[اسلامي سر نجاتي]

أجمل رمضان في حياتي 24 /9 / 1433 هـ









وقفه :
سئل مجموعة أشخاص العلامة ..... حول مساعدة إخوانهم في البوسنة والهرسك ؟فأجابهم بقوله جاهدوا أنفسكم .فإن مساعدة هؤلأ تحتاج إلى مجاهدة دول وليس أفراد ، وتحتاج إلى إعداد العدة والعتاد ، ونحتاج مبدأ التصفية والتربية ،وأن سنة الله ولن تجد لسنة الله تحويلا ....... تقول (إن الله لايغير مابقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم ) وأننا إذا أردنا أن ننصرشعبا من الشعوب الإسلامية فعلينا أن ننصر الإسلام في عقر دارانا ،ولكننا ماننصرإسلامنا في عقر دارانا ولذلك أصابنا البلاء في كل الديار الإسلامية ؛ ولكن الله تعالى يقول (إنا لننصر رسلنا واللذين جاهدوا في الحيوة الدنيا ) ويقول رسوله (لاتزال طائفة من أمتي ظاهرين على الحق لايضرهم من خالفهم حتى تقوم الساعة )









ومضه :
تخيل رسول الله وهوخارج من مكة مع صاحبه طريدا شريدا ثم تخيله وهو داخل لها مع كتائب المؤمنين عزيزا مظفرا.... تلك المسافه الفاصله بين الصبر والنصر .









مشروعي :
الالتحاق بدورة تفسير القران والتي انطلقت منذ بداية رمضان وستستمر لسنتين بعده على الرابط www.alkefayah.com







من سنن الحبيب :


الإقعاء بين السجدتين: عن أبي الزبير أنه سمع طاووسا يقول: قلنا لابن عباس ـ رضي الله عنه ـ في الإقعاء على القدمين ، فقال : (( هي السنة )) ، فقلنا له: إنا لنراه جفاء بالرجل ، فقال ابن عباس: (( بل هي سنة نبيك صلى الله عليه وسلم )) رواه مسلم