المجموعات الإجتماعية |
البحث |
مشاركات اليوم |
المقالات الصحفية Rumours &News تنبيه: تأمل إدارة المنتدى متابعة الأخبار المتميزة فقط إن المقالات في هذا القسم قد تم الحصول عليها من شركات أو من وكالات علاقات عامة, وتعتبر تلك الوكالات الجهة الوحيدة المسئولة عن محتويات هذه المقالات |
موضوع مغلق |
|
أدوات الموضوع |
مشاركة [ 1 ] | ||||
|
||||
|
الوقت: في مثل هذا اليوم، وقبل 60 عاما، وفي 24 مارس/ آذار ,1950 بدأت شركة الخليج للطيران بتسيير رحلاتها التجارية، حيث أقلعت أول ناقلاتها ''أفرو أنسون'' ذات المقاعد السبعة من البحرين إلى الشارقة عن طريق الدوحة. وكان سعر التذكرة وقتها 130 روبية (نحو دينار بحريني واحد) فيما بلغت كلفة العودة 220 روبية (نحو دينارين). في مايو/أيار 2007 أصبحت ''طيران الخليج'' الناقلة الوطنية للبحرين بعد انسحاب سلطنة عُمان رسميا، فيما كان سبقها إلى ذلك أبوظبي في 2005 وقطر .2002 يرجع تاريخ الطيران المدني في البحرين إلى سنة 1940 عندما بدأت خدمة ''التكسي الجوي'' إلى كل من الدمام، الدوحة والبحرين، وفي 24 مارس 1950 تم إنشاء شركة طيران الخليج رسمياً حيث تعتبر من أقدم شركات الطيران في الخليج العربي، وفي أكتوبر 1951 أصبحت شركة ما وراء البحار البريطانية "BOAC" إحدى المساهمين الرسميين في الشركة حيث تمّلكت نسبة 22% من أسهم طيران الخليج، وبدأت الشركة أول رحلة طيران لأوروبا سنة 1971 وكانت إلى العاصمة البريطانية لندن. أما نقطة التحول في تاريخ طيران الخليج كانت في يناير 1974 عندما انضمت حكومات سلطنة عمان والإمارات العربية المتحدة وقطر وأشتركت في رأس مال طيران الخليج وتم تقسيم الأسهم بالتساوي بين الحكومات الأربعة، وأعيد بناء هيكلة الشركة وأصبحت على شكلها الحالي، وأصبحت الشركة هي الناقل الرسمي للدول الأربعة. وتطير الشركة حاليا إلى 43 وجهة في 28 دولة بأسطول يضم 35 طائرة. وتقول الشركة إنها ساهمت بنحو 400 مليون دينار في اقتصاد البحرين، في العام 2006 و,2007 كما أن الشركة تساهم بنحو 70% من حركة الطائرات في مطار البحرين الدولي. - بداية القصة كانت الرحلات المنتظمة لشركة جلف افيشين تشمل البحرين - الظهران والعودة على متن طائرات دوف ذات 11 مقعدا، والبحرين - الدوحة - أبوظبي - الشارقة والعودة على متن طائرات هيرون. في العام 1948 وصل الاسكوتلندي فريدي بوسوراث، الضابط السابق في السلاح الجوي الملكي البريطاني، إلى البحرين واشترك مع بعض تجار البحرين لإنشاء شركة ''جلف افيشين'' معتمدا على فكرة تأجير الطائرات لخدمة صناعة النفط. لكن بوسورث لم يكن يملك المال الكافي، وكان البنك الوحيد في البحرين وقتها هو ايسترن بنك (الذي تحول إلى ستاندرد تشاردر بنك)، إلا أنه لم يوافق على اقراض الأجانب دون ضمان. فتحول بوسورث إلى السوق المحلية طلبا للمساعدة، وجد تشجيعا لمشروعه من قبل رجل الأعمال حسين يتيم الذي تكاتف معه للتنفيذ. كانت النتيجة تقديم مبلغ 2000 روبية (500 دولار) كرأس مال للشركة الوليدة. ومع تضافر حنكة يتيم في مجال الأعمال، وطموح بوسورث