المجموعات الإجتماعية |
البحث |
مشاركات اليوم |
المقالات الصحفية Rumours &News تنبيه: تأمل إدارة المنتدى متابعة الأخبار المتميزة فقط إن المقالات في هذا القسم قد تم الحصول عليها من شركات أو من وكالات علاقات عامة, وتعتبر تلك الوكالات الجهة الوحيدة المسئولة عن محتويات هذه المقالات |
موضوع مغلق |
|
أدوات الموضوع |
مشاركة [ 1 ] | |||
|
|||
كابتن طيار
|
البحر لـ « عالم اليوم»: عدم الاستقرار السياسي.. انخفاض أسعار البترول.. أبرز تحديات الاقتصاد الكويتي
عالم اليوم 15/02/2009 «انجاز جديد يسمو» عنوان الحملة الاعلانية التي اختارته شركة الخطوط الوطنية الكويتية لتعلن عن نفسها كضيفة جديدة في سوق شركات الطيران في دولة الكويت، واضعة نصب عينها خدمة المسافر الكويتي بكل ما هو متميز في هذا المجال. ويقول رئيس مجلس الادارة والعضو المنتدب في الشركة – عبدالسلام البحر – أن الاقتصاد الكويتي مقبل على تحديات كبيرة، فالاستقرار السياسي معدوم في الكويت والعلاقة بين الحكومة ومجلس الأمة «لا تبشر بالخير»، مضيفا أن الأطراف الثلاثة، الحكومة ومجلس الأمة والقطاع الخاص لم يعالجوا الأزمة بالطريقة الصحيحة. وأكد ان التركيز أصبح منصبا لدينا بخدمة المسافر قبل سفره وأثناء سفره وبعده، وهذا ما يجعلنا ندخل في مجال جديد للمنافسة فيه مع الشركات الأخرى. ومن طائرة واحدة فقط في اسطولها الى 7 طائرات مع نهاية العام المقبل 2010، شرح لنا البحر بعضا من استراتيجية الشركة مستقبلا معتمدة على 4 وجهات تمثل أكثر الوجهات في الخليج والشرق الأوسط التي يسافر اليها الركاب الكويتيون، محاولة بذلك زيادة الحصة السوقية لها من خلال هذه الوجهات. كانت لـ«عالم اليوم» فرصة للالتقاء برئيس الشركة ومحاورته عن أهداف الشركة ومستقبلها بين منافسيها، ونظرته للاقتصاد الكويتي بعد الأزمة الاقتصادية التي تعصف به، وعن دور مختلف الجهات في التعامل مع هذه الأزمة، كما لم ينس أن يتطرق بحديثه عن مؤسسة الخطوط الجوية الكويتية وابداء رأيه حولها. لذا، نستعرض لكم هذه المحاور كالتالي: تحديات كبيرة * ما نظرة «عبدالسلام البحر» لمستقبل الاقتصاد الكويتي بعد الأزمة؟ - أعتقد ان الاقتصاد الكويتي مقبل على تحديات كبيرة، أولا يجب ألا ننسى أنه يعتمد بشكل أساسي على ايرادات النفط، ومن الواضح أن الانخفاض الذي أصاب أسعار النفط ونزل به من مستوى 140 دولارا للبرميل الى 35 دولارا تقريبا أثر سلبا على ميزانيات الدولة. كما أننا نسمع حاليا أن الميزانية القادمة للدولة للسنة القادمة ستشمل على عجز بحدود 5 مليارات دينار، الأمر الآخر هو اعتماد الكويت الاخر على استثماراتها الخارجية وصندوق الأجيال القادمة والذي تأثر بدرجة كبيرة وهذا ما يساهم باعاقة أية عملية تنمية ومشاريع كبيرة خلال الفترة المقبلة. كذلك الاستقرار السياسي معدوم في الكويت، فمن الواضح أن الوضع بين الحكومة ومجلس الأمة «لا يبشر بالخير» ولا بأي استقرار، وللأسف أصبحت هناك حالة «مخامط» على الاستجوابات، ودعني اسأل سؤالا بسيطا: عندما ارتفعت أسعار البترول لمستويات قياسية ووصل الفائض السنوي للدولة بالمليارات ولم نقم بمشاريع تنموية ولا مشاريع كبرى، فهل نستطيع فعل ذلك عندما تحقق الميزانية السنوية للدولة عجزاْ !! مشكلة القروض * الحكومة.. مجلس الأمة.. القطاع الخاص.. كيف ترى تعاملهم مع الأزمة الاقتصادية الحالية منذ بدايتها؟ - أنا أرى ان الأطراف الثلاثة لم يعالجوا الأزمة بالطريقة الصحيحة، فالحكومة تأخرت في تقديم تصوراتها في الحلول، والبرلمان أدخلنا بمواضيع جانبية مثل اسقاط القروض عن المواطنين ومحاولته خلط الأوراق الذي سيساهم في تفاقم الأزمة، فالجميع تحدث عن حلول للأزمة لكن لايوجد من وضع يده على الجرح، دعني أذكر الناس بما حدث بعد الغزو العراقي، تم اسقاط القروض بما فيها بنك التسليف، واستلم المواطنون 10 رواتب دفعة واحدة، كذلك قامت الحكومة بتعويضهم ماديا، فمالذي جرى؟ عادت أزمة القروض بعد بضعة سنوات وهذا ما يعطي انطباعا عن تكرار الحالة بعد سنوات اذا ماقامت الحكومة باسقاط القروض عنهم. يجب ان نكتشف أصل المشكلة الذي يرجع برأيي الى القوانين الموضوعة، فكل البنوك في دول العالم قبل أن توافق على اقراض شخص ما، فانها تقوم بدراسة وضعه المالي من ايرادات ومصروفات وعلى ضوئها تقرر، أما في الكويت، لأن المواطن يقوم بتحويل راتبه على البنك ولا يستطيع تحويله الى بنك آخر الا بشهادة براءة ذمة من البنك الأول، فان البنك يضمن بقاء الراتب لديه وعدم استلام المواطن لراتبه الا بعد سداد المستحقات، وبالتالي يقوم البنك بالموافقة على اقراضه دون دراسة وضعه المالي. الأمر الآخر في سلبيات القروض يكمن في استخدام أدوات التعسف التي – للأسف – يسمح بها القانون في حالة عدم سداد المواطن للمستحقات المترتبة عليه، وهي أوامر الضبط والاحضار والسجن وكذلك قرارات منع السفر، وجميع هذه الاجراءات قاسية، فالدول الأخرى مثل أميركا ودول أوروبا التي تعتبر معقل الرأسمالية تصنف قضايا القروض بين البنوك والأفراد على أنها قضايا مدنية وليست جنائية، فلو أصدرنا هذا التشريعات فسنرى البنوك تمارس دورها الرقابي بصورة أفضل. صعوبة الرقابة * هل ترى حاجة لتعديل الاجراءات الرقابية على شركات الاستثمار من قبل بنك الكويت المركزي خصوصا بعد حدوث الأزمة الاقتصادية الحالية؟ - من الصعب أن نقوم باجراءات رقابية على الشركات الاستثمارية مثل البنوك لأن طبيعة عملها وعملياتها الخارجية يصعب من ممارسة «المركزي» لنفس الدور الرقابي عليها، لكن بعد اقرار قانون ضمان الودائع في البنوك وفي حالة اقرار قانون مساعدة الشركات الاستثمارية، أعتقد ان «المركزي» سيكون له دور أكبر وأقوى في مراقبة البنوك والشركات الاستثمارية على حد سواء. * ما نظرتك لمستقبل الاقتصاديات الخليجية بعد هذه الأزمة؟ - بطبيعة الحال فان أي دولة مصدرة للنفط وتعتمد اعتمادا كليا عليه، فانها ستتأثر سلبا جرائه، لكن هناك وضعا مختلفا في «دبي» لأنها تعاني من أزمة عقارية وأزمة بنوك وربما ستحدث أزمة استثمارات أجنبية وسياحة، عموما الاقتصاد الخليجي مقبل على تحديات كبيرة وأتوقع انتهاء الأزمة بعد 3 سنوات، كما يجب ألا ننسى أننا مررنا بسنوات ممتازة قبل حدوث الأزمة ووصلت أسعار النفط لمستويات قياسية بها. * كيف ترى مركز «الوطنية» بين منافسيها مستقبلا؟ - دعني أعود بك الى عامين ونصف مضت عندما درسنا موضوع تأسيس الشركة وانطلاقتها، آنذاك كنا في «عز» ولادة الشركات الجديدة فقبل 3 سنوات تقريبا تأسست اكثر من 10 شركات طيران ومنها شركتين كويتيتين وهما «طيران الجزيرة» و «لود اير»، لذا كنا مدركين ان منافستنا لهم ستكون شديدة، وصنفنا المنافسة الى نوعين وهما المنافسة مع شركات مدعومة حكوميا ان لم تكن حكومية بالكامل، وأخرى مملوكة للقطاع الخاص،ووجدنا ان المنافسة مع القطاع الخاص ستكون عادلة نوعا ما نظرا لأن الشركات الخاصة تعمل وفق نفس المعايير، بعكس المنافسة مع الشركات الحكومية التي تمتاز بتسهيلات أكثر وميزانيات مفتوحة. جاءت نتائج الدراسة بأن المنافسة لدينا سترتكز على الخدمة المميزة ما قبل السفر