 ] | ||||
|
||||
|
لم أسمع بالحادث من قبل
وهذا الحكم غير نهائي |
|||
مشاركة [ 8 ] | ||||
|
||||
|
السلام عليكم
تحيه للجميع الموضوع تم قلبه بشكل ضد الخطوط اليمنية مع ان كافة الترجيحات انها بفعل القوات الفرنسية بضربها و تم تقديم خدمات لابن قائد الطائرة على ان يكون مكان والده بالعمل مقابل عدم مطالبة بجثه والده او رفع شكوى ضد القوات الفرنسية بضرب الطائرة بصاروخ هذا والله اعلم وتقبلوا مروري .. |
|||
مشاركة [ 9 ] | |||
|
|||
..عضو فخري..
|
على اي اساس بني هذا الحكم؟ وهل كل طائره سقطت تم تعويض اهاليهم بمثل هذا؟ هذا اذا كانت سقطت ولم تسقط بفعل فاعل!! عادة مبالغ التعويض معروفه ومحدده من اياتا حسب انظمتها وتتحمل عادة شركات التأمين قيمة التعويضات اذا كان التأمين على الطائره شاملا...
هل عوضت ايرفرانس اهالي ضحايا طائرتها ايرباص 332 في رحلتها من البرازيل الى فرنسا وهل كانت المحكمه الفرنسبه ستحكم لأهالي ضحايا الطائره الفرنسيه بمثل هذا التعويض؟ او لو رفعت القضيه في البرازيل هل ستقبل بها ايرفرانس او الحكومه الفرنسيه؟ وماذا عن الطائره الماليزيه اللتي اختفت او اللتي اسقطها المتمردون التابعين لروسيا فوق شرق اوكرانيا ؟ هل هذا يسري على جميع شركات الطيران في العالم ام ان اﻻمر اختيار شركات معينه فقط؟ قضاء عجيب يحكم بعنصريه بغيضه !!! لو افترضنا ان الخطوط اليمنيه مسؤله ولم تسقط الطائره بفعل فاعل فهنا الطائره يمنيه وتعتبر ارض يمنيه وﻻ يلزمها إﻻ دفع ديه كما اقرها الاسلام اللذي هو دين اليمن او المبلغ التعويضي المحدد من قبل شركة الطيران نفسها او المنظمه الدوليه للطيران وليس محكمه في بلد لمجرد ان المسافرين على الطائره معظمهم منه . |
||
2 أعضاء قالوا شكراً لـ saadabdelmohsen على المشاركة المفيدة: | OMAR BIN ABD ALAZIZ (21-02-2015), pakhet (21-02-2015) |
موضوع مغلق |
المقالات الصحفية Rumours &News |
|
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | المنتدى | |||
71,4 مليار دولار مساعدات حكومية لأكبر ثلاث شركات طيران أميركية | المقالات الصحفية Rumours &News | |||
155 مليار دولار مساعدات أميركية للطيران منذ 1918 | المقالات الصحفية Rumours &News | |||
512 مليون دولار فساد في مطار صنعاء ولا أحد يرغب في فتح الملف | المطارات ( أخبار وإستفسارات ) Airports News & Comments | |||
الاتحاد للطيران تُسجل صافي أرباح بقيمة 153 مليون درهم بنهايه عام 2012 | المقالات الصحفية Rumours &News | |||
الاتحاد للطيران تحقق عائدات بقيمة 1.25 مليار دولار أمريكي خلال الربع الثاني من عام 2012 | المقالات الصحفية Rumours &News |