وحماسه تقرر انشاء شركة مساهمة. وفي سبتمبر 1949 حمل الاثنان خطتهما وتوجها إلى حاكم البحرين آن ذاك الشيخ سلمان بن حمد آل خليفة وحصلا على موافقته. وفي 24 مارس 1950 قام بوسورث باعادة تسجيل شركته في لندن والبحرين باسم شركة جلف افيشين المحدودة، وهي عبارة عن شركة خاصة يمتلك أسهمها شركاء بحرينيون وبريطانيون. وبعدها بعام واحد انضم محمد كانو للمساهمين، ثم عبدالرحمن القصيبي. وامتلك بوسورث بوصفه المدير التنفيذي وزوجته 50% من أسهم الشركة، وتم تعيين تشارلز بليجريف ممثل حاكم البحرين كرئيس مجلس إدارة الشركة. توجه بوسورث بنفسه إلى إنجلترا لتجربة طائرات الدوف الجديدة، وحصل على شهادة من هيئة الطيران عن هذه الطائرة، ولكن بينما كان يحلق بطائرته في أحد الليالي من جرويدون أيرودوم، جنوب لندن في 9 يونيو 1951 سقطت الطائرة وتوفي. حرصت السلطات البريطانية المتواجدة في البحرين (المقر الخليجي، ومقر المندوب السياسي المحلي) على بذل الجهود اللازمة لتأمين مستقبل الناقلة، وتشجيع بيلجريف وأفراد مجلس الإدارة على الحصول على دعم شركة الطيران البريطاني (BOAC) ومرة أخرى توجه يتيم إلى لندن لبحث اتفاق جديد مع الشركة. وهكذا بحلول شهر أغسطس 1951 تحول نصيب بوسورث وزوجته في أسهم جلف أفيشين إلى شركة الطيران البريطاني وفي 3 أكتوبر 1951 حصلت الشركة على نسبة 51% من أسهم جلف أفيشين بعد موافقة حاكم البحرين وتولي الكابتن جورج طومبسون من الشركة البريطانية منصب المدير العام وكبير الطيارين. نقطة التحول الأولى واعتمدت الشركة في بادئ الأمر على الرحلات الإقليمية حتى العام 1970 لتطير أول الرحلات إلى لندن. وخلال ذلك العقد نجحت دول الخليج العربي في الحصول على استقلالها، والتضافر معا لشراء نصيب شركة الطيران البريطانية البالغة 30%. ومن هنا كانت بداية الانطلاق لطيران الخليج كناقلة وطنية لكل من البحرين، وسلطنة عمان، وقطر، وأبوظبي، في يناير العام .1974 وبدأت الشركة الجديدة بتنفيذ رحلات دولية، حيث طارت إلى أمستردام، وأثينا، وبانكوك، وبيروت، وكولومبو، ودلهي، وهونغ كونغ، والخرطوم، ومانيلا، وباريس، وصنعاء. وبحلول العام ,1980 نجحت في تحقيق تقدم ملموس على الكثير من الجبهات من بينها الانضمام إلى عضوية الاتحاد العالمي للنقل الجوي (أياتا)، واستحداث خدمة الصقر الذهبي للدرجات الثلاث في الرحلات الطويلة، وإنشاء شركة الخليج لصيانة الطائرات (جامكو)، فضلا عن اقتناء طائرات متطورة من طراز بونيغ .767 التحول التاريخي في مايو/أيار 2007 أصبحت ''طيران الخليج'' الناقلة الوطنية للبحرين بعد انسحاب سلطنة عُمان رسميا، فيما كان سبقها إلى ذلك ابوظبي في 2005 وقطر .2002 وتطير الشركة حاليا إلى 43 وجهة في 28 دولة بأسطول يضم 35 طائرة. وتقول الشركة إنها ساهمت بنحو 400 مليون دينار في اقتصاد البحرين، في العام 2006 و,2007 كما أن الشركة تساهم بنحو 70% من حركة الطائرات في مطار البحرين الدولي. |
|||
مشاركة [ 2 ] | ||||
|
||||
|
الناقلة الوطنية تتطلع إلى الستين عاما المقبلة