وأثناء السفر وبعده، نظرا لأن المجالات الأخرى مثل نوعية الطائرة أو الوجبات المقدمة بها ستكون محدودة، وهذا ما جعلنا نقوم بأول خطوة استراتيجية وهي شراء شركة المتحدة للخدمات الجوية وهي التي أجرت عمليات التوسعة والمجمع التجاري لمطار الكويت الدولي، كما أنها تملك شركة «رويال أوفييشن» التي قامت ببناء مطار الشيخ سعد رحمه الله، وبالتالي استطعنا أن نضع أقدامنا في كلا المطارين وهذا ماساعدنا كثيرا على تقديم خدمة متميزة والتي انعكست بدورها على نتائجنا خلال أول اسبوعين من تشغيل الرحلات في الشركة والتي فاقت التوقعات. * ما نسبة النمو المتوقعة خلال الأعوام الثلاثة المقبلة؟ خصوصا في ظل الأزمة المالية العالمية؟ - أول 3 سنوات هي أصعب 3 سنوات في أي شركة جديدة، لكن دعني أذكر أننا نملك 65 % من «يوباك» والتي تأسست منذ عدة سنوات وتدر أرباحا سنوية تساعدنا كثيرا في التدفقات النقدية لذا فاننا لم نبدأ من الصفر لأن جزءا كبيرا من عملياتنا موجودة على أرض الواقع وتدر ايرادات ثابتة وجيدة. وبالنسبة لمعدلات النمو لا أستطيع أن أحددها نظرا لأن العام الماضي كانت مصروفاتنا في الشركة كثيرة دون البدء بالتشغيل الذي بدأ في بداية العام الحالي بطائرة واحدة، كما أن اسطول طائراتنا في زيادة مستمرة سميتد خلال العام الحالي والمقبل وبالتالي لا أستطيع أن أحدد نسبة معينة. * ما حجم الأرباح المتوقعة؟ - أتوقع أن أرباح العام الماضي 2008 ستكون أقل من عام 2007 للأسباب التي شرحتها مسبقا، أما الدخول في موضوع الأرقام فلا أستطيع الا ان اقول ان الاعلان عن النتائج المالية من المتوقع ان يكون خلال شهر مارس المقبل، وربما سيشهد أيضا الاعلان عن الخطة المستقبلية للسنوات الثلاثة المقبلة وايضاح بعض الأرقام التي نتوقعها، أسوة ببقية شركات مشاريع الكويت التي تقوم بها سنويا من خلال مؤتمرات الشفافية. * ما الوجهات التي تنوي «الوطنية» التشغيل اليها؟ - كما تعلم استلمت الشركة طائرتها الاولى في يناير الماضي وبدأنا التشغيل الى «دبي» بواقع رحلتين يوميا، ومن ثم أعلنا عن وجهتين جديدتين وهما «بيروت» و«البحرين» وبدانا بالفعل بتلقي الحجوزات عليهم وسيتم التشغيل اليهم في مارس المقبل، وقبل أيام قليلة قمنا بالاعلان عن الوجهة الرابعة الجديدة وهي «القاهرة» التي سنبدأ التشغيل اليها بعد أن نستلم الطائرة الثانية بداية مارس المقبل أيضا، لذا ستعمل الشركة في 4 وجهات من خلال طائرتين، أما شهر مايو المقبل فسيشهد استلامنا للطائرة الثالثة وهذا ما سيجعلنا نتعمد زيادة عدد الرحلات لهذه الوجهات والتي تعتبر من أهم الوجهات التي يسافر اليها الركاب الكويتيون الذي نعتبره هدفنا الأساسي، وربما يتم الاعلان عن وجهة أخرى، وكذلك سنعمد الى تأجيل التشغيل لوجهات جديدة حتى أكتوبر القادم الذي سيشهد استلامنا للطائرة الرابعة. نعتز «بالكويتية» * ما نظرتكم لمؤسسة الخطوط الجوية الكويتية ؟ - «الكويتية» من أعرق شركات الطيران الخليجية وأقدمها، وكانت مصدر فخر واعتزاز لكل مواطن كويتي خلال السبعينيات والثمانينات، لا شك بأن المؤسسة مرت بظروف قاسية جدا بعد التحرير ونتمنى نهوضها مجدداً لكي نراها تسمو بسماء الكويت مرة أخرى، أما «الوطنية» فمن مصلحتها وجود منافس قوي لها للتنافس في خدمة المواطن الكويتي وتقديم الخدمات المميزة له، وهذا بدوره ما سينعكس ايجابا على حجم السوق في الكويت. * هل تعتقد أن مطار الكويت الدولي يحتاج للنقل لمكان آخر أم أن التوسعة في نفس المكان أفضل؟ - عملية النقل ستوؤدي الى خسارة المليارات التي دفعت في الموقع الحالي، كما أنها تحتاج لعامين كاملين من الدراسات الجيولوجية لعدم امكانية بناء المطار في أي مكان، أما عمليات التوسعة، فان المخطط العام لها سيجعل المطار وبسهولة يزيد من طاقته الاستيعابية مابين 20 - 30 مليون راكب سنويا دون أن يتقل لمكان آخر، وأعتقد أنهم بدؤوا فعلاً بعمليات التوسعة ولكنها تحتاج لـ 7 سنوات تقريبا حتى يتم الانتهاء منها، ودعني أقول ان القرار جاء متأخراً حاله كحال العديد من القرارات الأخرى ولكن يأتي متأخراً خير من ألا يأتي نهائياً. رحلات طويلة وأوضح البحر أن التركيز ينصب حاليا في رحلات الشركة على الرحلات القصيرة مثل دول الخليج العربية والشرق الأوسط، ونمشي بخطوات مدروسة ربما ينظر اليها البعض بأنها «بطيئة» ولكنها استراتيجية للتشغيل الى رحلات أطــــول. انطلاقة حقيقية أشار البحر الى ان الانطلاقة الحقيقة للشركة من المتوقع لها أن تكون خلال الربع الأول أو النصاف الأول من عام 2010، وقتها سيكون لدى اسطول الشركة 6 طائرات، بالاضافة الى أن عملياتها ستكون شبه مكتملة وناضجة للانطلاقة الحقيقية. أداء سيئ عندما سألنا –البحر- عن رأيه في دور مجلس الأمة قال: أرى أننا وصلنا لحالة احباط من أدائه، لا يوجد من يشكك وينكر أهمية وجود مجلس الأمة في أية دولة ديمقراطية، ولكنني أرى أن أداءه سيء جداً لما وصل اليه من عمليات مزايدة وصراعات موجودة، نتمنى أن يعاد النظر بها. الاندماج مع «الكويتية» أكد البحر على أن فكرة الاندماج بين «الوطنية» و«الكويتية» لم تطرح نهائيا خلال اجتماعات مجلس ادارة الشركة، كون «الوطنية» شركة جديدة في بداية طريقها وتركيزها ينصب على تشغيل الشركة وزيادة حجم السوق، لذا فان فكرة الاندماج حاليا «شبه مستحيلة» ولكن بعد خصخصتها «لكل حادث حديث». |
||
مشاركة [ 2 ] | ||||
|
||||
|
بصراحه كنت أتمنى من الوطنيه للطيران انها تشتغل على الخطوط المتوسطه و البعيده خصوصا في القاره الاوروبيه و دول شرق آسيا و أمريكا و استراليا لكن أن أمنياتي ستأخذ وقت طويل لتحقق ان شاء الله
عالعموم لحد الآن نحن نرتجي كل خير من بداية الوطنيه الممتازه و التي وصفلي أحد المعارف ان خدماتها تستحق تصنيف 5 نجوم |
|||
مشاركة [ 3 ] | ||||
|
||||
|
الشركة راح تكون منافسة للكويتية بالمحطات القريبة للأسف
المفروض انها تطلب طيارات من الحجم الكبير وتشغلهم على خطوط اوربا وامريكا ووشرق اسيا لأن الوطنية شركة كاملة الخدمات مو منخفضة التكلفة عشان تخلي الوجهات الرئيسية لها بالشرق الاوسط شكرا لك اخوي على نقل المقابلة |
|||
مشاركة [ 4 ] | |||
|
|||
كابتن طيار
|
ااول رحله كانت للخطوط الجويه الكويتية هي البصر والتي لا تبعد عن الكويت سوي ساعه ونصف بسياره واعتقد انه مع التقدم في المجال انشالله راح نشوفها في محطات بعيده يعني بالكويتي صبروو شوي
|
||
موضوع مغلق |
المقالات الصحفية Rumours &News |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | المنتدى | |||
دروس فى المروحية | دروس خط الطيران | |||
حوار صحفي مع رئيس قسم هندسة الطيران والفضاء في جامعة الملك فهد للبترول والمعادن | المقالات الصحفية Rumours &News | |||
رئيس مجلس إدارة "الخطوط الجوية القطرية": سنطلق شركة طيران بميزانية متدنية في حال خسرنا حصة سوقيّة | المقالات الصحفية Rumours &News | |||
انطلاق البطولة العالمية لسباقات ريد بٌل الجويةبابوظبي | قسم الصور | |||
رئيس مجلس الوزراء الكويتي يحلّ ضيف شرف في احتفالات طيران الجزيرة | المقالات الصحفية Rumours &News |