طيران الخليج تحتفل بمرور 60 عاما على إنشائها المنامة - طيران الخليج في مثل هذا اليوم منذ ستين عاما (24 مارس)، بدأت شركة الخليج للطيران بتسيير رحلاتها التجارية، حيث أقلعت أول رحلة للطائرة «أفرو أنسون» ذات المقاعد السبعة من البحرين إلى الشارقة عن طريق الدوحة، وكان سعر التذكرة حين ذلك 130 روبية (نحو دينار بحريني واحد) وكان ثمن تذكرة العودة 220 روبية (نحو دينارين بحريني). واليوم، «طيران الخليج» هي الناقلة الوطنية لمملكة البحرين وواحدة من أكثر الخطوط شهرة وصيتا في صناعة الطيران. وتربط «طيران الخليج» 43 مدينة قي 28 دولة بأسطولها المكون من 35 طائرة، تمتلك الناقلة أكبر شبكة وجهات في الشرق الأوسط من حيث الاتساع والتردد. في معرض تهنئته للناقلة في عيدها الستين، قال رئيس مجلس إدارة طيران الخليج السيد طلال الزين «لقد اتخذت «طيران الخليج» موقعا رياديا لنفسها في صناعة الطيران العالمية على مدى الستة عقود الماضية، وكانت خير سفير لمملكة البحرين في العالم. أنا على ثقة بأن الستين عاما القادمة لن تختلف عن ذلك، فالناقلة ماضية في تأسيس نفسها لتصبح شركة طيران ديناميكية ومستدامة تجاريا لخدمة شعب واقتصاد مملكة البحرين بفاعلية، وتمثيل المملكة خير تمثيل على الساحة الدولية». واختتم السيد الزين بقوله «أود تهنئة جميع موظفي الشركة - السابقين والحاليين - بهذه المناسبة الخاصة». وعقب الرئيس التنفيذي لـ «طيران الخليج» سامر المجالي «لقد قطعنا شوطا كبيرا في الستين عاما الماضية وتحولنا من شركة نقل صغيرة إلى واحدة من أقوى الناقلات وأكثرها تميزا في صناعة الطيران العالمية. الصقر الذهبي أصبح علامة فارقة في ذهن كل مسافر من أو إلى المنطقة». وأضاف المجالي «لقد أثبتت «طيران الخليج» أن «العمر» لا يهم في منظومة الإبداع، حيث لا تزال روح الإبداع والجودة العالية للخدمات التي أكسبت «طيران الخليج» شهرتها في السبعينيات والثمانينيات بفضل خدماتها الفخمة ذات الخمس نجوم، مستمرة حتى يومنا هذا. وفي الوقت الذي نفتخر به بمنجزاتنا السابقة، فإننا نتطلع إلى الستين عاما القادمة بروح متجددة مع التزامنا بخدمة شعب واقتصاد البحرين، وتمثيل المملكة على الساحة الدولية من خلال إستراتيجيتنا الجديدة». واختتم المجالي بقوله «(طيران الخليج) تعتبر واحدة من المؤسسات الأكثر توظيفا في سوق العمل في المملكة ومن أكثر المؤسسات الداعمة لاقتصادها، حيث تساهم الشركة بنحو 400 مليون دينار بحريني (نحو 1040 مليون دولار أميركي) في اقتصاد البحرين (في العام 2006 - 2007)، كما أن الشركة تساهم بنحو 70 في المئة من حركة الطائرات في مطار البحرين الدولي. إلا أن ما يميزنا عن بقية خطوط الطيران اليوم هو التميز في الجودة وتقديم الخدمات، والقيمة المميزة بصورة ثابتة لعملائنا». وعبر رئيس مجلس إدارة «طيران الخليج» طلال الزين والرئيس التنفيذي لـ «طيران الخليج» سامر المجالي عن خالص تهانيهما وعميق امتنانهما للقيادة الرشيدة لمملكة البحرين ممثلة بصاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك مملكة البحرين، وصاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس مجلس الوزراء، وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى، على دعمها منقطع النظير للناقلة. وقد أعدت إدارة وموظفي الشركة عدد من الأنشطة خلال الأسبوع القادم وما يليه للاحتفال بهذه المناسبة التاريخية. وقد بدأت هذه الأنشطة بالتقاط صورة تذكارية من الجو لمئات من الموظفين وأعضاء الإدارة بـ «طيران الخليج» الذين اجتمعوا لتكوين الرقم (60) في مطار البحرين الدولي في أبهى صور التلاحم والتآزر تأريخا لهذه المناسبة العزيزة. وسيقوم المجالي بتكريم بعض قدامى الموظفين بـ «طيران الخليج» الذين عملوا في الشركة وساهموا في تطويرها لأكثر من 35 عاما بإقامة مأدبة غداء تكريما لهم وتقديرا لإخلاصهم في خدمة الناقلة. كما تنظم الشركة يوما عائليا في نادي طيران الخليج خلال عطلة نهاية الأسبوع، حيث سيجتمع موظفي «طيران الخليج» وعائلاتهم للاحتفال بهذه المناسبة من خلال أمسية مفعمة بالمرح والتسلية. |
|||
مشاركة [ 3 ] | ||||
|
||||
|
شركة طيران الخليج
تأسَّسَت شركة طيران الخليج في العام 1950، وهى مملوكة بالكامل لمملكة البحرين، وتعد حاليا الناقلة الوطنية لمملكة البحرين الممتد عمرها إلى أكثر من نصف قرن إذ تعد واحدة من أقدم شركات الطيران في منطقة الشرق الأوسط. وتسعى دائما إلى المحافظة على الالتزام المستمر، وتطوير أهدافها لأحدث تكنولوجيا الطيران والتقيد بالضيافة العربية التقليدية. وتربط خطوط الشركة مملكة البحرين بدول مجلس التعاون الخليجي، وسائر أنحاء منطقة الشرق الأوسط، كما تمتد شبكة خطوطها الجوية من أوروبا إلى آسيا، وتغطي أكثر من 43 مدينة في 28 دولة، ويتألف أسطولها من 35 طائرة تغطي خطوط الشبكة برحلات مباشرة بدون توقف. وقد قامت الشركة بالتوقيع على صفقة مع شركة «بوينغ» تبلغ قيمتها 6 مليارات دولار أميركي لشراء 24 طائرة جديدة من طراز «بوينغ 787»، وصفقة أخرى مع شركة «أيرباص» لشراء 35 طائرة من طرز «أيه 320» و «أيه 330». وذلك ضمن إستراتيجيتها التجارية لتعزيز وجودها والمحافظة على أسطولها. وتقوم إستراتيجية الشركة التجارية على إعادة هيكلة الأسطول على مدى السنوات الخمس المقبلة لزيادة تعزيز وجودها. وتتطلع الشركة إلى مواصلة ريادتها والمحافظة على مكانتها كخطوط الطيران المفضلة لدى المسافرين. وتتميز الخدمات والمنتجات التي تقدمها الشركة على متن طائراتها بالجودة العالية والتجديد والتفرُّد، كما أن شركة طيران الخليج الراعي الرسمي لسباق جائزة البحرين الكبرى لطيران الخليج – الفورمولا 1، ونادي «كوينز بارك رينجرز لكرة القدم. |
|||
موضوع مغلق |
المقالات الصحفية Rumours &News |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | المنتدى | |||
تاريخ الطيران | سـاحـة الطائرات Aircraft yard | |||
تاريخ الطيران | سـاحـة الطائرات Aircraft yard | |||
تاريخ مصر للطيران | المطارات ( أخبار وإستفسارات ) Airports News & Comments | |||
تاريخ العلوم ... | القسم العام | |||
تاريخ مطار دبي الدولي | المقالات الصحفية Rumours &News |